أعلنت الإعلامية السعودية إيمان الحمود، الإفراج عن مغنية الراب السعودية أصايل البيشي، التي تمت ملاحقتها على خلفية الجدل الذي أثارته بسبب فيديو كليب أغنيتها "بنت مكة". وكتبت إيمان الحمود، في تغريدة لها عبر حسابها على موقع "تويتر" قائلة: "شكرا لكل من تضامن معها وعذرا لكل من تآمر عليها، عالجوا أنفسكم من أحقادكم فكلنا أبناء هذه الأرض، بالنسبة لأصايل فرب ضارة نافعة، العالم كله اكتشف موهبة سعودية واعدة وجه مبتسم ذو عيون مبتسمة #افراج_اصايل_البيشي". انتقادات لاذعة للإعلامية إيمان الحمود بعد تهديدها بتفجير أزمة بين السعودية وفرنسا. شكراً لكل من تضامن معها وعذراً لكل من تآمر عليه عالجوا أنفسكم من أحقادكم فكلنا أبناء هذه الأرض بالنسبة لأصايل فرب ضارة نافعة العالم كله اكتشف موهبة سعودية واعدة 😊 #افراج_اصايل_البيشي — ايمان الحمود (@imankais1) February 24, 2020 ولم يصدر حتى الآن الإعلان عن الإفراج عنها من جهة رسمية، خاصة مع تواصل الانتقادات ضد الفتاة والمسؤولين عن الكليب قبل أيام. وقبل أيام قليلة؛ أمر الأمير خالد الفيصل، أمير منطقة مكة المكرمة، بتوقيف المسؤولين عن إنتاج فيديو أغنية الراب "أنا بنت مكة"، باعتباره يسيء لعادات وتقاليد أهالي مكة ويتنافى مع هوية وتقاليد أبنائها الرفيعة.
مراجع [ عدل] ^ - صحيفة عين حائل الإلكترونية نسخة محفوظة 24 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين. [ وصلة مكسورة] ^ - إيمان الحمود: أرفض خلع "عباءة الحياد" في مسيرتي الإعلامية - صحيفة الحياة - 20 - يونيو - 2015 نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
غادة بريك 13 أكتوبر 2016 21:02 أشادت الإعلامية السعودية إيمان الحمود، بحديث سائق " التوك توك " مع الإعلامي عمرو الليثي ، عن تدهور حال المصري السياسي والاقتصادي. وقالت الحمود في تغريدة عبر حسابها الشخصي بموقع التدوين المصغر "تويتر": "تحية لخريج التوكتوك.. وكم اتمنى ان تفتتح كل دولة عربية جامعة للتوكتوك علها تخرج عقولاً قادرة.. بدلاً من ملايين الشهادات العليا العاجزة! إعلامية سعودية: عقلية سائق "التوك توك" أفضل من حاملي الشهادات العليا | مصر العربية. ". وتحدث سائق "التوك التوك" بآسى عن تدهور حال مصر في السنين الأخيرة، بشكل جعل المشاهدين يتعاطفون معه. وفي الفيديو قال السائق، لبرنامج واحد من الناس مع الإعلامي عمرو الليثي المُذاع على قناة الحياة: " نتفرج على مصر في التلفزيون نلاقيها فيينا، ننزل الشارع نلاقيها بنت عم الصومال". وأضاف: "إحنا من 100 سنة بس اليابان جت تدرس النهضة المصرية.. إزاي يتعمل فينا كده". شاهد الفيديو.. اقرأ أيضًا:
"أخبرتني زوجتي، وطلبت مني التوجه إلى قسم الشرطة لاستلام الحقيبة، وعندما جئت لأخذ المال علمت أن المال عثر عليه مواطن سوري، وكم كانت فرحتي كبيرة عندما وجدت المال والهاتف بدون نقص، وهنأت هذا الصديق الذي وجد المال على سلوكه المثالي". وأفاد سيف قائلاً: "دع العالم يسمع ويعرف من هم السوريون، هذا مثال عن الشعب السوري، الأشخاص الذين ينعتون السوريين بصفات سيئة، يأتوا ويشاهدوا هذا الموقف، وفقنا الله لمشاهدة ولقاء مثل هؤلاء الناس الطيبين".
الصفحة غير متوفرة المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
إن فريق ويب طب برو على استعداد من أجل تلبية جميع الخدمات والإجابة عن جميع الاستفسارات، فلا تتردد بالتواصل مع فريق ويب طب برو للحصول على المزيد من المعلومات. من قبل د. إسراء ملكاوي - الأربعاء 14 تموز 2021
إن ويب طب برو (Webteb pro) يُعدّ أحد مزودي الخدمات الإلكترونية الطبية ، ومنها: خدمة حجز المواعيد بطريقة بالغة السهولة والتنظيم. رابط حجز موعد مستشفي الفروانية – المختصر كوم. تنظيم وقت المواعيد إن عملية حجز المواعيد بشكل إلكتروني تضمن وجود فاصل زمني منطقي بين كل موعد وآخر، إضافة إلى تحديد أقصى مدّة للموعد من قبل الطبيب والذي يضمن عملية تنظيم المواعيد وعدم حاجة المرضى للانتظار لساعات طويلة قبل التمكن من مراجعة الطبيب لتلقي العلاج. تقليل عملية إلغاء المواعيد من قبل المرضى إن سهولة عملية حجز المواعيد الإلكترونية وتنظيمها يُساعد على تقليل عدد المرضى الذين يقومون بإلغاء مواعيدهم، وتوفر هذه الخدمة من النظام ما يتيح للمرضى إمكانية الدخول إلى موقع العيادة وتغيير أو إلغاء الموعد بكل سهولة ودون الحاجة للتواصل مع العيادة بشكل هاتفي. زيادة كفاءة وقت الأشخاص العاملين في العيادة إن إمكانية حجز المرضى للمواعيد بشكل إلكتروني يُوفّر الوقت والجهد اللازم من قبل الأشخاص العاملين في العيادة لحجز المواعيد، إذ عادة ما تقوم العيادات الفعلية بتعيين أشخاص يقومون بأخذ مواعيد المرضى وإلغاؤها والتعديل عليها. إمكانية حجز المرضى للمواعيد في أي وقت وأي مكان إن حجز المواعيد بشكل إلكتروني من قبل المرضى يُساعد على القيام بعمل ذلك في أي وقت وأي زمان، إذ لا يجب أن يكون مكان سكن المريض قريب من العيادة كي يقوم بحجز موعد مع تلك العيادة.
أعادت هذه المكافآت قضية موقع حجز الفنادق إلى النقاش العام في هولندا، ووصل هذه المرة إلى البرلمان الهولندي، إذ دعا أحد وزراء الحكومة بأن تتحلى الشركة بمسؤوليتها الأخلاقية، وتعيد مبلغ المساعدة الذي تلقته إلى الحكومة الهولندية. واستجابت الشركة تحت تأثير الضغط الشعبي والحكومي، وأعادت مبلغ المساعدة إلى الحكومة الهولندية قبل أيام، في خطوة لا يتوقع أن تصلح الضرر الذي حدث لسمعة الشركة، على الأقل في هولندا. كيف تساعد التكنولوجيا في تنظيم عملية حجز المواعيد للمرضى؟ - ويب طب. وما زالت "بوكينغ" تمتنع عن الحديث للإعلام الهولندي أو العالمي، ولم ترد على أسئلة موقع الجزيرة نت. إدارة الشركة منحت مكافآت لبعض مديريها تقدر بعشرات الملايين رغم الأزمة الاقتصادية الخانقة (الأوروبية) ضربة لسمعة الشركة وتوقع الكاتب والمفكر الاقتصادي الهولندي، مارتن أريتس، بأن "بوكينغ" تلقت ضربة كبيرة في سمعتها في هولندا؛ لكن يتوقع بأن الضرر سيكون محدودا عندما يتعلق الحديث عن موقع الشركة في السوق العالمي، والذي تهمين عليه بصورة كبيرة. ويرى أريتس بأن الشركة ستواصل تصدرها في مجال مواقع حجز الفنادق؛ إلا أن أزمتها مع الحكومة الهولندية، ستؤذي إلى حد كبير استقطابها للمواهب، الذين ربما لا يفضلون العمل في شركة مثل "بوكينغ"، وأن هذه المواهب مهمة كثيرا في مستقبل الشركة التي ستواجه منافسة كبيرة في الأعوام القادمة.
وبلغت أرباح الشركة في العام الذي سبق كورونا 5 مليارات يورو، علما أنها كانت تدفع من 5 إلى 10 مليارات يورو سنويا إلى محرك البحث غوغل؛ لكي يقوم الأخير بإظهار الموقع كأول خيار للباحثين عن فنادق حول العالم. وباع مؤسس الموقع الهولندي، جيرت جان بروينسما، الشركة إلى شركة "برايسلاين" (Priceline) الأميركية في 2005 بمبلغ 110 ملايين يورو، وتقدر قيمة الشركة اليوم بـ70 مليار دولار.
بعد أن كان أحد مفاخر هولندا، تحول موقع "بوكينغ" (Booking) الإلكتروني، والذي يعد الأكبر والأكثر شهرة لحجز الفنادق في العالم، إلى واحد من أكثر المواقع كرها في البلاد، بعد أن خدعت إدارته السلطات الهولندية، وأساءت استخدام الدعم المالي الحكومي الذي تلقته، والذي بلغ 65 مليون يورو في بداية أزمة كورونا العالمية. وكان الموقع قد استلم هذا المبلغ كجزء من المساعدات الحكومية، التي قدمتها هولندا للشركات في البلاد، لمساعدتها على تخطي أزمة كورونا، وللحفاظ على وظائف العاملين في هذه الشركات، بيد أن الشركة أعلنت -بعد أشهر قليلة من تلقيها الدعم- عن تسريح ربع عدد العاملين في مركزها الرئيسي في العاصمة (أمستردام). مُنشئ موقع إلكتروني سهل | قم بإنشاء موقعك الإلكتروني الخاص | Zoho Sites. ويبلغ عدد العاملين في الموقع في هولندا 5500 موظف، فيما يبلغ عدد الموظفين حول العالم 17 ألفا و500 موظف. وأثارت خطوة الشركة حينذاك عاصفة من الغضب في الإعلام الهولندي وداخل مواقع التواصل الاجتماعي، ووصل النقد إلى الحكومة الهولندية ذاتها، التي حظيت بحصة كبيرة من الانتقاد؛ بسبب عدم فرضها شروطا على الشركة بمنع تسريح أي موظفين مقابل مبلغ المساعدة الذي تلقته من الحكومة. الملايين لمدراء الشركة وعادت قضية المساعدات الحكومية الهولندية لشركة "بوكينغ" إلى الواجهة في الشهر الماضي، بعد أن كُشف أن إدارة الشركة منحت مكافآت لبعض مديريها، تقدر بعشرات الملايين، رغم الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يشهدها العالم، ورغم أن الشركة ذاتها قامت بتخفيض رواتب قسم كبير من العاملين بها؛ بسبب توقف السياحة في معظم دول العالم.
وشدد أريتس على حساسية شركات الإنترنت العملاقة تجاه النقد، وعلى الرغم من أن تلك الشركات لا تمانع من الاعتذار؛ إلا أنه وحده بات غير كاف وبدون معنى أحيانا إذا لم يرافقه تغيير حقيقي في سياسات هذه الشركات الداخلية. ويبدو أن الهجوم غير المسبوق على شركة "بوكينغ"، سيأخذ أشكال مختلفة، ويمكن أن يتطور إلى تحديات حقيقية لهذه الشركة، فقد تم الإعلان مؤخرا في هولندا عن إطلاق موقع جديد لحجز الفنادق يقوم نموذجه الاقتصادي على احترام أكبر لأصحاب الفنادق. كما تجرأ عدد من أصحاب شركات السياحة في هولندا، على انتقاد "بوكينغ" علنا، وهو الأمر الذي لم يجرؤوا على فعله في الماضي، مثل آد سميت، مدير شركة سياحة في كوستاريكا، الذي شدد في صفحته على أحد مواقع التواصل الاجتماعي في انتقاده للشروط المستغلة للموقع، والتي كانت دائما ضد مصلحة أصحاب الفنادق، الذين يدفعون للاشتراك في الموقع الإلكتروني، خوفا من خروجهم من المنافسة. حجز موقع الكترونيك. كما يمكن أن تقود الأزمة الأخيرة إلى دفع واحدة من شركات التكنولوجيا العملاقة مثل غوغل، فيسبوك، وغيرها، إلى إنشاء خدمات مماثلة، خاصة أن النموذج الذي يقوم عليه موقع "بوكينغ" لا يتضمن الكثير من الابتكار. الشركة الأكثر هيمنة في العالم يعود تأسيس شركة "بوكينغ" إلى عام 1996، وتعد اليوم واحدة من أكبر شركات حجز الفنادق على صعيد الإنترنت، إذ تملك الإمكانية لتأجير 38 مليون غرفة حول العالم.