Translate the description into English (United States) using Google Translate? استمتع مع القارئ ابراهيم الاخضر في سور القرآن الكريم حمل الآن تطبيق ابراهيم الاخضر قرآن Read more Collapse
شهد أول تنافسات مسابقات القرآن الكريم والأذان العالمية في مرحلة ربع النهائي مشاركة القارئ المغربي الكفيف يونس غربي الذي عاش حياته وأيام صباه طالبا يحفظ القرآن بالتلقين في الكتاتيب، ما أدى إلى تعلقه بالمصحف وحفظه القرآن بقلبه لا ببصره، من خلال الاستماع والتكرار حتى حفظه عن ظهر قلب، وأصبح رقما منافسا في المسابقات القرآنية التي يشارك بها. واستطاع يونس غربي أن يكون أول المتأهلين إلى نصف النهائي في فرع المسابقة للتلاوة، إذ كان أداؤه مميزا في تطبيق أحكام التجويد، ومراعاة المقامات، واستخدام الطبقات الصوتية في المواضع المناسبة لها، حيث شارك بقراءة ندية سلبت ألباب المشاهدين ولجنة التحكيم التي زاد عدد أعضائها إلى 13 عضوا بعد انضمام أمين عام المسابقة الدكتور فهد العندس إليها في أولى جولات مرحلة ربع النهائي. وكان المنافس الوحيد ليونس في المرحلة التي تضم بكل جولة متنافسين فقط القارئ اليمني الذي ولد في المدينة المنورة، ودرس على إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر المتسابق أسامة أبوزيد، وهو أحد المتسابقين المميزين في التلاوة والأداء، وتطبيق أحكام التجويد، ما أدى لاستئثاره بعدد من أصوات لجنة التحكيم، إلا أن النصيب الأكبر من تلك الأصوات كان لمنافسه المغربي يونس غربي.
وكان القارئ اليمني أسامة أبو زيد أول المتسابقين بفرع التلاوة، وهو من مواليد المدينة المنورة، وأحد طلاب إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر الذي عُرف بإمكاناته العالية في علوم القرآن والتجويد والقراءات، واستطاع أسامة بصوته العذب أن يتجاوز المرحلة الأولى، كما فعل المغربي يونس مصطفى غربي الذي حرمه فقدان البصر من قراءة القرآن نظرًا، فتمكّن من حفظه بالتلقين، وأبهر لجنة التحكيم بخامة صوته المميزة، وأدائه الذي أكسبه ما يكفيه من الأصوات للتجاوز إلى المرحلة القادمة من المسابقة. أما المتسابق الأصغر في التنافسات النهائية عبدالرازق الشهاوي من مصر فقد ضاعف عمره الذي لم يتجاوز العشرين عامًا، بشخصيته الأزهرية، وصوته الذي يحاكي كبار القراء المصريين، واستطاع نيل إعجاب لجنة التحكيم في أدائه وتلاوته، إلا أن المعايير الدقيقة للتنافس أدت لتأهل منافسيه، ومغادرته المسابقة في أولى مراحلها النهائية. وفي فرع الأذان من المسابقة صدح عبدالفتاح علي جحيدر من ليبيا بتكبيرات الأذان أمام اللجنة التي باركت صوته، وأكدت استحقاقه المرور إلى مرحلة ربع النهائي، كما أثنت على أداء المؤذن أركان سمير القيسي من العراق في استخدامه المقامات، مما أسهم في تجاوزه إلى المرحلة التالية، فيما غادر المؤذن الجزائري عبدالرحمن عبدالسالم بوحبيلة التصفيات بعد أداء رائع، اقترن ببعض الملاحظات الدقيقة التي أدت لمغادرته المسابقة.
الثلاثاء 12 ابريل 2022 «الجزيرة» - الرياض: شهدت أول تنافسات مسابقات القرآن الكريم والأذان العالمية في مرحلة ربع النهائي مشاركة القارئ المغربي الكفيف يونس غربي الذي عاش حياته وأيام صباه طالبًا يحفظ القرآن بالتلقين في الكتاتيب، مما أدى إلى تعلقه بالمصحف وحفظه القرآن بقلبه لا ببصره، من خلال الاستماع والتكرار حتى حفظه عن ظهر قلب، وأصبح رقمًا منافسًا في المسابقات القرآنية التي يشارك بها. واستطاع يونس غربي أن يكون أول المتأهلين إلى نصف النهائي في فرع المسابقة للتلاوة، إذ كان أداؤه مميزًا في تطبيق أحكام التجويد، ومراعاة المقامات، واستخدام الطبقات الصوتية في المواضع المناسبة لها، حيث شارك بقراءة ندية سلبت ألباب المشاهدين ولجنة التحكيم التي زاد عدد أعضائها إلى 13 عضوًا بعد انضمام أمين عام المسابقة الدكتور فهد العندس إليها في أول جولات مرحلة ربع النهائي. وكان المنافس الوحيد ليونس في المرحلة التي تضم بكل جولة متنافسين فقط القارئ اليمني الذي ولد في المدينة المنورة، ودرس على إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر المتسابق أسامة أبوزيد، وهو أحد المتسابقين المميزين في التلاوة والأداء، وتطبيق أحكام التجويد، مما أدى لاستئثاره بعدد من أصوات لجنة التحكيم، إلا أن النصيب الأكبر من تلك الأصوات كان لمنافسه المغربي يونس غربي.
شهدت أولى منافسات مسابقة القرآن الكريم والأذان العالمية في مرحلة ربع النهائي مشاركة القارئ المغربي الكفيف يونس غربي الذي عاش حياته وأيام صباه طالبًا يحفظ القرآن بالتلقين في الكتاتيب. القارئ ابراهيم الاخضر مكرر. وأظهر يونس غربي تميزاً في تطبيق أحكام التجويد، ومراعاة المقامات، واستخدام الطبقات الصوتية، حيث شارك بقراءة ندية نالت إعجاب المشاهدين ولجنة التحكيم بأعضائها الـ 13. وكان المنافس الوحيد ليونس القارئ اليمني المولود في المدينة المنورة، والذي درس على إمام مسجدها النبوي الشيخ إبراهيم الأخضر، المتسابق أسامة أبو زيد، أحد المميزين في التلاوة والأداء، وتطبيق أحكام التجويد، إلا أن النصيب الأكبر من أصوات لجنة التحكيم كان لـ"غربي". وفي مسابقة الأذان تنافس المؤذن الليبي المتميز في القراءة والإنشاد عبدالفتاح علي جحيدر مع نظيره السوري خليل محمد سعيد بنشي. وتعطي مسابقة القرآن الكريم والأذان الأولى من نوعها في العالم أبعادًا معرفيةً، من خلال تقييم المتسابقين وإبراز الملاحظات والتعديلات المتعلقة بمشاركاتهم؛ ليستفيد منها المهتمون بتلاوة القرآن الكريم ورفع الأذان.
المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان " (3/140). وانظر جواب السؤال رقم ( 39234). والله أعلم.
أما المتسابق عبدالرحمن بن إبراهيم العليان من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في مدينة بريدة بمنطقة القصيم المشارك في الفرع الاول، فقد أكد أن المسابقة جيدة، وتحفز الناشئة والشباب تجاه الاقبال على القرآن الكريم، وقال: إن التنافس فيها يزداد عاماً بعد عام، ولا شك أنها من الوسائل المهمة في تحفيز الطالب إلى تكثيف الحفظ والمراجعة، وإلى تحسين الارتقاء بنفسه من ناحية الضبط، والتجويد، والتدبر في معاني القرآن الكريم.
فتوى الشيخ صالح الفوزان الأخيرة بتكفير بعض أطياف الحوار الوطني السعودي …كانت كالقشة التي قصمت ظهر البعير في التزام السلطات في المملكة العربية السعودية بانتهاج طريق ٍ حضاري و راق ٍ يسهم في إنجاح الحوار الوطني المنشود… لقد أطلقت مرجعيتها لكي تحاصر الفكر الليبرالي في السعودية و تثنيه عن التزام خط يتسم بالوسطية بين الحضارة الإنسانية و الموروث الأخلاقي الجميل…. هذه الفتوى التي كان الشيخ يكفر فيها الليبراليين السعوديين جعلت السؤال التالي لا يفارق ذهني: هل المملكة العربية السعودية تعتقد أنها تحكم بشريعة ٍ إسلامية…أم تظن أنها تحتكم على الشرعية الإسلامية؟؟؟!!! الفرق شاسع …بين أن تهيمن السلطة السعودية ( الفرع الديني للسلطة) على الإسلام تماماً كما يظن أباطرة المذهب الشيعي أنهم يهيمنون على الإسلام الصحيح و ما عداه فهو فسوق و كفر و بالتالي فإن من خرج عن دوائرهم السلطوية فهو خالد مخلد في النار…و بين أن توفر السعودية لشعبها برنامجاً حياتياً لا يتعارض مع الإسلام بسماحته…و لا يشاد دعوة القرآن التي يميزها مزاياها أنه "لا إكراه في الدين " بعد أن " تبين الرشد من الغي…".. ملاحظتان هامتان قبل القراءة: 1- لا أريد هنا مقارنة الشيخين ( المحترمين) السيستاني و الفوزان إلا من حيث الإستلابية الفكرية …و مصادرة فكر العوام ….