وأكد أن "استعمال هذه المادة للتمويه وتسويق لحوم فاسدة من شأنه أن يلحق أضرارا صحية جسيمة بالمستهلكين الذين قد ينخدعون بأسعار وألوان اللحوم المعروضة في المحلات وهي فاسدة"، مشيرا إلى أن "ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء مؤخرا، لمستويات قياسية، ساهم في ركود هذه التجارة، إذ عجز الكثير من الجزارين في تسويق منتوجاتهم، وهذا ما جعل عديمي الضمير منهم يستعينون بهذه المواد الممنوعة لحفظ وتسويق اللحوم، وتفضيلهم تعريض المستهلك للخطر عوض تكبد الخسارة وإتلاف اللحوم المتعفنة".
وعند سؤاله عن سلامة الذبائح بالمحل، قال: جميع ذبائح المحل تذبح بالمذبح الحكومي بعد إجراء الكشف الطبي عليها، كما أنها من تربية بلدية وليست مزارع.
أعلنت المنظمة الجزائرية للمستهلكين عن مشاركتها للجهات المختصة بحملة رقابة للأسواق بولاية وهران، حيث قامت بمعاينة مختلف الأنشطة في سوق اللحوم والخضار والفواكه بالمدينة الجديدة. جهة الدار البيضاء – سطات.. أسعار بيع اللحوم والسمك بالتقسيط | البيضاوي. وفي تقرير لها عقب الجولة التفتيشية، كشفت المنظمة أن "ظروف البيع كانت كارثية بالنسبة لبعض الجزارين"، لافتة إلى أنه "تم حجز أكثر من 3 أطنان من اللحوم وأحشاء البقر المتعفنة ذات الرائحة الكريهة، وتم العثور على ماء حفظ الجثث، عند بعض محلات الجزارة، الذي يجري استعماله لحفظ اللحوم الفاسدة وتسويقها للمستهلكين بأسعار تنافسية، مع استعمال بعض الأصباغ والمواد التي تخفي الرائحة الكريهة وتحسن من مظهر اللحوم منتهية الصلاحية"، إذ شارك البياطرة في هذه الحملة، وتأكدوا من فساد وتعفن اللحوم المعروضة للبيع والتي من شأنها أن تتسبب في تسممات قاتلة للزبائن. وفي اتصال مع صحيفة "الشروق"، أوضح رئيس المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، مصطفى زبدي، أن منظمته سبق لها اكتشاف استعمال مادة حفظ الجثث عند الجزارين بوهران، قبل أشهر، وحذرت منها، وأن هذه هي المرة الثانية التي يتم اكتشاف استعمال هذه المادة التي يمنع القانون استعمالها في اللحوم. وفي تصريحاته لـ"الشروق"، أشار مصطفى زبدي إلى أن "التحقيقات كشفت أن هذه المادة تباع بطريقة سرية وتستعمل بشكل متزايد عند الجزارين عديمي الضمير، وأن الأمر لا يقتصر على وهران فقط، بل يشمل مناطق أخرى من الوطن"، موضحا أن "المنظمة كشفت ورشة سرية لصناعة وتسويق مادة حفظ الجثث، وأن هذا ما يتطلب مضاعفة حملات الرقابة على الجزارين، خاصة في شهر رمضان حيث يزداد استهلاك اللحوم بكثرة".
مصر: غلاء اللحوم البيضاء يُنعش تجارة قطع الدجاج أفريقيا برس – مصر. بعد أن وصلت أسعار الدواجن في مصر إلى 43 جنيهاً للكيلو (2. 3 دولارات)، في سابقة هي الأولى في تاريخ تجارة الدواجن، اضطرت بعض الأُسَر إلى الاعتماد على شراء أجزاء أو قطع الدجاج (الهياكل)، إذ يصل سعر كيلو الأجنحة بالرقبة والهيكل العظمي إلى 15 إلى 20 جنيهاً، و"الأرجل" 5 جنيهات، فيما يتخطى سعر الدجاجة زنة كيلوغرامين 80 جنيهاً (4. 6 دولارات). ما هي اللحوم البيضاء مايكروسوفت. تؤكد فاطمة صادق، بائعة متجولة متخصصة في بيع أجزاء الدجاج، انتعاش تجارتها عقب تخطي أسعار الدواجن 40 جنيهاً، إذ يصل سعر كيلو الهيكل (أي الرقبة والجناحين بالسلسلة العظمية) إلى 15 جنيهاً، وكيلو "الأرجل" 4 جنيهات، لافتة إلى أنها في بعض الأحيان تبيعها مجاناً (الأرجل) لمعدومي الدخل. وأضافت في تصريحات خاصة: "كنت أبيع قبل ارتفاع الأسعار في اليوم 10 كيلوغرامات فقط. أما اليوم، فمعدل المبيعات قد يصل إلى 50 كيلوغراماً. كذلك اختلفت تركيبة المستهلكين، فسابقاً كان 70% من المبيعات تعتمد على شراء الأرجل لإطعام الكلاب، أما الآن فالوضع أصبح معكوساً تماماً، فالغالبية أصبحت تشتريها لإطعام الأفواه الجائعة". ويقول ناصر الفواخري، عامل في متجر لتجارة الطيور وذبحها، إنّ هناك طلباً على أجزاء الدجاج بعد ارتفاع أسعار الدجاجة الكاملة، لكن المعروض منها أقل من الطلب.
نحن أمام مركب متصدّع وغير آمن يحمل 70 روحاً في عرض البحر، ومعه طرّاد وزورق صغير للجيش، والمهمّة الأساسية إنقاذ هؤلاء المرغمين على الهرب، ولم تنجح المهمّة. هو جرح مفتوح في طرابلس، التي ينزف أهلها من الأزمات الاقتصادية والمعيشية، ولا شكّ أنّ هذا الجرح يضع الجيش في موقف لا يُحسد عليه، وسيُفتح مع كلّ جثة يلفظها البحر، ومع كلّ تشييع في أحياء طرابلس وزواريبها. وبينما لا تزال القضية من دون تحقيق واضح، ولا تزال التحرّكات للبحث عن المفقودين خجولة من دون الاستعانة بقدرات خارجية، أشارت معلومات إلى أنّ الضابط الملازم الذي كان يقود الزورق الصغير وثّق بعدسة هاتفه ما حدث... فلماذا لم ينشر الجيش هذه الفيديوهات؟ وماذا ينتظر؟
دق الباب بهدوء ' آيزاك: - مسح دموعه بسرعه سحب الغطي وحطه ع رجوله - تفضل جيناد: - فتح الباب وابتسم - اقدر ادخل آيزاك: - هز رأسه ب أي - جيناد: - قفل الباب وراه وجلس ع السرير - اممم فيك شي؟. آيزاك: - بصوت فيه رجفه - لا جيناد: - حط يده ع فخذ ايزاك - تكذب ع تونزك آيزاك: - دموعه أخذت مجراها ع خده الناعم وببحه - يبغاني اقابلة بعد ثلاثه ايام جيناد:شي كويس اكيد بيحكي لك السبب؟. آيزاك: - فكه يرجف - صدق جيناد: - مرر أصابعه ع دموع آيزاك ومسحها بحنيه - ايوا يروحي آيزاك: - غمض عيونه وتنهد بلطف - جيناد: - تأمل فيس آيزاك الملائكي بأبتسامه صغيره - آيزو آيزاك: - فتح عيونه وبانة العدسة الخضراء ع بني - همممم جيناد: - خاق - ليه انت جميل كذا آيزاك: - قرص خد جيناد بخفة - لانو عيونك جميله تشوف كلشي جميل جيناد:أي صدقت آيزاك: - مسك فيس جيناد بيدينه وباسه عيونه بلطف - والله شوف جميله حيل جيناد: - باسه يدين آيزاك بحنيه - جعلني يناس آيزاك: - ضحك بصوت عالي - شيد: - سند جسمه ع الباب - واحنا عيال البطة السودة آيزاك: - لف فيسه وابتسم - من متى هنا؟. شيد:من يوم المشهد الرومنسيه ذا آيزاك: - أنسدح ع فخذ جيناد - تعال شيد: - جلس ع الأرض - ايوا جيناد: - يلعب بشعر آيزاك بعشوائيه - شفيك!!!.
رواية "ماجي تيري" المثيرة للكاتبة سارة شولمان تسلط الضوء على الضغوط الحياتية التي يتعرض لها رجال شرطة نيويورك في حياتهم الشخصية. دائماً ما تتميز روايات الغموض والإثارة بالأحداث المتسارعة والألغاز المعقدة، وهو ما يزرع الفضول لدى القراء ليتحسسوا طريقهم داخل دهاليز سطور تلك الروايات بكل جوارحهم. ونشر موقع قائمة بأحدث تلك الروايات الجديرة بالقراءة لمحبي الغموض والإثارة، نستعرضها في السطور التالية. 1-رواية "الطائر الأزرق" Blue bird أبدعت الكاتبة الأمريكية أتيكا لوك Attica Locke الحاصلة على جائزة الـEmmy في تسليط الضوء على التوترات العرقية والعنصرية في روايتها. وتدور أحداث Blue bird داخل بلدة ريفية تقع في شرق تكساس؛ حيث وقعت جريمتا قتل في أسبوع واحد كان ضحايها رجل أسمر البشرة وامرأة بيضاء. ومع رغبة دارين ماثيوز في حل لغز تلك الجريمة التي أشعلت الصدام العرقي داخل البلدة الريفية تبدأ الاحتقانات القائمة على العرق الدخول في مواجهة مفتوحة مع العدالة. 2-رواية "أعطني يدك" Give Me Your Hand راوية مستندة إلى قصة حقيقية كتبتها الروائية "ميجان أبوت" Megan Abbott الحائزة على جائزة إدجار للكتاب. وترجع أحداث تلك الرواية إلى الماضي وتحديداً للصداقة التي نشأت بين الصديقتين كيت أوينز وديان اللتين جمعتهما صداقة عميقة خلال الدراسة، بسبب ولعهما الشديد بالكيمياءن ولكن أراد القدر أن تبتعد كل منهما عن الأخرى لتجمع بينهما منافسة شرسة تحتوي على أحداث غامضة ومثيرة، بعد ترشح كل منهما للانضمام إلى فريق علمي، لدراسة علمية كيميائية، لتكتشف الصديقتان المتنافستان أسراراً خطيرة كادت أن تفتك بهما.
على عمق يصل إلى نحو 400 متر تحت سطح البحر، استقرّ مركب الموت، بعدما أغرق أكثر من 70 مهاجراً حاولوا الفرار من وطن يغرق كلّ يوم في بحر من فساد حكّامه، ومحيط من الفقر. على هذا العمق في قلب المتوسّط لا تزال أرواحٌ تتوسّد الأرض فريسةً لضواري البحر. ولا تزال طرابلس جرحاً نازفاً ينتظر عودتهم. فيما السلطة التي دفعت هؤلاء إلى هذا المصير، لا تزال تعالج الكارثة بأعصاب باردة. من غير الواضح حتّى الساعة من هي الجهة القضائية، التي تولّت التحقيق في فاجعة طرابلس. تحرّكٌ خجولٌ مع كارثة بحجم وطن حلّت على أفقر مدينةٍ على شواطئ المتوسط. فقدان أكثر من 25 مواطناً لم يحرك النيابة العامة العسكرية منذ اليوم الأول على عكس دأبها عقب حادث التليل، وزيارة القاضي فادي عقيقي للموقع لم تحصل قبل اجتماع مجلس الوزراء، وذلك بعد ثلاثة أيام من وقوع الجريمة. لم يتداعَ المجلس الأعلى للدفاع إلى الاجتماع لاتّخاذ إجراءاتٍ وإعطاء توجيهاتٍ، كالذي سبق أن عقده بُعيد وقوع حوادث مشابهة ذهب فيها لبنانيون. حتى إنّ مجلس الوزراء لم يُعقد أمس الأوّل في موعده، وأجّل جلسته إلى ما بعد يوم الحداد العامّ. وكأنّ الوزراء مرهقون يبحثون عن يوم للراحة بعدما أضناهم العمل في خدمة الناس.
وهي إفادات تقاطعت بين عدد من الناجين. ولم يبدّد مشهد الغرق الذي عاشوه وتلاطم الموج تفاصيلها. ووصف أحد الناجين المركب الذي كانوا على متنه بأنّه كبير وقادر على استيعاب جميع هؤلاء الهاربين من الجحيم التي يعيشها اللبنانيون. رواية الجيش: أيّ مرفأ؟ بحسب رواية الجيش فإنّ قائد القارب حاول المناورة غير مرّة، بعدما نادته الدوريّة آمرةً إيّاه بالتوقُّف، فبادر إلى زيادة سرعته، فجنح المركب من الخلف ودخلت المياه إليه، وبعدما حاولت الدورية البحرية قطع الطريق عليه، زاد سرعته لمحاولة الهروب. ووفق المصادر فإنّ المركب هو الذي ارتطم مرّتين بطرّاد الجيش قبل أن تغمره المياه ويغرق في خمس ثوانٍ وسط محاولة العناصر مساعدة مَن هم على صفحة المياه. وفق رواية الجيش فإنّ حمولة المركب الزائدة جدّاً، كانت تتّجه به نحو الغرق، وهي السبب الأساسيّ لمنعه مِن الإبحار ومتابعة رحلته. لم يذهب الجيش إلى القول إنّه حادث أليم، ويجب فتح تحقيق لمحاسبة المتسبّبين به، بل راح يحمّل القيّمين عليه مسؤولية عدم امتثالهم لنداءاته المتكرِّرة. يتّضح من المعلومات المتوافرة عن المركب وعدد الركّاب على متنه عدم إمكان إبحاره من الشاطئ. بل لا بدّ من أن ينطلق من ميناء يوفّر له عمقاً في المياه.