دعاء الصائم عند الافطار
↑ ابن الجوزي، تنوير الغبش في فضل السودان والحبش ، صفحة 258. ↑ رواه البغوي، في شرح السنة، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:153، حديث حسن صحيح. ^ أ ب ابن الجوزي، تنوير الغبش في فضل السودان والحبش ، صفحة 259. ↑ رواه الألباني، في السلسة الصحيحة، عن شداد بن أوس، الصفحة أو الرقم:3228، إسناده صحيح.
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 31/8/2008 ميلادي - 29/8/1429 هجري الزيارات: 158783 عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ثلاثة لا تُردُّ دعوتُهم: الإمام العادل، والصَّائم حين يُفْطِر، ودعوة المظلوم)) [1]. الحديث دليل على أنَّه ينبغي للصَّائم أن يغتنمَ لحظات الإفطار، وأوقات الإجابة، فيدعو بما أحبَّ من الخير، فإنَّه له دعوةٌ مُستجابة. الدعاء عند الإفطار. وعن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ للصائم عند فطره لدعوةً ما تُردُّ))، قال ابن أبي مليكة: سمعت عبدالله بن عمرو يقول إذا أفطر: "اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعتْ كلَّ شيء أن تغفر لي" [2]. ومِمَّا يستحبّ أن يقول عند فطره - أيضًا - ما رواه عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول إذا أفطر: ((ذهب الظمأ، وابتلَّت العروق، وثَبَت الأجر إن شاء الله)) [3]. فعلى الصائم أن يَغتنم هذا الوقتَ، ويدعوَ بحضور قلبٍ وإيقان بالإجابة في وقت تُرجى فيه الإجابة؛ فإنَّه وقت ذلٍّ وانكِسار بين يَدَيِ الله تعالى مع كونه صائمًا، ويكرر الدعاء ثلاثًا، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن لله عتقاءَ في كل يوم وليلة، لكل عبد منهم دعوة مستجابة)) [4] ، وعن أبي أُمامة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لله عند كل فطر عتقاء)) [5].
********** تفشى المرض فينا حتى الثمالة أصبحنا أمواتاً في زي أحياء … و أدمنا الذل.. و العار… و السفالة حكامنا يرقصون فوق أشلائنا المتناثرة يرقصون رقصة عزائنا الأخير و يطعمون بقايانا لكلاب حراستهم و ينامون الليل بملء جفونهم … لا نامت أعين الجبناء … لا نامت أعين الضعفاء … لا نامت أعين الرؤساء … و نامت الأضواء … رمزي حسن
وكم كان الرأي سديدا من قبل قيادة الجيش ممثلة بعطوفة رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف باشا الحنيطي الذي يحظى دائما بثقة جلالة سيدنا القائد الأعلى للقوات المسلحة، ويتابع وينفذ توجيهات جلالة الملك حيث إتخذت قيادة الجيش تغيير قواعد الاشتباك لمصلحة أمن وإستقرار بلدنا وذلك لاجتثاث الخطر من جذوره، وكم كانت هذه الإجراءات موضع إعتزاز وفخر من أبناء الوطن التي نفذتها قوات حرس الحدود ضد هذه العصابات لتلاحقهم في أوكارهم وجحورهم، وكانت لهم بالمرصاد وعيونهم كعيون الصقر باتت تحرس في سبيل الله، وقلوبهم كالصخرة الجلمود لا تهاب الردى، وأيديهم على الزناد لتحمي أردننا الغالي من كل الأخطار. جنودنا البواسل.. لا نامت أعين الجبناء | في الحب و الحرب. حرس الحدود الأبطال... دمتم قرة عين الوطن ليبقى أردننا سيد الأوطان وعالي الشأن وعين الله تحرسه ولا نامت أعين الجبناء.
رابعا: نفس الترابى الآن هذا الذى يملأ الدنيا ضجيجا حول انتهاكات حقوق الانسان ومعه جماعته كانوا يؤيدون اعتقالنا وينكرون انتهاكات حقوق الانسان واننا ليست لدينا اى حقوق لأننا نعارض دوله اسلاميه.
الصفحة لـ 1 تصفية - فلترة الوقت جميع الأوقات اليوم آخر أسبوع آخر شهر عرض All المناقشات فقط الصور فقط الفيديوهات فقط روابط فقط إستطلاعات فقط الاحداث فقط مصفى بواسطة: إلغاء تحديد الكل مشاركات جديدة السابق template التالي عبدالكريم عزيز مشارك فعال تاريخ التسجيل: _November _2009 المشاركات: 1295 #1 01/05/2017, 08:28 pm يقول تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ. وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾[البقرة:243-244]. يقول سيد قطب (ت:1387هـ) في الظلال: " تجربة لا يذكر القرآن أصحابها ؛ ويعرضها في اختصار كامل ، ولكنه واف. فهي تجربة جماعة خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت.. فلم ينفعهم الخروج والفرار والحذر ؛ وأدركهم قدر الله الذي خرجوا حذرا منه.. لا نامت أعين الجبناء ... الذكرى العاشره. فقال لهم الله: موتوا.. ثم أحياهم.. لم ينفعهم الجهد في اتقاء الموت ، ولم يبذلوا جهدا في استرجاع الحياة. وإنما هو قدر الله في الحالين.