البحث خلال هذه النتائج:
بينما تم تشكيل عدة لجان برئاسة المسئولين بمديرية التموين وأعضاء التجارة الداخلية والشئون الزراعية ووكيل إدارة التموين والتفتيش المالي والإداري والشئون القانونية والمالية بالمحافظة ورئيس قسم صيانة الحبوب وهيئة سلامة الغذاء وأمناء العهد والمسئولين عن الموازين لتولى الإشراف على عمليات استلام وتوريد القمح المحلي مع التشديد على الالتزام بالاجراءات الاحترازية لمجابهة فيروس كورونا، مع تشكيل غرفة عمليات بالمديرية لمتابعة عمليات التوريد والتنسيق مع وزارة التموين في متابعة عمليات التسليم. فيما تم المرور على البدالين التموينيين للتأكد من صرف المقررات التموينية بالأسعار والكميات المقررة،حيث تم صرف المقررات التموينية للبدالين بنسبة 100% من الكميات المربوطة على التجار من قبل الشركة المصرية لتجارة الجملة،في حين تم تحرير 4 مخالفات لعدم الإعلان عن أسعار المواد التموينية و 5 مخالفات لعدم حمل شهادة صحية، 9 محاضر لعدم ممارسة النشاط في أوقات العمل الرسمية، و3محاضر جرد مقررات تموينية لبقالين تموينين. كما تمكنت الحملات من ضبط مصنع لإنتاج الشيبسي والكاراتيه والمقرمشات يدار بدون ترخيص، وبداخله 4 أجولة ذرة صفراء زنة 200 كجم، و15 كرتونة كاراتية، و56 جوال مقرمشات متنوعة، و10 أجولة كاراتيه بدون أي بيانات، وتم التحفظ على المضبوطات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، فيما تم تحرير 167 محضرا لعدم الإعلان عن الأسعار في الأنشطة المختلفة، 122 محضرا لعدم حمل شهادات صحية صادرة من مديرية الصحة تفيد بخلو العاملين من الأمراض المعدية للعمل في مجال بيع وتوزيع وتداول الأطعمة.
القفاري للأدوات الصحية تأخذ الحبة بسعر الجملة - YouTube
السؤال: تقول السائلة يا سماحة الشيخ: هل في الجنة من حق المرأة أن تختار الزوج إذا كان لها في الدنيا زوجين، أم أن هذا من حق الزوج؟ الجواب: ورد في بعض الأحاديث أنها تخير، لكن في سنده ضعف، ورد أن ذات الأزواج تخير تختار أحسنهم خلقًا، ولكن ما أعلم في هذا الباب حديثًا صحيحًا، إنما يروى عن النبي ﷺ في أحاديث فيها ضعف. وعلى كل حال: أهل الجنة لهم ما يشتهون، فيها من أنواع النعيم الرجال والنساء، لهم فيها ما يدعون ويطلبون لا حزن عليهم، فالمرأة لها نعيم، والزوج له نعيم لا فرق، وهم على خير عظيم، نعم. فتاوى ذات صلة
2015-10-05, 02:41 PM #1 هل ثمت اختلاط بين الرجال والنساء في الجنة ؟ السؤال هناك أمر يحيرني وهو أن معظم الأشياء التي حرمها الله علينا في الدنيا يبيحها لنا في الآخرة، أو بمعنى آخر يجازينا بأفضل منها في الجنة, فكنت أود أن استفسر هل الاختلاط بين الإناث والذكور سيكون مباحا لأهل الجنة؟ أم أنه سيكون أيضا في حدود كغض البصر... إلخ؟ أتمنى التفسير.
تاريخ النشر: الإثنين 20 شعبان 1433 هـ - 9-7-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 183089 37947 0 468 السؤال هناك أمر يحيرني وهو أن معظم الأشياء التي حرمها الله علينا في الدنيا يبيحها لنا في الآخرة، أو بمعنى آخر يجازينا بأفضل منها في الجنة, فكنت أود أن استفسر هل الاختلاط بين الإناث والذكور سيكون مباحا لأهل الجنة؟ أم أنه سيكون أيضا في حدود كغض البصر... إلخ؟ أتمنى التفسير.
وهكذا رواه الحافظ أبو عبد الله المقدسي في كتابه "صفة الجنة"، من طريق الطبراني، عن أحمد بن عمرو بن مسلم الخلال، عن عبد الله بن عمران العابدي، به، ثم قال: لا أرى بإسناده بأساً. انتهى من "تفسير ابن كثير".. وقال القرطبي رحمه الله: "(فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم) أي هم معهم في دار واحدة، ونعيم واحد، يستمتعون برؤيتهم والحضور معهم، لا أنهم يساوونهم في الدرجة، فإنهم يتفاوتون، لكنهم يتزاورون، للاتباع في الدنيا والاقتداء. وكل من فيها قد رزق الرضا بحاله، وقد ذهب عنه اعتقاد أنه مفضول. "الجنس في الجنة"... هل هو كما نعرفه أم هو "استمتاع معنوي" بدون أعضاء تناسلية؟ - رصيف 22. قال الله تعالى: (ونزعنا ما في صدورهم من غل). " انتهى من "تفسير القرطبي". وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أن من رآه في المنام فإنه سيراه في اليقظة؛ أي: في الجنة، وهذا يشمل الرجال والنساء، ومن رافقه في الجنة، ومن كان دون ذلك في المنزلة. عَنْ أبي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَسَيَرَانِي فِي الْيَقَظَةِ، وَلَا يَتَمَثَّلُ الشَّيْطَانُ بِي) رواه البخاري (6592)، وقال: قَالَ ابْنُ سِيرِينَ: إِذَا رَآهُ فِي صُورَتِهِ. ورواه مسلم. قال النووي رحمه الله: " قوله صلى الله عليه وسلم (من رآني في المنام فسيراني في اليقظة أو لكأنما رآني في اليقظة): قال العلماء: إن كان الواقع في نفس الأمر: (فكأنما رآني)، فهو كقوله صلى الله عليه وسلم: (فقد رآني)، أو: (فقد رأى الحق)، كما سبق تفسيره.