بعض الحكي ماهوب مفروض ينقال #عذرك_هزيل #ياسر_التويجري #حاول_تصير_رجال - YouTube
عـذرك هـزيل وسالـفَتك اجـوديه.. بعض الحكي ماهوب مفروض ينقال.. ياسر التويجري #ياهلا_رمضان - YouTube
السبت 26 رجب 1441هـ - 21 مارس 2020م أ. د.
الفرق بين الغيبة والنميمة والبهتان الغيبة لغةً؛ هي الغيبة، وبمفهومها تعني الوقوع في ذكر الناس واغتيابهم بذكرهم بما يكرهون من العيوب، ويسمى غيبة؛ لأنّ فيه ذكرًا للعيوب بظهر الغيب. واصطلاحًا عرّفها المناوي: بأنها ذكر العيب بظهر الغيب بلفظٍ، أو إشارةٍ، أو محاكاة، وعرّفها ابن التّين بأنّها: ذكر المرء بما يكره بظهر الغيب. [١] النميمة؛ هي نقل كلام شخص لغيره من الناس ممّن تكلّم عنهم بالأذى، وفي هذا مفسدة كبيرة بين الناس؛ فهي تلقي البغضاء في قلوبهم، أمّا من يخبر شخصًا آخر بأن فلانًا يريد قتلك أو سلب مالك منك في وقت كذا ومكان كذا؛ فهذا يستثنى من النميمة ويدخل في النصيحة الواجبة.
وقد أكد القرآن الكريم على اجتناب الغيبة ووصفها بوصف ينتفر منه المؤمن وصف عجيب إذ قال تعالى: {وَلا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ…}. [الحجرات:١٢] فلاحظ هذه الآية الكريمة الله ينهى عن الغيبة و(لا) هنا ناهية نهي من الله أن نأتي بالغيبة ولكن شاهد حالنا هنا ايحب احدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً؟ يعني حينما تغتاب زيداً من الناس تصور أن هذا زيد ميت وجسمه بارد وأنت جالس تأكل وتقطع من لحمه النيء وتأكله لاحظ بشاعة المنظر هذه هي الغيبة ربما البعض يعتبرها لقلقة لسان ولكن هي أبعد من ذلك بكثير فلابد للمرء المؤمن أن ينتبه إلى سلوكه وإلى دينه وإلى أخلاقه لكي لا يقع في مصيدة الشيطان من خلال عصيان الله تعالى. بعض الروايات الوارده في الغيبة: ١ـ ما ورد في الحديث النبوي الشريف أنه (صلى الله عليه وآله) قال: «هل تدرون ما الغيبة؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: «ذكرك أخاك بما يكره». قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أَقوله. الفرق بين الغيبة والنميمة - سطور. قال: «إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، فإن لم يكن فيه فقد بهته» المحجة البيضاء ، ج٥، ص: ٢٥٦. ٢ـ ما ورد في حديث أبي بصير في وصية النبي (صلى الله عليه وآله) لأبي ذرٍّ ، وفيه: قلت: يارسول الله، ما الغيبة؟ قال (صلى الله عليه وآله): «ذكرك أخاك بما هو فيه، فقد اغتبته ، وإذا ذكرته بما ليس فيه فقد بهته» وسائل الشيعة ، ج٨، ص: ٥٩٨ «أبواب أحكام العشرة» الباب ١٥٢، الحديث: ٩.
أم الأفك فله عدة معانى, وقصدى هنا هو أشاعة الحديث الكاذب بين الناس [/align] [align=center]----------------------[/align] أعاذنا الله وإياكم من كل ما سبق, وكلها تنطلق من اللسان, ذلك العضو الصغير, النعمة النقمة. خير صاحب أذا تحاشى الموبقات, مهلك لصاحبه إذا لم يصنه بالقول الحق, قال رسولنا عليه السلام: " إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفع الله بها درجاته ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله أوصني، فقال احفظ لسانك، قال يا رسول الله صلى الله عليه وآله أوصني. الفرق بين الغيبة والنميمة والبهتان - حياتكَ. قال: احفظ لسانك، قال: يا رسول الله أوصني، قال: احفظ لسانك، ويحك وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم. فالحرص على تجنب الفحش وقول الكذب وتحرى الصدق والكلام الطيب المباح كفيل بصيانه أجسادنا عن الوقوع فى المهالك. [align=center]----------------------[/align] أم القصة - وكثير يعرفها - تتلخص بان أحدهم عرض عبدا له يساوى ألف دينار بعشرة دنانير فقط. وعندما سأل عن السبب قال ان به عيبا, وعيبه أنه نمام. لم يقتنع احد الواقفين بالعيب وشراه بسبب سعره.
وبعد أيام جاء العبد الى زوجة الرجل وقال ان الزوج يريد أن يتزوج عليك صبية جميلة وأقنعها انه يستطيع أبطال الزواج اذا أحضرت له بعضا من شعره رأس الزوج الخلفى, ويجب ان يكون مقصوصاً فى منتصف الليل وهو نائم. وبنفس الوقن ذهب الى الزوج وقال أن زوجتك أحبت غيرك وستقتلك الليله بموس حلاقة. ومن ثم ذهب الى أهل الزوجة وقال الزوج وأهله سيقتلون أبنتكم الليله بسبب سوء خلاف, ومن ثم ذهب الى أهل الزوج وقال ان اهل الزوجة سيقتلون الزوج ليتخلصوا منه ويرثوه أمواله.... وفى الساعة المحددة أتت الزوجة بالموس لتقص شعرها, طبعا الزوج تعارك معها وقتلها, دخل أهل الزوجة فقتلوا الزوج,, عندها أتى اهل الزوج وقامت حرب وقتل بينهم...... أنتهت (تعبت وأنا أكتب) وجزاكم الله خيرا مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: "السامع للغيبة أحد المغتابين"(13). وعنه صلى الله عليه وآله: "من اغتيب عنده أخوه المؤمن وهو يستطيع نصره فنصره نصره الله في الدنيا والآخرة، ومن خذله وهو يستطيع نصره خذله الله في الدنيا والآخرة"(14). الغيبة الخفية يقول الشهيد الثاني: "ومن أضر أنواع الغيبة، غيبة المتّسمين بالفهم والعلم المرائين فإنهم يفهمون المقصود على صفة أهل الصلاح والتقوى ليظهروا من أنفسهم التعفف عن الغيبة ويفهمون المقصود ولا يدرون بجهلهم أنهم جمعوا بين فاحشتين الرياء والغيبة، وذلك مثل أن يذكر عنده إنسان فيقول الحمد لله الذي لم يبتلينا بحب الرياسة أو حب الدنيا أو بالتكيف بالكيفية الفلانية، أو يقول نعوذ بالله من قلّة الحياء أو من سوء التوفيق أو نسأل الله أن يعصمنا من كذا بل مجرد الحمد على شيء إذا علم منه اتصاف المحدّث عنه بما ينافيه ونحو ذلك فإنه يغتابه بلفظ الدعاء وسمتِ أهل الصلاح. وإنما قصده أن يذكر عيبه بضرب من الكلام المشتمل على الغيبة والرياء، ودعوى الخلاص من الرذائل، وهو عنوان الوقوع فيها، بل أفحشها. كان يقصِّر في العبادات، ولكن قد اعتراه فتور وابتلى بما يبتلى به كلّنا وهو قلة الصبر فيذكر نفسه بالذم، ومقصوده أن يذم غيره، وأن يمدح نفسه بالتشبه بالصالحين في ذم أنفسهم فيكون مغتاباً مرائياً، مزكيّاً نفسه، فيجمع بين ثلاث فواحش، وهو يظن بجهله أنه من الصالحين المتعففين عن الغيبة، هكذا يلعب الشيطان بأهل الجهل إذا اشتغلوا بالعلم والعمل من غير أن يتقنوا الطريق فيتبعهم ويحبط بمكائده عملهم ويضحك عليهم ويسخر منهم.