كان في موضوع ماقدرت أأجله.. البارح انا.. تبغى الصدق أكذب عليك.. هذا عذر عشان اجيك كل الحكايه اشتقت لك آمر ولا يامر عليك انا وقلبي يا حبيبي بين ايديك تبغى الصدق انا خلاص.. منّك عسى مالي خلاص سلّمت لك كلّي.. وش لي معك قلي أفراح ووصال وهنا.. والا شقى خِلّي مأبي أكون الا معاك.. كل الحكاية اشتقت لكل. في هامشك او في سماك ماعاد يعنيني.. الشوق مضنيني إلحق على قلبي دخيل الله حس فيني + A A - شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
كان في موضوع ماقدرت أأجله.. البارح انا.. تبغى الصدق أكذب عليك.. هذا عذر عشان اجيك كل الحكايه اشتقت لك آمر ولا يامر عليك انا وقلبي يا حبيبي بين ايديك تبغى الصدق انا خلاص.. منّك عسى مالي خلاص سلّمت لك كلّي.. وش لي معك قلي أفراح ووصال وهنا.. والا شقى خِلّي مأبي أكون الا معاك.. في هامشك او في سماك ماعاد يعنيني.. الشوق مضنيني إلحق على قلبي دخيل الله حس فيني
في كلّ عام، يخضع حوالي 300000 أمريكيٍّ لعملٍ جراحيّ لاستئصال الزائدة الدودية، لكن، تشير دراسةٌ جديدة إلى أنَّ العديد من هؤلاء الأشخاص قد لا يحتاجون إلى العلاج الجراحيّ. بدلًا من ذلك، يمكن علاج حالتهم بأمانٍ باستخدام المضادات الحيوية، كما يقول الباحثون. بحثت الدراسة في بيانات أكثر من 250 بالغًا في فنلندا عانَوا من التهاب الزائدة الدودية، وعُولجوا بالمضادات الحيوية. قُورنت هذه المجموعة مع 270 آخرين من البالغين خضعوا للعلاج الجراحيّ لالتهاب الزائدة الدودية، تمّت متابعة جميع المشاركين لمدة خمس سنوات. هل يمكن علاج التهاب الزائدة الدودية أم أن الجراحة محتمة؟ - أنا أصدق العلم. في نهاية الدراسة، وُجد أنَّ ثلثي الأشخاص الذين تلقَّوا مضاداتٍ حيويةً (64%) كان علاجهم ناجحًا، ما يعنى أنّهم لم يتعرضوا لهجومٍ آخر من التهاب الزائدة الدودية. أما نسبة 36٪ الأخرى فكانت في نهاية الأمر بحاجةٍ إلى جراحةٍ لاستئصال الزائدة الدودية، ولكن لم يعانوا من نتائج ضارّة بسبب التأخير، وفقًا للدراسة التي نُشرت في 25 أيلول في دورية JAMA. وإنّ أولئك الذين تلقَّوا المضادات الحيوية كان لديهم معدّل مضاعفاتٍ أقلّ بكثيرٍ من أولئك الذين خضعوا لجراحة، أما الأشخاص في مجموعة المضادات الحيوية، فقد عادوا إلى عملهم قبل 11 يومًا وسطيًّا مقارنةً مع مجموعة الجراحة.
من الممكن أن تتمزق الزائدة وتؤدي لامتلاء البطن بالبراز ، وهنا يجب أن يتم تلقي إجراءات طبية على الفور ، حيث أن تمزق الزائدة قد يؤدي لمعاناة من الكثير من المضاعفات الأخرى كالتهاب الصفاق ، أو التهاب الأعضاء الأخرى بما فيها المثانة ، والقولون السيني ، وغيرها. للمزيد يمكنك قراءة: ما هي فوائد خل التفاح تشخيص الإصابة بالتهاب الزائدة الدودية: في الغالب ما يحتاج الطبيب المعالج لمعرفة التاريخ الصحي للمصاب من أجل تشخيص الإصابة بالتهاب الزائدة الدودية ، ذلك بالإضافة إلى أنها يحتاج إجراء بعض الفحوصات والاختبارات ومنها ما يلي: الفحص الجسدي: يقوم الدكتور بفحص المريض جسدياً ، كي يعرف مكان الألم ، واحتمالية انتشار العدوى والالتهابات بالغشاء البريتوني ، وقد يفحص الطبيب المعالج الجزء السفلي من المستقيم. 1YOUM - Your Medical Platform | هل يمكن علاج التهاب الزائدة الدودية دون جراحة؟. فحص الدم: يطلب الطبيب فحص الدم من أجل الكشف عن حالة خلايا الدم البيضاء ، حيث إن ارتفاعها يعطي انطباع عن إصابة الجسم بالعدوى. فحص البول: إن الطبيب المعالج يطلب فحص البول كي يستبعد الظروف الأخرى التي أدت لحدوث آلام مشابهة ، كعدوى المسالك البولية ، وحصى الكلى. الصور الإشعاعية: يمكن للطبيب المعالج أن يطلب إجراء بعض الصور الإشعاعية من أجل الكشف عن الأسباب الأخرى المحتملة للألم ، أو بغرض التأكد من وجود التهابات بالزائدة الدودية ، ومنها التصوير المقطعي المحوسب ، والتصوير بالأشعة السينية ، وتصوير البطن بالموجات فوق الصوتية.
ويزداد الألم بالضغط والسعال والسير بشكلٍ عام. المضاعفات التهاب الزائدة الدودية غير المعالجة يمكن أن يسبب انفجار الزائدة ويسبب عدوى تهدد الحياة. في حالة تفشي الالتهاب، يتم إطلاق البكتيريا إلى أجزاء أخرى من الجسم وهذا يمكن أن يسبب التهاب الصفاق (انتشار العدوى إلى الصفاق وهو الطبقة الرقيقة من الأنسجة التي تبطن البطن). تشمل أعراض التهاب الصفاق ما يلي: • ألم البطن المستمر • الغثيان أو التقيؤ • حمى مرتفعة • عدم انتظام دقات القلب • ضيق في التنفس وزيادة في التنفس في غياب العلاج الفوري، قد يواجه المريض مضاعفات مميتة. عادة ما يتضمن العلاج المضادات الحيوية القوية والإزالة الجراحية للالتهاب (استئصال الزائدة الدودية). ومع ذلك، في بعض الحالات يتم تشكيل خراج حول الزائدة، الذي هو عبارة عن مجموعة من القيح المؤلم الذي يتشكل بسبب محاولة الجسم محاربة العدوى. علاج غير جراحي للزائدة الدودية | الشرق الأوسط. يمكن لذلك أن يحدث أيضًا كمضاعفات لجراحة إزالة الزائدة الدودية في حوالي 1 من كل 500 حالة. الخراجات يمكن علاجها بالمضادات الحيوية، ولكن في الغالبية العظمى من الحالات الخراجات والصديد يجب أن ينضب جسديا من خلال إجراء بتوجيه الموجات فوق الصوتية أو من خلال التصوير المقطعي مع إدخال إبرة في البطن (بعد التخدير الموضعي).
لكن، يمكن أيضًا علاج هؤلاء المرضى جراحيًّا إذا كانوا لا يريدون أن يقلقوا من احتمال تكرار المعاناة من هذه الحالة». ترجمة: كنان مرعي. تدقيق: تسنيم المنجّد. تحرير: عيسى هزيم. المصدر