لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا ملف نصّي من صيغ الاستغفار – ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم (سورة غافر: 7) بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
وقال غيره: هو من المنقول ، وهو مفسر ، وسعت رحمته وعلمه ، ووسع هو كل شيء رحمة ، كما تقول: طابت به نفسي ، طبت به نفسا. قال: أما لك مثله عبدا ، فإن المقادير لا تكون إلا معلومة مثل: عندي رطل زيتا ، والمثل غير معلوم ، ولكن لفظه لفظ المعرفة والعبد نكرة ، فلذلك نصب العبد ، وله أن يرفع ، واستشهد لقيله ذلك بقول الشاعر: ما في معد والقبائل كلها قحطان مثلك واحد معدود وقال: رد " الواحد " على " مثل " لأنه نكرة. قال: ولو قلت: ما مثلك رجل ، [ ص: 356] ومثلك رجل ، ومثلك رجلا جاز ؛ لأن مثل يكون نكرة ، وإن كان لفظها معرفة. وقوله: ( فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك) يقول: فاصفح عن جرم من تاب من الشرك بك من عبادك ، فرجع إلى توحيدك ، واتبع أمرك ونهيك. كما حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( فاغفر للذين تابوا) من الشرك. ادعية – دعاء من سورة غافر – الله اكبر واذكار الصباح واذكار المساء. وقوله: ( واتبعوا سبيلك) يقول: وسلكوا الطريق الذي أمرتهم أن يسلكوه ، ولزموا المنهاج الذي أمرتهم بلزومه ، وذلك الدخول في الإسلام. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( واتبعوا سبيلك): أي طاعتك. وقوله: ( وقهم عذاب الجحيم) يقول: واصرف عن الذين تابوا من الشرك ، واتبعوا سبيلك عذاب النار يوم القيامة.
* ذكر من قال ذلك: ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ﴾: أي طاعتك وقوله: ﴿وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ﴾ يقول: واصرف عن الذين تابوا من الشرك، واتبعوا سبيلك عذاب النار يوم القيامة.
قصة الفيلم ينضم خالد الدجوي إلى صفوف إحدى الجماعات الإرهابية التي تقوم بأعمال القتل، معتقدًا أنها جهاد في سبيل الله، وعندما يحاول أخيه (أحمد) الانضمام لهذه الجماعة، يرفض (خالد) ذلك، ويحاول منعه، إلا أنه ينضم، وفي أحد الأيام ينشب خلاف بين (أحمد) وأحد أفراد هذه الجماعة، يسفر عن مقتل (أحمد)، يجن جنون (خالد) الذي يسعى للانتقام من الجماعة، وهي نفس اللحظة التي يصدر فيها جواب اعتقال من الشرطة ضد (خالد)، فهل سينجح في الانتقام؟.