ألا يا وقت وين اللي على بالي يجي ويروح هذاك اللي ملك قلبي وتفكيري و وجداني اموت بطيفه اللي لا لمحته تنتشي بي روح احس إني إذا شفته كأني بعالم ثاني احبه والأمل باني في قلبي من غلاه صروح حبيبي لو يمر طيفه يبدد ماضي احزاني احبه حب لو يدري عن اللي بخافقي من بوح نسى كل الزعل وارخص حياته دون حرماني تحملت الخطا منه وإذا اخطى بعد مسموح حبيبي ما عليه ازعل إذا اخطى و خطاني تذكرته وأنا ناسي ونسيته والوفا مجروح غريبه حالتي والله وهو ذكراه نسياني
ألا يا وقت وين اللي على بالي يجي ويروح هذاك اللي ملك قلبي وتفكيري ووجداني أموت بطيفه اللي لا لمحته تنتشي بي روح أحس اني اذا شفته كأني بعالمٍ ثاني أحبه والأمل باني في قلبي من غلاه صروح حبيبي لو يمر طيفه يبدد ماضي أحزاني أحبه حب لو يدري عن اللي بخافقي من بوح نسى كل الزعل وارخص حياته دون حرماني تحملت الخطا منه واذا أخطا بعد مسموح حبيبي ما عليه أزعل اذا أخطا وخطّاني تذكرته وأنا ناسي ونسيته والوفا مجروح غريبه حالتي والله وهو ذكراه نسياني كلمات: خالد البذال ألحان: عصام كمال + A A - شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
وهو على جمعهم إذا يشاء قدير - YouTube
الرسم العثماني وَمِنْ ءَايٰتِهِۦ خَلْقُ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَآبَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلٰى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَآءُ قَدِيرٌ الـرسـم الإمـلائـي وَ مِنۡ اٰيٰتِهٖ خَلۡقُ السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضِ وَمَا بَثَّ فِيۡهِمَا مِنۡ دَآبَّةٍ ؕ وَهُوَ عَلٰى جَمۡعِهِمۡ اِذَا يَشَآءُ قَدِيۡرٌ تفسير ميسر: ومن آياته الدالة على عظمته وقدرته وسلطانه، خَلْقُ السموات والأرض على غير مثال سابق، وما نشر فيهما من أصناف الدواب، وهو على جَمْع الخلق بعد موتهم لموقف القيامة إذا يشاء قدير، لا يتعذر عليه شيء. تفسير ابن كثير تفسير القرطبي تفسير الطبري تفسير السعدي تفسير الجلالين اعراب صرف يقول تعالى "ومن آياته" الدالة على عظمته وقدرته العظيمة وسلطانه القاهر "خلق السماوات والأرض وما بث فيهما" أي ذرأ فيهما أي في السماوات والأرض "من دابة" وهذا يشمل الملائكة والإنس والجن وسائر الحيوانات على اختلاف أشكالهم وألوانهم ولغاتهم وطباعهم وأجناسهم وأنواعهم وقد فرقهم في أرجاء أقطار السماوات والأرض "وهو" مع هذا كله "على جمعهم إذا يشاء قدير" أي يوم القيامة يجمع الأولين والآخرين وسائر الخلائق في صعيد واحد يسمعهم الداعي وينفذهم البصر فيحكم فيهم بحكمه العدل الحق.
ولا يخفى ما كانت عليه هذه الآلات في زمنهم من النقصان، لا سيما علم الفلك. فهم معذرون إذا لم يفهموا معاني هذه الآيات التي تحيّر عقول فلاسفة هذا العصر، المتضلعين بالعلوم العقلية. لذلك لم يفسروا هذه الآيات حق تفسيرها، بل أوّلوها وصرفوا معانيها عن الحقيقة إلى المجاز أو الكناية. انتهى كلامه. وقال عالم فلكي أيضا: يقول العلماء إنه من المحقق أن هذه السيارات مسكونة بحيوانات تشبه الحيوانات التي على أرضنا هذه، ويكون كل كوكب منها أرضا بالنسبة لحيواناته. سُكون — " وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ.... وباقي الكواكب سموات بالنسبة لها. قال: والظاهر أن القول بوجود الحيوانات في هذه الكواكب صحيح؛ لأن الله تعالى يقول في كتابه: {وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ وَهُوَ عَلى جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ}، ويقول: {يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} [الرحمن: 29]. اهـ. والله أعلم.
وتجمعت لهم المعلومات اللازمة لمعرفة طبيعة بيئتها والأجواء المحيطة بها من حرارة وضغط وجاذبية. 6. الدراسة بإشعاعات الليزر والألياف البصرية. 7. رسائل بعثها العلماء إلى خارج المجموعة الشمسية على قطع معدنية تحوي معلومات وبيانات عن الأرض وموقعها في الكون، وضعت في المركبتين الفضائيتين «بايونير» 10و11، والرسائل الأخرى التي وضعت على المركبتين «فوياجير»1 و 2 لغرض إرسالها خارج المجموعة الشمسية أيضاً، على أمل أن يجدها عقلاء خارج نظامنا الشمسي. سُئِلَ عَن حديث« كل مولود يولد على الفطرة.» - ابن تيمية - طريق الإسلام. 8. تلسكوب «كبلر» الفضائي الذي أطلق عام 2009 لدراسة 150000 نجم من النجوم المشابهة للشمس بهدف اكتشاف كواكب مشابهة للأرض تدور حول هذه النجوم وتلسكوب سينسر وجيمس ويب الذي أطلق مؤخراً. من تحليل نتائج هذه الدراسات أمكن استخلاص أن الأرض في الوقت الحاضر هي الكوكب الوحيد في المنظومة الشمسية الذي توجد فيه الحياة، لتوافر الظروف البيئية المناسبة للكائن الحي وظروف الحرارة والجاذبية والغازات، والماء الذي يعد أساساً لوجود مختلف أنواع الحياة،«وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ»، وإنه يمثل الوسط الذي نشأت وترعرعت فيه الخلية الأولى، لأن ذلك الوسط متاح في الأرض في ظروف مختلفة من العمق والبرودة والإضاءة والملوحة.
الثالث: أن تقييد القدرة بالمشيئة يوهم اختصاصها بما يشاؤه الله تعالى فقط، لاسيما وأن ذلك التقييد يؤتى به في الغالب سابقاً حيث يقال: "على ما يشاء قدير" وتقديم المعمول يفيد الحصر كما يُعلم ذلك في تقرير علماء البلاغة وشواهده من الكتاب والسنة واللغة، وإذا خصت قدرة الله تعالى بما يشاؤه كان ذلك نقصاً في مدلولها وقصراً لها عن عمومها، فتكون قدرة الله تعالى ناقصة حيث انحصرت فيما يشاؤه، وهو خلاف الواقع فإن قدرة الله تعالى عامة فيما يشاؤه وما لم يشأه، لكن ما شاءه فلابد من وقوعه، وما لم يشأه فلا يمكن وقوعه.