بعض البقوليات ونذكر منها الأرز والفول والعدس والحمص. بعض البذور وزيوتها مثل السمسم والفول السوداني وزيت اللوز والكتان وبذور اليقطين. الشوفان وحبوب الفطور المدعمة. المعكرونة على اختلاف أنواعها. البيض وبعض الطيور مثل البط والأوز. اقرأ أيضًا: حمض الفوليك للحامل في الشهور الأولى دور حمض الفوليك في تنشيط المبايض بعد التعرف على جواب هل حمض الفوليك يساعد على تنشيط المبايض فقد ثبت عن حمض الفوليك دوره الفعال في تعزيز نسب الحمل لقدرته الهائلة على تنشيط المبايض وتحفيز إنتاج المزيد من البويضات، وذلك عن طريق تناوله بمعدلات كافية للرفع من كفاءة البويضات والرفع من جودتها ومدى نضجها وحجمها. فهو يعمل على الرفع من معدلات إنتاج هرمون البروجيسترون بالجسم وبالتالي زيادة معدلات حدوث الحمل، فعدم وجود حمض الفوليك بمعدل كافي في جسم الحامل يحول دون حدوث الحمل ونقص نسبة التبويض، كما يساعد على الانتظام بعملية الإباضة مما يحفز من الحمل. دور حمض الفوليك في تثبيت الحمل لا تقتصر فوائد حمض الفوليك على الرفع من إمكانية حدوث الحمل بل يعمل على تثبيته بمجرد حدوثه أيضاً وذلك عند تناوله بكميات مناسبة، كما يقلل من نسب العيوب في البويضة وتكوين الجنين بشكل صحي، ويساعد على التصاق البويضة بالرحم بعد عملية التخصيب والبدء في تكوين الجنين.
اقرأ أيضًا: هل حمض الفوليك يكبر البويضات أهمية حمض الفوليك لصحة الحامل والجنين إلى جانب أهمية حمض الفوليك في الرفع من نشاط البويضات وزيادة فرص الحمل فهو هام لصحة الحامل وجنينها أيضا، وذلك للفوائد التالية: يعمل على تثبيت الحمل والحد من التعرض لإسقاط الجنين. يعزز من تكوين أعضاء جسم الجنين بشكل صحي وسليم. يقي الجنين من التشوهات وبشكل خاص التشوه في الأنبوب العصبي أو الإصابة بما يُعرف بالشفة الأرنبية. يساعد على تطوير النخاع الشوكي والجهاز العصبي للجنين ويعزز من نمو المخ لديه والحمض النووي. يقي من التعرض للولادة بشكل مبكر. يعمل على استقرار معدلات الضغط بشكل طبيعي لدى المرأة الحمل ويقي من حدوث تسمم الحمل. حماية الحامل من الأمراض السرطانية والأمراض المرتبطة بالقولون. يحد من التعرض لفقر الدم لأنه يعزز من مستويات الهيموجلوبين في الدم. يخلص الكبد من السموم. يعزز من قدرة الجهاز المناعي على مجابهة الأمراض، ويقي من التعرض لمشاكل ضعف التبويض وعدم انتظامه. الجرعة المناسبة لتنشيط المبايض من حمض الفوليك عادة ما يوصي الأطباء بجرعة لا تقل عن أربعة ملليجرام من حمض الفوليك بشكل يومي لزيادة معدلات الخصوبة لدى النساء والرفع من جودة البويضات وتنشيطها، وذلك في حالة تناوله بشكل مكمل غذائي، ويمكن تناول المواد الغذائية المحتوية عليه بنسب كبيرة للحصول على هذه الجرعة بشكل طبيعي.
إجابةً على استفساريك الأول والثاني فإنّ النوم على البطن لا ينشّط المبايض، وكذلك لا يساعد على زيادة فرصة الحمل، ولكن ما تقومين به من تناول حمض الفوليك والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة هو أمرٌ جيد، وقد يُساهم بالفعل في تنشيط المبايض وتعزيز الخصوبة لديك، وإليك هنا بعض من النصائح الأخرى التي قد تساهم أيضًا في تنشيط المبايض: تجنّبي تناول الدهون المتحوّلة: فقد يرتبط تناولها بزيادة خطر الإصابة بمشاكل التبويض؛ بسبب آثارها السلبية على حساسية الإنسولين، وتوجد الدهون المتحولة فيما يأتي: الزيوت النباتية المهدرجة. الأطعمة المقلية. المُنتجات المصنّعة. المخبوزات. تناولي مصادر البروتين النباتية بدلًا من مصادر البروتين الحيوانية: مثل البروتينات الموجودة في الخضروات، والبقوليات كالعدس والفاصولياء. احرصي على أن يكون الحديد لديك ضمن معدلاته الطبيعية.
حمض الفوليك مهم لنمو جنين سليم خاصة خلال الأسابيع القليلة الأولى للمساعدة في نمو العمود الفقري والخلايا العصبية. و يساعد حمض الفوليك في تقليل مخاطر عيوب الأنبوب العصبي الخطيرة والشائعة نسبيًا ، مثل السنسنة المشقوقة وانعدام الدماغ و للأسف ، قد يواجه الأطفال الذين يولدون بمثل هذه الحالات شللًا مدى الحياة وعمليات جراحية متعددة وإعاقة مزمنة. ووفقا لدراسة تحليلية فإن تناول حمض الفوليك خلال فترة الحمل يقلل من خطر العيوب الخلقية في القلب التي تحدث عندما ينمو القلب أو الأوعية الدموية بشكل غير طبيعي قبل الولادة مما يؤثر على صمامات القلب أو الجدران الداخلية للقلب أو الأوردة والشرايين. علاوة على ذلك ، تشير الأدلة إلى أن تناول مكملات حمض الفوليك أثناء الحمل قد تساعد في منع الحنك المشقوق والشفة المشقوقة و تحدث هذه العيوب الخلقية إذا فشلت أجزاء من الشفة والفم في الاندماج معًا بشكل كافٍ خلال الأسابيع الستة إلى العشرة الأولى من الحمل وعادة تكون الجراحة مطلوبة لتصحيح هذا الاضطراب. و تشير بعض التقارير أنه من المستحيل تقريبا للحصول على الكمية الكافية من حمض الفوليك من الطعام في فترة الحمل، مما يعني أن المكملات قد تكون السبيل الوحيد لضمان الحصول على الكمية المطلوبة من حمض الفوليك حمض الفوليك ومتلازمة تكيّس المبايض من المألوف أن تعاني النساء المصابات بمتلازمة تكيّس المبايض من مشاكل الدورة الشهرية حيث يعاني الكثير منها من دورات غير منتظمة ونادرة والجدير بالذكر أن هناك أنواعًا مختلفة من اضطرابات الدورة الشهرية التي يمكن أن تؤدي إلى مجموعة من المشاعر المربكة والصعبة.
بريان ماكويني: بريان ماكويني هو أستاذ علم النفس واللغويات الحاسوبية واللغات الحديثة في جامعة كارنيجي ميلون، يحظى بتقدير كبير لتطويره معالجة اللغة الأولى والثانية واكتسابها ونظام تبادل بيانات لغة الطفل (CHILDES)، الذي شارك في تأسيسه مع كاثرين سنو، يركز بحث MacWhinney الحالي على توسيع النظام ليشمل ستة مجالات بحثية أخرى. ، كما أنه معروف بتطويره للعديد من أنظمة البرامج الرائدة المستخدمة لإجراء التجارب النفسية. ستيفن بينكر: إنّ ستيفن بينكر خبير في اللغة والإدراك وأستاذ عائلة جونستون في قسم علم النفس في كلية هارفارد، واحد من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم في مجلة تايم في عام 2004، فقد ألف بينكر سبعة كتب حول مواضيع علم النفس التطوري والنظرية الحاسوبية للعقل؛ قبل مجيئه إلى هارفارد عمل بينكر في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وستانفورد. يعتبر ستيفن بينكر مساهم دائم في صحيفتي New York Times و The New Republic، بالإضافة إلى العديد من المجلات اللغوية، تم تكريم بينكر بالعديد من جوائز علم النفس عن أبحاثه حول اللغة والعقل، بما في ذلك جائزة Boyd McCandless من جمعية علم النفس الأمريكية. مايكل بوزنر: مايكل بوسنر أستاذ فخري في علم النفس بجامعة أوريغون وأستاذ مساعد في كلية ويل الطبية في نيويورك، تضمنت أبحاث بوسنر في مجال الاهتمام تحقيقات في تطوير شبكات الانتباه فيما يتعلق بمعالجة الأرقام والبحث المرئي والقراءة عند الأطفال، تم تكريمه لمساهماته في هذا المجال من خلال زمالة في الجمعية الأمريكية لعلم النفس والأمريكية للفنون والعلوم من بين آخرين، كما أن بوسنر هو محرر العديد من الأعمال النفسية.
أهم المساهمين الفلاسفة في موضوعات علم النفس الاجتماعي ان بوادر نشاة علم النفس الاجتماعي كانت في البداية عبارة عن اهتمامات فلسفية ، و من بين هؤلاء الفلاسفة الذين اهتموا بعلم النفس الاجتماعي و مواضيعه هم كالتالي: ابن سينا حاول اظهار أن أساس المرض النفسي هو السلوك الاجتماعي، اذ اشار هذا الأخير في العديد من أعماله إلى أثر الجماعة في سلوك الفرد وعلاقة الفرد بالآخرين، وعلاقة الجماعة بتقدير الذات لدى الفرد وأثر الجماعة على الصحة النفسية والجسدية لدى الفرد. وبين أهم الأسس النفسية والاجتماعية للمرض الجسدي ودور الجماعة في المرض والعلاج، وركز على أهمية تقدير الذات المكتسبة من خلال تصور الآخرين وعلاقتها بالمرض وقد أشار في كتابة الأصل والعودة إلى أن احدى جواري الملك التي كانت منحنية للأسفل وذلك لرفع أدوات المائدة وضيوف الملك جالسون حول، فأصيبت هذه الأخيرة بروماتيزم مفاجئ في المفاصل، وصارت غير قادرة على أن تأخذ الوضع الطبيعي لجسمها منذ ذلك اليوم، ولم يستطع أشهر الأطباء فعل شيء حيالها. ثم رجعوا إلى ابن سينا في علاجها، واعتبر هذا الأخير أن سبب مرضها هو نفسي، فجعل انفعال الخجل هو أحد العوامل المساندة في العلاج، فبدأ يرفع ملابسها بادئا بالرفع من الاسفل إلى أعلى الخمار، مما أتيح هذا الأمر لدى المريضة انفعالا مضادا نتيجة لرفع ملابسها، حينها أوقف المزاج الروماتزمی فوقفت معتدلة كما كانت وشفيت من مرضها.
سوزان كاري: سوزان كاري أستاذة علم النفس بجامعة هارفارد، حيث حصلت على درجة الدكتوراة. في عام 1971 أدى بحث كاري في اكتساب اللغة إلى إدخال مفهوم التعلم السريع لرسم الخرائط، كما أنها زميلة في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم والأكاديمية الوطنية للعلوم، كتبت كاري كتاب "التغيير المفاهيمي في الطفولة" والذي يتناول بحث جان بياجيه حول الروحانية بأبحاثها الخاصة مع الأطفال ومعرفتهم بالمفاهيم البيولوجية. فيرغوس إم كريك: عالم النفس المعرفي Fergus IM Craik هو أستاذ فخري لعلم النفس في جامعة تورنتو، حيث عمل منذ عام 1971وهو كذلك كبير العلماء في معهد روتمان بايكريست للأبحاث في تورنتو، كان تركيز أبحاث Craik المبكر على إتقان الذاكرة أثناء عملية الشيخوخة، تعاون مع الدكتور بوب لوكهارت في السبعينيات في نظرية مستويات المعالجة، في الوقت الحالي يدرس كريك عمليات الشيخوخة الطبيعية جنباً إلى جنب مع الأبحاث حول تلف الدماغ والمعالجة المعرفية. فيليب جونسون ليرد: خبير الإدراك البشري فيليب جونسون ليرد؛ هو أستاذ علم النفس في جامعة برينستون بقسم علم النفس في جامعة برينستون، نشر العديد من الكتب بناءً على بحثه في سيكولوجية التفكير، حصل Johnson-Laird على العديد من الأوسمة على عقود من العمل، فهو عضو في العديد من الجمعيات؛ بما في ذلك الجمعية الفلسفية الأمريكية وجمعية العلوم النفسية، في عام 2007 تم اختيار ليرد جونسون أحد أعضاء في الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم.