* تناول الدكتور فى نظره تاريخية بان الدستوراساسا منتج عربى والعرب هم اول من اوجدوا الدستور. ومر مروراً سريع على صحيفة المدينة ذات الواحد وخمسون بند لتنظيم الحياة فى المدينة واعتبرها كثويقة يمكن ان نطلق عليها صفة الدستور وقد اتانا بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. * موجز لما تناوله فى نقاط عن كيفية فهم القانون الدستورى *امن على ان الدستور قيمة ووثيقة تضمن شكل الدولة وشكل الحكم ، كما اوضح انه من اهم صفات الحاكم عدم تجاوز الدستور وعدم التدخل فى عمل منظمات المجتمع المدنى. *تطرق الى مشروع اعداد الدستور وتكلم عن اختيار الشعب لممثلين ومن ثم تكوين اللجان ثم الاستفتاء. *كما فصل الدساتير الى نوعين مؤقت ودائم. وداخل هذه التفصيلة ذهب الى الدستور الجامد والدستور المرن. كيفية الحصول على الجنسية البلجيكية قبل 18 سنة (2022) – شبكة بلجيكا 24 الإخبارية. *كما شرح الدكتور التدرج الهرمى القانونى من حيث الاهمية فكانت قاعدة الهرم هى السلطة الادارية ثم صاعدا الى الهرم تجد السلطة التنفيذية ومن ثم تجد السلطة التشريعية وفى قمة الهرم تجد السلطة الدستورية. *وكان هناك جانب الحديث عن الشرعية والتجاوز على الشرعية وهنا ابدى الدكتور وجهه نظر واضحة حينما قال: العرب مازالوا غير مؤهلين للديموقراطية.
معلومات إضافية للحصول على معلومات إضافية حول كيفية الحصول على الجنسية، يمكنك الإطلاع على الموقع الخاص بمؤسسة أوبيكتيف (متوفر باللغتين الفرنسية والهولندية)، والذي ستجد به معلومات محدثة عن الإجراءات الكاملة، أو الاطلاع على موقع وزارة الخارجية البلجيكية الذي يقدم مجموعة من المعلومات عن التجنيس في بلجيكا.
كشف الفنان هشام المليجي سبب عدم زواجه حتى الآن، وذلك خلال تصريحات لبرنامج "كلام الناس" المذاع على قناة Mbc مصر. وقال "المليجي": "لم أتزوج من قبل، الموضوع ده كبير، في 3 إجابات جاهزين ممكن أقولهم ونكمل البرنامج، لكن لو هنتكلم بجد فالموضوع كبير، ومكنتش فاضي والله، ولسه بكون نفسي". كلام عن البنات مضحك. وتابع هشام المليجي في حديثه عن الزواج قائلا: "مفيش نصيب دي حاجة بتاعت ربنا، لأن في ناس أتجوزت وفي ناس متجوزتش، الموضوع عادي، الجواز ده في خطأ شائع أنه حب ولازم نكون حاجة معينة، ولكن هو اشتراك بين اتنين عايزين يعملوا أسرة، فلازم يكون الأفكار والأهداف متقاربة، الشكل مش مؤشر لحاجة". وذكر: "عشان الجواز مهم جدا لازم الواحد يأجله آخر حاجة في حياته ولو مفيش حزن وفشل مكنش هيكون فيه طعم في الفرح فلازم الواحد يمر بتجارب قاسية حتى يشعر بطعم النجاح". واستطرد هشام المليجي: "أنا مش جرىء ومعنديش حاجة أخجل منها وعديت الـ50 سنة وتاريخ ميلادي اللي موجود على الانترنت مش حقيقي وبزعل لما البنات بتكتبلي على فيسبوك اني كنت الكراش بتاعهم زمان".
من التّحديات التي تقف عائقًا في وجه المرأة هو الجهل وتفشي الأميّة، على الرُّغم من أنّ هذا التّحدي سيقف في وجه الذّكر والأنثى على حد سواء، إلّا أنّ الأسرة إذا خُيرت بين تعليم الذكر أو الأنثى فحتمًا ستختار تعليم الذكر على اعتباره صاحب مسؤولية ويتحمل أعباء الأسرة فيما بعد، وبهذا ستكون نسبة معاناة المرأة من الجهل والأميّة أكثر بكثير من معاناة الرجل، وبالتالي فإن حق المرأة في التعليم يذهب ضحية لأفكار بعيدة عن المنطق والعدالة الاجتماعية.
كيف يمكن تمكين المرأة برأيك؟ المرأة نصف المجتمع وصنو الرّجل، إنّ المرأة قادرةٌ على أن تغير المجتمع بيمينها التي ترعى فيها أجيال المستقبل وهي تهزُّ بشمالها مهد صغيرها، دائمًا ما يُحكى عن قوة المرأة وإسهامها في بناء الأسرة والمجتمع وتطويره على مدار التاريخ، وهذا يعني أنّه يجب احترامها وتكريمها حق التكريم، وضمان الحقوق لها في مجتمع آل على نفسه في كثيرٍ من الأحيان أن يسحق لها تلك الحقوق، وأن يكون جاحدًا لها ما تقدمه في سبيله من عطاء وتضحيات، فتلك الحقوق ستؤمن لها استقرارها المادي والنفسي وستمكنها من حماية نفسها، فالحضارات لا تُبني ولا تزدهر إلى بأيدي النساء. لكي نحقق للمرأة تمكنها من حقوقها ومسيرتها في الحياة بشكل يليق بها ويحفظ لها إنسانيتها ووجودها، علينا أولًا تحدي نظرة المرأة لنفسها، وذلك لأنّ المرأة عندما تقتنع أنّها إنسانٌ كاملٌ له وجوده وله الأهلية الكاملة في المجتمع، ويجب أن تتمتّع بكامل حقوقها، نكون بذلك قد تجاوزنا المعضلة الأساسية، وذلك لأنّ المرأة عندما تقتنع بهذا ستجابه كلّ من يقف في طريقها أو يحاول اغتصاب إنسانيتها ووجودها، ولن تحتاج لكلِّ تلك الألسنة المدافعة عنها، لأنّها ستكون هي المحامي والقاضي في آن واحد في وجه الجميع، وعندما تقتنع بنفسها ستقتنع بدورها وتعمل على البحث عن دورها بنفسها من أجل كسب المزيد من الاحترام والاعتراف بها.