جسيم موجب الشحنة يوجد داخل نوة الذرة، ارتبط العلم بالعديد من العلوم حيث اصبح العلم يرتبط بعلاقة متبادلة مع باقي العلوم الاخرى لانها كلها تتبع و تكمل بعضها البعض فعلم العلوم اهتم بدراسة المخلوقات الحية من الانسان او الحيوان و النباتات و العوامل الحيوية التي تحتاجها المخلوقات الحية على وجه الكرة الارضية حيث انقسم وتصنف العلوم الى ثلاثة من العلم وهو علم الاحياء وعلم الفيزياء وعلم الكيمياء حيث علم الاحياء اهتم بتقديم المحتوى عن دراسة المخلوقات الحية و الوراثة. الذرة هي اصغر وحدة موجودة في المادة حيث ان هناك الشحنات التي توجد بنواة الذرة ومنها الشحنات الموجبة و الشحنات السالبة حيث تتالف الشحنة الموجبة للنواة من البروتينات و النيونرونات حيث كلا منهما تتميز بالخصائص الكيمائين المختلفين فالبروتينات هي جسيم موجب الشحنة يوجد داخل نوة الذرة فالعنصر الكيميائي يختلف من ناحية درجة التشبع داخل النواة و ايضا رمزه حيث ان تختلف العناصر الكيميائية عن بعضها البعض من ناحية قوة التفاعل مع العناصر الكيميائية الاخرى. جسيم موجب الشحنة يوجد داخل نوة الذرة البروتونات
مصدر طاقة الشمس الإنصهار النووي, والذى فيه تصطدم نويتين ويتحدا لإنتاج نواة أكبر. العملية العكسية هى الإنشطار النووي, والتى تمد مصانع الطاقة النووية بالطاقة. وحيث أن طاقة الترابط لكل نيوكلون هى كحد أقصى للنواة المتوسطة (تقريبا الحديد), فإن الطاقة تنطلق إما بإندماج النويات الخفيفة, أو بإنشطار النويات الثقيلة. العناصر حتى الحديد تتكون في النجوم خلال تسلسل مراحل الإنشطار, مثل سلسلة بروتون-بروتون, دورة CNO, وعملية ألفا-الثلاثية. وإرتقاء العناصر الأثقل يتكون خلال نشوء النجوم. وحيث ان ذروة طاقة الترابط لكل نيوكلون تكون تقريبا حول الحديد, فإن الطاقة تنتج فقط للعمليات الإنشطار تحت هذه النقطة. وتكوين النويات الأثقل يتطلب طاقة, وعلى ذلك فإن غمكانية حدويها خلال إنفجارات السوبرنوفا, والتى يتم إطلاق كميا هائلة من الطاقة فيها. التفاعلات النووية تحدث بطريقة طبيعية على الأرض, وفى الواقع هى شائعة الحدوث. وتتضمن إضمحلال ألفا, وإضمحلال بيتا, كما أن النويات الثقيلة مثل اليورانيوم يمكن أن يحدث لها أيضا إنشطار. كما أن هناك مثل معروف لإنشطار نووي طبيعي, والذى حدث في أوكلو, الجابون, أفريقيا منذ 1. 5 بليون سنة.
جسيمات موجبة الشحنة توجد داخل النواة تتكون النواة من بروتونات موجبة الشحنة ونيوترونات محايدة مسؤولة ، وهناك أيضًا الميزون ، وهو جسيم صغير جدًا كتلته تعادل كتلة الإلكترون ولكن له شحنة موجبة وشحنة سالبة. جسيمات موجبة الشحنة توجد داخل النواة صواب أم خطأ. تتكون الذرة بشكل أساسي من النواة التي تحمل معظم كتلتها ، والذرة لها شحنة متساوية ، والجزء الثاني هو اللاكتونات التي تدور حول الذرة ، وشحنتها سالبة ، وبالنسبة لنواة الذرة ، تتكون الذرة من نوعين من الجسيمات ، أحدهما يحمل شحنة موجبة والآخر له شحنة متساوية ،وتسمى الجزيئات الموجودة في النواة بالذرة. الاجابة الصحيحة: البروتونات.
بناءً على رؤى لافوازييه ودالتون وبروت وآخرين في عام 1869 ، وجد الكيميائي الروسي دميتري مينديليف (1834-1907) طريقة منطقية لتنظيم العناصر الكيميائية في بنية أنيقة تسمى الجدول الدوري. في عام 1896 ، اكتشف الفيزيائي الفرنسي هنري بيكريل (1852-1908) النشاط الإشعاعي بالصدفة. أثبت الفيزيائي الإنجليزي النيوزيلندي المولد إرنست رذرفورد في عام 1917 "شطر" الذرة أن الذرات مكونة من جسيمات أصغر ، وخلص في النهاية إلى أن لديها نواة ثقيلة موجبة الشحنة ومنطقة فارغة إلى حد كبير حولها. في عام 1919 ، اكتشف الفيزيائي البريطاني فرانسيس أستون عددًا كبيرًا من النظائر الذرية باستخدام مقياس الطيف الكتلي. حقق الفيزيائي الألماني أوتو هانوفريتز ستراسمان (1902-1980) أول انشطار نووي (انقسام الذرات الثقيلة لتكوين ذرات أخف). ألقت الولايات المتحدة قنابل ذرية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين في عام 1945. في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي ، اكتشف علماء فيزياء الجسيمات عدد القوى الأساسية التي تحمل جسيمات "دون ذرية" صغيرة معًا لتكوين الذرات. أصبحت أفكارهم تدريجيًا تُعرف بالنموذج القياسي. أخيرًا ، في عام 2013 ، استخدم العلماء مجهرًا كميًا لالتقاط الصور الأولى داخل ذرة الهيدروجين.
لذا كان جليًا أن يفترضوا أن مادة موجبة الشحنة غير معروفة تجذب الإلكترونات بواسطة قوة كولوم. في عام 1909، شرح إرنست رذرفورد وتوماس رويدس أن جسيم ألفا يندمج مع إلكترونين لتشكيل ذرة هيليوم. في المصطلحات الحديثة، فإن جسيمات ألفا هي ذرات هيليوم متأينة متضاعفة (على نحو أكثر دقة: النظير 4He). قُيدت التخمينات التي تخص تركيب الذرات بشدة بواسطة تجربة رقائق الذهب الخاصة برذرفورد في عام 1907، مبينة أن الذرة في الأساس هي فضاء خالٍ، وكل كتلتها تقريبًا متمركزة في نواة ذرية صغيرة جدًا. داخل الذرة بحلول عام 1914، كانت التجارب التي أجراها إرنست رذرفورد، وهنري موزلي، وجيمس فرانك، وغوستاف هرتس قد أثبتت أن الذرة تتركب من نواة كثيفة موجبة الشحنة محاطة بإلكترونات ذات كتلة أقل. سلطت هذه الاكتشافات الضوء على طبيعة الاضمحلال الاشعاعي وعلى أشكال أخرى من تحول العناصر من شكل إلى آخر، فضلًا عن العناصر ذاتها. تبيّن أن العدد الذري ما هو إلا شحنة كهربائية موجبة للنواة الذرية لذرة ما. لا تسبب التحولات الكيميائية، التي تقودها تفاعلات كهرومغناطيسية، تغيرًا في النواة؛ لهذا السبب تُعد العناصر غير قابلة للتلف كيميائيًا. لكن حين تغير النواة شحنتها و/أو كتلتها (بإرسال أو استلام جسيم)، من الممكن أن تصبح الذرة ذرةً لعنصر آخر.
كان الإسلام غنيًّا بهؤلاء الفدائيين، بل كان كل أتباعه مثلاً في تفديته بالنفس والنفيس - على درجات بينهم - إذا مُسَّت دعوة الحق، أو أُهينت كلمة الصدق، أو انتُهكت حُرْمة العهد والذمام، أو فُصِمت عروة الحِلْف والوئام.
المفردات: • البنان: الأصابع، وقيل: أطرافُها، وهي الأنامل، واحدتها بنانة. • والثَّنِيَّة: واحدة ثنايا الفم، وهن أربع في مقدمه؛ ثنتان من فوق، وثنتان من أسفل. • وأَرْش الجراحات: ديتها، وجمعه أُرُوش. • وإبرار القَسَم: تصديقه، وعدم تحنيثه.
ثم لما تمت البيعة، أمرهم رسول الله بإخراج اثني عشر نقيبًا ليكونوا على قومهم، أشبه بالرؤوس والعرفاء؛ فهل رأيتم يا مسلمون، كيف كانت هذه البيعة مصيرية خطيرة، وماذا قالت الأنصار وماذا أظهروا من الحب والصدق والتفاني، قال تعالى: ( منَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)[الأحزاب:23].
وبعد مدة طويلة من الإبلاغ والنصح والبذل، قيّض الله له رجالاً كرامًا، وأبطالاً أشاوس فهموا قوله، وأذعنوا لخطابه، وأهمهم أمره. وكان أول لقاء حصل في السنة الحادية عشرة من البعثة، مع نفر من الخزرج، وسمعوا القرآن، وطاب لهم الكلام؛ حيث كانت اليهود تخبرهم وتهددهم بخروج نبي يؤمنون به، ويقتلونهم عليه. ومن المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه. فاستبشر هؤلاء النفر، وكانت ستَ نسمات من يثرب، تنشرح بهذا الخير، وتغتبط بهذا الذكر، وتحرص على الظفر به. لا سيما وأن ثارات الجاهلية قد مزَّقتهم، وقُتِلَ شرفاؤهم؛ كما جاء في صحيح البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: " كان يوم بُعاث، يومًا قدّمه الله لرسوله؛ فقدم رسول الله وقد افترق ملَؤهم، وقُتلت سرواتُهم -سادتهم-، وجُرحوا؛ فقدمه الله لرسوله في دخولهم في الإسلام ". ووطّد الستة نفر، الأمرَ لرسول الله، وواعدوه العام المقبل؛ فحضر منهم اثنا عشر رجلاً، وبايعوه بيعة النساء؛ كما قد جاء في الصحيح قال عبادة -رضي الله عنه- قال رسول الله: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا، ولا تسرقوا ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم بين أيديكم وأرجلِكم، ولا تعصوني في معروف؛ فمن وفَّى منكم، فأجره على الله، ومن أصاب شيئًا فستره الله فأمره إلى الله، إن شاء عاقبه، وإن شاء عفا عنه "؛ فبايعوه على ذلك.