قصة خيالية للكبار مشوقة – موسوعة المنهاج موسوعة المنهاج » منوعات » قصة خيالية للكبار مشوقة بواسطة: محمد احمد قصة قصيرة خيالية للكبار مشوقة ، هي إحدى القصص التي تُروى لتأخذ درسًا ووعظًا منها، وهي من القصص التي تمنح المرح وتحمل الكثير من التشويق، ولهذا السبب كثير من الناس الذين تهتم بها قصص الحب والروايات، وفي هذا المقال سنضع مجموعة من القصص القصيرة والخيال للكبار، وكذلك حكاية خيالية قصيرة خيالية مع قصة خرافية مرحة، وقصة خيالية هادفة وهادفة، وغيرها من المرح. وقصص جميلة. قصة قصيرة خيالية للكبار - ووردز. قصة قصيرة خيالية للكبار مشوقة ومن أروع القصص القصيرة والخيالية للكبار القصة الآتية ذات مرة كان هناك شيخ كبير في السن، وكان هذا العجوز فقيرًا جدًا وأعمى أيضًا، أي أعمى العينين، ولم ير أمامه أبدًا، ولم يكن لهذا الرجل العجوز مصدر رزق يعيش منه ويعيش منه، الحصول على طعام يومه، وبسبب هذا الفقر والجوع الشديد الذي كان يعاني منه هذا الرجل العجوز، ولأنه كان ضعيفًا في الجسم ولم يستطع العثور على عمل يمكنه القيام به بشكل جيد، كان عليه أن يقف بجانب الرجل، الطريق للتسول وجمع الأموال من الناس. كسب الناس المال فيه، ووضع لوحة بجانبه كتب عليها "أعتذر لكم جميعًا، لكنني رجل عجوز أعمى لم يجد وظيفة، من فضلك ساعدني. "
أصبح أمجد يبكي ويتحسّر على ما بدَرَ منه اتجاه أمّه، ويعدّ نفسه بأنه إذا عاد لرؤية أمه سيكون مطيعًا محبًّا ودودًا، فقال أمجد للفضائين: أرجوكم أعيدوني لأمي، فقالوا له: أنتَ من أردت الرحيل نحن فقط حققنا لك ما تريد، ومع هذا لم تنتهِ رحلتك معنا، واصطحب الفضائيّون الطفل وذهبوا به لحديقة مليئة بالزهور الجميلة والرائحة العطرة، فقال لهم أمجد يا إلهي كم هي حديقة جميلة، أمي تحبّ الزهور، دعوني أقطف لها بعضًا من هذه الزهور، فأجابه أحد الفضائين: هذه حديقة أمك لك، استغرب أمجد وقال لهم: ماذا تعنون بهذا. فقال له الفضائي: هذه الحديقة هي دعوات أمك لك، كلما تدعو لك دعوة نزرع هنا وردة، فانظر لكثرة الدعاء والحيّ الذي تدعوه أمك لك، بكى أمجد كثيرًا واعتذر عما كان يفعله، ووعدهم بأنه سيكون طفلًا مطيعًا وترجّاهم أن يعيدوه لأمه، وافق الفضائيّون على طلب أمجد بعد ما رأوا دموع التوبة في عينيه، وتلاشى الفضائيّون ليحلّ بدلًا منهم صوت أمه وهي تنادي وتقول له: أمجد، يا أمجد، لماذا مزّقت الوسادة، قفز أمجد ليعانق أمّه ويعتذر منها، ووعدها بأنه سيصبح طفلًا مهذبًا، قبلته الأم وقالت له: أحبك يا بني، فكانت قصة خيالية عن الفضاء من أجمل القصص وأمتعها.
حصل عمار على مبلغ كبير كمكافأة على حسن سلوكه. صدقه وإخلاصه جعل عمار سعيدًا جدًا بهذه المكافأة من حبيبته هند. قصة الملك والاثنين قصة الملك والاثنين من أشهرها وأكثرها تشويقًا وهذه القصة هي: ذات مرة كان هناك ملك يحكم بعيدًا ، لذلك أمر الملك حراسه باعتقال شخصين من المدينة التي كان يحكمها ، أحدهما بخيل جدًا والآخر غيور. جدا وهم مشهورون بهذه الصفات فقال الملك لكليهما: اسالوا ما تريدون في هذه الحياة يمكنني تحقيقه لكم مباشرة وقد وعدهم بتحقيق ما يريدون. بغض النظر عما يحدث ، سوف يمنحهم المزيد. فبدأ الغيور والبخيل يتشاجران ، لأن كل منهما أراد أن يتقدم بطلب قبل المرة الثانية ، فغضب منهم الملك بشدة وقال لهم: إذا لم تكفوا عن الشجار والشجار فسأقطع. من رأسك. قصة خيالية قصيرة 5 أسطر للكبار - مقال. تحدث الرجل الغيور للملك ، جلالة الملك ، إذا كنت تريد أن تأخذ شيئًا مني ، يرجى إزالة إحدى عيني. القصة الكاملة لمسلسل العدالة التركي بهذه القصة نصل لـ انتهاء هذا المقال ، نضع فيه قصة قصيرة خيالية للكبار ، ونضع فيها مجموعة من القصص الخيالية والمعبرة المختلفة للأطفال والكبار ، مثل قصة غاندي والقطار. قصة رجلين وملك وآخرين.
أخذ سيمون يفكر ما سأفعل، فالنزول من الجبل أمر صعب والبقاء أصعب، وقد صاحبته الغربان التي حاولت أن تلتهمه، إلا أنه حاول كثيراً ليجد مخرجاً، وأخذ يفكر بكلام الفتاة التي أعطته حجر الذهب وحجر الصوان التي قالت له أنك قد تحتاج له يوماً ما، وبالفعل أخرجهما سيمون وبدأ يضربهما ببعضهما، وفجأة ظهر أمامه رجل ضخم وكبير وقال له ما أمنيتك، وأنا أحققها لك فوراً، قال سيمون بدهشة مما يرى، أنزلني من هذا الجبل أريد أن أذهب إلى الشاطيء، وبالفعل تم تحمله وأنزله للشاطئ، ثم ركب مركباً في الجزيرة وأخذ ينادي على أصحاب المركب، أيها الرجال خذوني معكم وأعادوه على بلده.
1. قصة بائع الزيت والصابون يُحكى أنه في ذات يوم كان هناك بائع للزيت في سوق المدينة يبيع الزيت بسعر عالي عن سعره عند أغلب التجار. وفجاة قام بتخفيض سعر الزيت بشكل كبير حتى أنه قد باع كل الكمية في أيام معدودة وكسب منها مكاسب مهولة. وعندما سمع بائع الصابون بذلك فذهب إليه حتى يأخذ منه كمية وسعره المنافس حتى يصنع منه الصابون. وبالفعل أخذ بائع الصابون الكمية و صنع الصابون وبما أن سعر الزيت رخيص فكان سعر الصابون أرخص من المعتاد وباع البائع حتى كسب. وفي ذات يوم وجد بائع الزيت بكمية من الصابون أرسلها بائع الصابون مع صبيع كهدية له. وبالفعل استخدم بائع الزيت الصابون وبعد مرور أسبوع شعر ذلك الرجل بالكثير من الحكة والإلتهابات في جلده كله وذهب للطبيب. وإذا بالطبيب يخبره أنه قد يكون استخدم منتجات رديئة أو فاسدة. فصاح الرجل وقال إنه بائع الصابون وذهب الوالي وقال له ما حدث. وما كان للوالي إلا أن يبعث مفتشين حتى يكتشفوا الغش في منتجات بائع الصابون. قصة خيالية للكبار صعبة. وإذا به كل مكونات الصابون جيدة للغاية إلا الزيت فهو فاسد ومغشوش. فأتهم بائع الصابون بائع الزيت بأنه يبيع الزيت المغشوش للناس ليأكلوا به وهو لم يتحمل أذى الزيت على جسده فما بال بطون الناس.
الممعن في الصمت جوهر بطولته. وكان إيمانه بالله وبرسوله وبدينه ايمانا وثيقا, ولم يتخلّف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مشهد ولا في غزاة. وفي كل مشهد لم يكن يبحث عن النصر, بقدر ما يبحث عن الشهادة..! يوم أحد, حين حمي القتال بين المسلمين والمشركين والمؤمنين. راح زيد بن الخطاب يضرب ويضرب.. وأبصره أخوه عمر بن الخطّاب, وقد سقط درعه عنه, وأصبح أدنى منالا للأعداء, فصاح به عمر. " خذ درعي يا زيد فقاتل بها".. فأجابه زيد: " إني أريد من الشهادة ما تريد يا عمر"..!!! وظل يقاتل بغير درع في فدائية باهرة, واستبسال عظيم. قلنا رضي الله عنه, كان يتحرّق شوقا للقاء الرّجّال متمنيّا أن يكون الإجهاز على حياته الخبيثة من حظه وحده.. زيد بن الخطاب| قصة الإسلام. فالرّجّال في رأي زيد, لم يكن مرتدّا فحسب.. بل كان كذّابا منافقا, وصوليا. لم يرتدّ عن اقتناع.. بل عن وصولية حقيرة, ونفاق بغيض هزيل. وزيد في بغضه النفاق والكذب, كأخيه عمر تماما..! كلاهما لا يثير اشمئزازه, مثل النفاق الذي تزجيه النفعيّة الهابطة, والأغراض الدنيئة. ومن أجل تلك الأغراض المنحطّة, لعب الرّجّال دوره الآثم, فأربى عدد الملتفين حول مسيلمة إرباء فاحشا, وهو بهذا يقدّم بيديه إلى الموت والهلاك أعدادا كثيرة ستلاقي حتفها في معارك الردّة.. أضلّها أولا, وأهلكها أخيرا.. وفي سبيل ماذا.. ؟ في سبيل أطماع لئيمة زيّنتها له نفسه, وزخرفها له هواه, ولقد أعدّ زيد نفسه ليختم حياته المؤمنة بمحق هذه الفتنة, لا في شخص مسيلمة بل في شخص من هو أكبر منه خطرا, وأشدّ جرما الرّجّال بن عنفوة.
وتحققت النبوءة حين ارتد «الرجال» ولحق بمسيلمة الكذاب، وكان خطره على الإسلام أكبر من مسيلمة نفسه، لمعرفته الجيدة بالإسلام والقرآن والمسلمين. ** لما ارتدت بنو حنيفة (12هـ) بقيادة مسيلمة الكذاب وبتحريض عدو الله الرَّجال بن عنْفُوة، أرسل أبو بكر -رضي الله عنه- جيشا لقتالهم بقيادة خالد بن الوليد -رضي الله عنه-، وكان عدد المرتدين ١٠٠ ألف وعدد المسلمين ٢١ ألف، واستشهد في هذه الملحمة زيد بن الخطاب. ** كان زيد بن الخطاب -رضي الله عنه- يحمل راية المسلمين يوم اليمامة، وقد انكشف المسلمون حتى ظهرت بنو حنيفة على الرحال، فجعل زيد بن الخطاب يقول: "أما الرحال فلا رحال، وأما الرجال فلا رجال"، ثم جعل يصيح بأعلى صوته: "اللهم إني اعتذر إليك من فرار أصحابي، وأبرأ إليك مما جاء به مسيلمة ومحكم بن الطفيل" وجعل يشد بالراية يتقدم بها في نحر العدو ثم ضارب بسيفه حتى قُتل - رحمة الله عليه- ووقعت الراية، فأخذها سالم مولى أبي حذيفة -رضي الله عنه- فقال المسلمون: "يا سالم إنا نخاف أن نؤتي من قبلك" فقال: "بئس حامل القرآن أنا إن أوتيتم من قبلي" وقاتل حتى استشهد. زيد بن الخطاب - ويكيبيديا. وكان حفظة القرآن من الصحابة يتواصون بينهم ويقولون: "يا أصحاب سورة البقرة بطل السحر اليوم"، وتحنط خطيب الأنصار وحامل لوائهم «ثابت بن قيس» ولبس كفنه وحفر لقدمه في الأرض إلى أنصاف ساقيه ولم يزل يقاتل وهو ثابت الراية في موضعه حتى استشهد.
جلس النبي صلى الله عليه وسلم يوما, وحوله جماعة من المسلمين وبينما الحديث يجري, أطرق الرسول لحظات, ثم وجّه الحديث لمن حوله قائلا: " إن فيكم لرجلا ضرسه في النار أعظم من جبل أحد".. وظل الخوف بل لرعب من الفتنة في الدين, يراود ويلحّ على جميع الذين شهدوا هذا المجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم... كل منهم يحاذر ويخشى أن يكون هو الذي يتربّص به سوء المنقلب وسوء الختام.. ولكن جميع الذين وجّه إليهم الحديث يومئذ ختم لهم بخير, وقضوا نحبهم شهداء في سبيل الله. قبر زيد بن الخطاب. وما بقي منهم حيّا سوى أبي هريرة والرّجّال بن عنفوة. ولقد ظلّ أبو هريرة ترتعد فرائصه خوفا من أن تصيبه تلك النبوءة. ولم يرقأ له جفن, وما هدأ له بال حتى دفع القدر الستار عن صاحب الحظ التعس. فارتدّ الرّجّال عن الإسلام ولحق بمسيلمة الكذاب, وشهد له بالنبوّة.
// قال ابن عمر: "وكان من أفضل الوفد عندنا، قرأ البقرة وآل عمران، وكان يأتي أبيا يقرئه، فقدم اليمامة، وشهد لمسيلمة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه أشركه في الأمر من بعده!! فكان أعظم على أهل اليمامة فتنة من غيره لما كان يعرف به" // قال رافع بن خديج: كان بالرجّال من الخشوع ولزوم قراءة القرآن والخير فيما نرى شيء عجيب، خرج علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما وهو معنا جالس مع نفر، فقال: ( أحد هؤلاء النفر في النار) قال رافع: فنظرت في القوم فإذا بأبي هريرة وأبي أروى الدوسي وطفيل بن عمرو الدوسي والرَّجال بن عنْفُوة، فجعلت أنظر وأعجب وأقول: "من هذا الشقي؟! " فلما توفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجعت بنو حنيفة، فسألت ما فعل الرجال قالوا افتتن، هو الذي شهد لمسيلمة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه أشركه في الأمر من بعده، فقلت: ما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهو حق". زيد ابن الخطاب. ** ولم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - يحب الكشف عن أسماء المنافقين بل كان يسترهم، وكان حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - هو صاحب سر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في شأنهم، وكان يعرفهم ولا يعرفهم غيره بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من البشر، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أسر إليه بأسماء عدة منهم ليراقبهم، ولذا فإن معرفة أسمائهم بالتفصيل ليست متاحة إلا بالنسبة لمن ورد في كلام رسول الله صلى الله عليه وسل م ، إشارة إليه بصفة غير مباشرة، كما هو الحال في « الرَّجال بن عنْفُوة » الذي قال عنه ذات يوم: ( إن فيكم لرجلا ضرسه في النار أعظم من جبل أحد).
وكان لهذه الصيحة أثرها القوي في نفوس المسلمين ، فحاربوا بشجاعة وتراجع المرتدون أمامهم ، وبعدها أقسم زيد بألا يتكلم حتى يهزم الله الأعداء ، فيقابل الله سبحانه وتعالى وهو الفدائي الصامت حتى الشهادة. استشهاده: بعد أن اطمأن الجميع على الجيش ، وفرح الكل بالنصر ، بدأ كل مسلم يبحث في أهله عن الجيش العائد بالنصر ، وكان عمر بن الخطاب ينظر في صفوف الجيش باحثا عن أخيه زيد ، حتى قطع عليه أحد الصحابة تفكيره ، وعزاه في زيد. فرد عمر: رحم الله زيد ، سبقني إلى الحسنين ، أسلم قبلي واستشهد قبلي ، ومات زيد في حرب اليمامة بعد أن كان سببًا في نصر المسلمين.