أشاد مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول، جويل ماتيب، بتمريرة زميله وجناح الريدز، ساديو ماني، إلى محمد صلاح في مباراة مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز. وقام ساديو ماني بتمريرة رائعة ادهشت المشاهدين للمباراة، أحرز محمد صلاح من خلالها هدفًا في شباك مانشستر يونايتد في اللقاء الذي انتهى بفوز ليفربول 4-0 على ملعب "أنفيلد" يوم، الثلاثاء الماضي. اقرأ أيضًا.. الفرق المتأهلة لـ دور نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا وتحدث ماتيب عن وجهة نظره في تلك التمريرة، وقال في تصريحات لموقع "ليفربول" الرسمية: "ما زلت لا أعرف كيف فعل ساديو ماني هذا، لكنها كانت تمريرة رائعة". وتابع: "يكاد يكون من المستحيل التصدي لها من قبل المدافعين، لا يمكن لأي لاعب حقًا التفكير في أن الكرة ستلُعب بهذا الشكل". البحث عن أفضل شركات تصنيع متجر مانشستر يونايتد ومتجر مانشستر يونايتد لأسواق متحدثي arabic في alibaba.com. وأتم تصريحاته: "لقد أظهر ماني ما يمتلكه من إمكانيات تجعله يقوم بهذه التمريرة المميزة". شاهد هدف محمد صلاح في مرمى ليفربول بصناعة ساديو ماني
وأتم: آمل أن أراه في إيطاليا في إنتر، آمل أن يتمكن في يوم من الأيام من أن يتواجد لاعب كولومبي في ملعب سان سيرو.
باستمرار تصفحك في موقعنا، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. راجع سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا لمعرفة المزيد.
القطـاع غير النفطي حافظت القطاعات غير النفطية على مستوى توقعاتها الإقتصادية للربع الثالث من عام ٢٠١٦ عند نفس المستوى المسجل للربع السابق من العام وجاءت قراءة المؤشر المركب للتفاؤل عند ٢١ نقطة. وعلى صعيد بيئة الأعمال بالمملكة، أظهرت الشركات المشاركة في المسح قدر أوفر من التفاؤل للربع الثالث من عام ٢٠١٦ مقارنة مع الربع الثاني من العام. عودة مؤشر النفط للتفاؤل بـ3 نقاط موجبة في السعودية. حيث أشارت ٥١٪ من الشركات إلى أنها لا تتوقع مواجهة عملياتها لأي عوامل سلبية خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦، مقابل ٣٩٪ للربع الثاني من العام. وأبدت شركات القطاع غير النفطي قدر كبير من القلق إزاء تدني أسعار النفط (أوردتها نسبة ١٣٪ من الشركات كمصدر قلق رئيسي)، وتمثلت مصادر القلق الرئيسية الأخرى في المسائل المتعلقة بالأنظمة والإجراءات الحكومية بنسبة ١٣٪، والمنافسة بنسبة ٧٪. إضافة إلى ذلك، أفادت نسبة ٣١٪ من الشركات بعزمها على أن تقدم على الإستثمار في توسعة الأعمال في الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين أشارت نسبة ٥٢٪ من الشركات إلى انها لا تعتزم أن تقوم بمثل هذه النشاطات الاستثمارية. تحليـل القطـاعات قفزت توقعات شركات قطاع الصناعة بعد سلسلة من التوقعات المنخفضة للربعين الأول والثاني من عام ٢٠١٦؛ وتحسن مؤشر التفاؤل المركب للقطاع إلى ٢٧ نقطة للربع الثالث من عام ٢٠١٦، من مستوى ٢٢ نقطة للربع الأول والثاني من العام.
قطـاع النفـط والغـاز أوضح مسح مؤشر تفاؤل الأعمال للربع الثاني من عام ٢٠١٦ عودة مؤشر التفاؤل المركب لقطاع النفط والغاز السعودي إلى النطاق الموجب، مسجلاً ٣ نقاط، مقارنة مع -١٢ نقطة للربع الأول من عام ٢٠١٦. وأفادت نسبة ٤٨٪ من شركات قطاع النفط والغاز أنها لا تتوقع أي معوقات لعملياتها خلال الربع الثاني من عام ٢٠١٦، مقارنة مع ٣٥٪ للربع السابق من العام. وتمثلت مصادر القلق الرئيسية للشركات المشاركة من هذا القطاع في تأثير تدني أسعار النفط ٣٧٪، في حين أبدى ٧٪ قلقهم إزاء القوانين والأنظمة الحكومية. ربع ٢٠١٦ سعودي في. وتعتزم ٢٠٪ من شركات قطاع النفط والغاز الإستثمار في توسعة الأعمال خلال الربع الثاني من عام ٢٠١٦، في حين أشار ٦٠٪ أنهم لا يخططون لمثل هذا الإستثمار. القطـاعات غير النفطية تراجع مستوى التفاؤل للقطاعات غير النفطية إلى ثاني أدنى مستوى له منذ إنشاء المؤشر. وهبط مؤشر تفاؤل الأعمال المركب للربع الثاني من عام ٢٠١٦ إلى ٢١ نقطة، متراجعاً من ٢٨ نقطة للربع الأول من عام ٢٠١٦، و٤٣ نقطة للربع الثاني من عام ٢٠١٥. وجاء الإنخفاض على أساس سنوي وربع سنوي نتيجة لهبوط كافة مكونات المؤشر. وأظهر المشاركون من القطاعات غير النفطية قدر أقل من الثقة تجاه بيئة الأعمال للربع الثاني من عام ٢٠١٦ مقارنة مع ربع العام السابق؛ حيث أفادت نسبة ٣٩٪ من الشركات أنها لا تتوقع أي معوقات لعملياتها خلال الربع الثاني من عام ٢٠١٦، مقارنة مع ٥٢٪ للربع الأول من عام ٢٠١٦.
وتعتزم ٢٦٪ من الشركات بقطاع الإنشاء الإستثمار في توسعة الأعمال في الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين أن ٦٦٪ من الشركات لا تتوفر لديها خطط لمثل هذا الإستثمار. أبدت توقعات النشاط الإقتصادي في الربع الثالث من عام ٢٠١٦ لقطاع النقل والتخزين والإتصالات تحسناً من ٧ نقاط للربع الثاني من عام ٢٠١٦ إلى ١ ٤ نقطة للربع الثالث من العام. وعند المقارنة على أساس ربع سنوي، تحسنت مؤشرات تفاؤل الأعمال لحجم المبيعات، والطلبات الجديدة، وصافي الأرباح، والتوظيف؛ في حين تراجع مؤشر أسعار البيع. ربع ٢٠١٦ سعودي ود. وبلغت نسبة المشاركين في المسح من القطاع الذين لا يتوقعون أن تتأثر أعمالهم في الربع الثالث من عام ٢٠١٦ بعوامل سلبية ٥٢٪ (مقابل ٤ ٨٪ للربع الثاني من عام ٢٠١٦). وتأمل نسبة ٣٣٪ من الشركات التي شملها المسح في القطاع أن تستثمر في توسعة الأعمال خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين أفادت نسبة ٦٠٪ من الشركات أنها لن تستثمر في مثل هذه النشاطات. أوضح مسح مؤشر تفاؤل الأعمال لربع العام الجاري أن الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم تبدي قدر أكبر قليلاً من التفاؤل مقارنة مع الشركات الكبيرة، حيث سجل المؤشر المركب ٢٢ نقطة و١٨ نقطة لمجموعتي الشركات على التوالي.
وتأمل ٣٧٪ من الشركات الاستثمار في توسعة أعمالها خلال الربع الثاني من عام ٢٠١٦، في حين أفادت ٤٩٪ من الشركات أنها لن تقدم على مثل هذا الإستثمار. وهبط مؤشر تفاؤل أعمال قطاع الإنشاء إلى أدنى مستوياته منذ بدء المؤشر. وبلغ المؤشر المركب للقطاع ١١ نقطة للربع الثاني من عام ٢٠١٦، منخفضاً من ٢٦ نقطة للربع الأول من عام ٢٠١٦، و٤٤ نقطة للربع الثاني من عام ٢٠١٥. وكان لإنخفاض عدد المشاريع الجديدة من القطاعين الحكومي والخاص، وتدني أسعار النفط، تأثير سلبي على القطاع. أيضاً تراجعت التوقعات لبيئة الأعمال، مقارنة مع ربع العام السابق؛ إذ أفادت ٤١٪ من شركات الإنشاء بعدم ظهور أي عوامل سلبية تؤثر على عمليات الأعمال في الربع الثاني من عام ٢٠١٦، مقابل ٤٣٪ للربع الأول من عام ٢٠١٦. وأفادت ٣٥٪ من الشركات عزمها على الإستثمار في توسعة الأعمال في الربع الثاني من عام ٢٠١٦، مقابل ٥٣٪ من الشركات أعلنت أنها لن تستثمر في هذا المجال. وسجل مؤشر التفاؤل المركب لقطاع النقل والتخزين والإتصالات هبوطاً لأدنى مستوياته على مدى تاريخ المؤشر، مسجلاً قراءة ٧ نقاط للربع الثاني من عام ٢٠١٦. أخبار تـوقعـات مـتـبـايـنـة للشـركات السـعـوديـة للربـع الثـاني من عـام ٢٠١٦. وعلى أساس ربع سنوي، تراجعت بقدرٍ كبير مؤشرات التفاؤل لكل من حجم المبيعات، والطلبات الجديدة، وصافي الأرباح، والتوظيف؛ غير أن التفاؤل إزاء أسعار البيع سجل تحسناً طفيفاً.
وشكلت المنافسة وتأثير انخفاض أسعار النفط مصدر القلق الأساسي للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم والشركات الكبيرة على حدٍ سواء. وتعلق شريهان المنزلاوي، الاقتصادي المشارك بالبنك الأهلي التجاري على نتائج المسح مصرحةً: "بناء على التوقعات بحدوث المزيد من الانخفاض في انتاج النفط في الولايات المتحدة الأميركية، والذي من المحتمل أن يؤثر على المستوى الحالي للمخزونات، تحسنت التوقعات بالنسبة لقطاع النفط والغاز. أسعار البيع وارتفع مكون أسعار البيع في الربع الثاني لعام ٢٠١٦ إلى صفر نقطة من -٢٥ نقطة المسجلة في الربع الأول من العام الحالي. وعلاوة على ذلك، سجل مكون صافي الأرباح زيادة من -٧ نقاط في الربع الأول من عام ٢٠١٦ إلى ٥ نقاط في ربع العام الحالي. ونتيجة لذلك، تحسن مؤشر التفاؤل بالأعمال المركب لقطاع النفط والغاز مسجلا ٣ نقاط في الربع الثاني من عام ٢٠١٦ مقارنة مع ١٢ نقطة سالبة في الربع السابق. وفي حين أن ٤٨٪ من المشاركين في قطاع النفط والغاز لا يتوقعون بوجود عوامل سلبية تؤثر على عمليات أعمالهم مقارنة مع ٣٥٪ في الربع الأول من عام ٢٠١٦ مما يشير إلى تحسن في بيئة الأعمال، جاءت شركات القطاعات النفطية أقل تفاؤلا إزاء بيئة الاستثمار، إذ إن ٢٠٪ من الشركات أشارت إلى خطط توسعة الأعمال في الربع الثاني من عام ٢٠١٦ مقارنة مع ٣٣٪ من المشاركين في الربع السابق.