الساعي إلى الخير كفاعله. " ما كنت قاطعة أمراً حتى تشاهدون ". السؤال الثالث: استخرج اسم الفاعل من المصادر الآتية: قتال تعليم كتابة السؤال الرابع: استخرج اسم الفاعل مما يلي ، ثم قم بذكر فعله: إن الله غافر الذنوب. اعراب اسم الفاعل و اسم المفعول. العامل متقن عمله. الأم خير مربية. إن الله لا يحب الماكرين. حل تدريبات على اسم الفاعل السؤال الاول: اذكر اسم الفاعل من الأسماء الآتية قام -» قائم اقتضى -» مُقتضِي رأى -» رائي قرأ -» قارئ انكشف -» مُنكشِف السؤال الثاني: عين اسم الفاعل شباب الفريق منطلقين إلى القمة -» منطلقين الساعي إلى الخير كفاعله -» الساعي ، فاعله " ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون " -» قاطعة السؤال الثالث: استخرج اسم الفاعل من المصادر الآتية قتال -» مُقاتِل تعليم -» مُتعلِم كتابة -» كاتب السؤال الرابع: استخرج اسم الفاعل وأذكر فعله غافر -» اسم فاعل ، فعله -» غفر مُتقِن -» اسم فاعل ، فعله -» أتقن مُربِية -» اسم فاعل ، فعله -» ربّى الماكرين -» اسم فاعل ، فعله -» مكر [2]
إعمال اسم الفاعل _ تعلم الإعراب بسهولة _ - YouTube
من هو برهان الدين رباني ويكيبيديا رئيس دولة المجاهدين في أفغانستان، حيث يعتبر برهان الدين الرباني من الشخصيات البارزة في أفغانستان، التي أحدثت الكثير من التغييرات البنَاءة في أفغانستان ولكن لم يطل أثره الإيجابي في العطاء والعمل على سيادة الأمن في أفغانستان بسبب اغتياله، سنوافيكم عبر موقع المرجع بكافة التفاصيل حول السياسي برهان الدين رباني، بالإضافة إلى سبب اغتياله ومن تولى دولة المجاهدين عقب موته. من هو برهان الدين رباني ويكيبيديا برهان الدين رباني هو شخصية سياسية بارزة في أفغانستان حيث أنه ثاني رئيس لدولة المجاهدين في كابول، يتبع للذهب السني تولى الحكم بعد سقوط النظام الشيوعي في أفغانستان عام 1992، يتبع برهان الدين رباني إلى حركة طالبان الأفغانية، ولهذا عاش حياته متنقلً من مدينة لأخرى داخل حدود أفغانستان، كما وتعرض لمحاولات اغتيال كثيرة ولى حتفه في آخر محاولة اغتيال عام 2011 وتوفى عن عمر يناهز 71 عاماَ، على الرغم من محاولات برهان الدين رباني أن يعم السلام والهدوء ويقضي على الحروب الأهلية إلا أن كل مجهوداته باءت بالفشل ومازال الصراع مستمراً بين أفغانستان وباكستان. برهان الدين رباني السيرة الذاتية الاسم كامل: برهان الدين رباني بن محمد يوسف.
20 سبتمبر 1940 - ت. 20 سبتمبر 2011)، هو ثاني رئيس لدولة المجاهدين في كابل بعد سقوط الحكم الشيوعي فيها في أبريل 1992م ، خرج من كابل في 26 سبتمبر 1996م على يد حركة طالبان. ظل ينتقل في ولايات الشمال التابعة له. وهو يعتبر أحد أبرز زعماء تحالف المعارضة الشمالي السياسيين، والمعارض لطالبان......................................................................................................................................................................... حياته [ تحرير | عدل المصدر] رباني من مواليد 1940م في مدينة فيض آباد مركز ولاية بدخشان. ينتمي إلى قبيلة اليفتليين ذات العرقية الطاجيكية السنية. التحق بـ مدرسة أبي حنيفة بكابل، و بعد تخرجه من المدرسة انضم إلى جامعة كابل في كلية الشريعة عام 1960، وتخرج منها عام 1963م، وعُيِّن مدرسًا بها. في عام 1966 إلتحق بجامعة الأزهر وحصل منها على درجة الماجستير في الفلسفة الإسلامية عاد بها إلى جامعة كابول ليدرس الشريعة الإسلامية. وإختارته الجمعية الإسلامية ليكون رئيسا لها عام 1972. ويتذكر الشيخ رباني الذي يتحدث العربية بطلاقة، باجلال أساتذته المصريين في الفقه والشريعة وعلوم الدين، مثل الدكتور عبد الحليم محمود شيخ الازهر الراحل، الذي نصحه بدراسة شخصية العالم الافغاني اللغوي عبد الرحمن جامي كمدخل لرسالته للدكتوراه، وأستاذه في الفقه عبد الله عطوة، والشيخ الصواف.
وصرحت الشرطة ان انتحاريا من حركة طالبان نفذ الهجوم بتفجير عبوة ناسفة كانت مخبأة في عمامته. وقال رئيس التحقيقات الجنائية في كابول محمد زاهر ان "رجلين كانا يتفاوضان مع رباني باسم طالبان هذا المساء، وخبأ احدهما المتفجرات في عمامته". واضاف ان الرجل "اقترب من رباني وفجر العبوة الناسفة. واستشهد رباني واربعة اخرون من بينهم معصوم ستانكازاي" نائب رباني. ووقع التفجير بالقرب من السفارة الاميركية في كابول. ويعد ثاني هجوم خلال اسبوع يقع في المنطقة الدبلوماسية التي يفترض انها مؤمنة. وصرح سياسيان مقربان من رباني قبل تاكيد الشرطة "نعم، لقد توفي"، وسط بكائهما. ولم يتسن الاتصال بحركة طالبان للحصول على تعليقها على الهجوم، إلا أن مقاتلي الحركة هاجموا كابول بعنف في الأشهر الأخيرة. ومن بين اعنف تلك الهجمات الحصار الذي استمر 20 ساعة على السفارة الاميركية ومهاجمة مقر القوة الدولية للمساعدة على حفظ الامن في أفغانستان (ايساف) التابعة لحلف الاطلسي الذي اسفر عن مقتل 14 شخصا. وتولى رباني رئاسة أفغانستان خلال الحرب الاهلية المدمرة من عام 1992 وحتى تولت طالبان السلطة في عام 1996. وكان كرزاي يهدف من إنشاء مجلس السلام الأعلى إلى فتح حوار مع طالبان.