كما ثبت في الصحيح أن ابن عمر "رضي الله عنهما" أنه كان يتوضأ ويصلي ركعتين، ثم يتشهد، ثم يقول هذا الدعاء. "
هل يجوز أن يزكي الأب عن ابنه المتزوج زكاة الفطر، يحب ان يسأل الناس اهل العلم في المواضيع التي تحتمل الشبهات والجواز او عدم الجواز ومنها قضية زكاة الفطر،هل يجوز للأب إخراج الزكاة عن ابنه المتزوج لأن الأمر يتعلق بعدم الوقوع في المعصية أو ما لم يحله الله تعالى في زكاة الفطر، يطرح الناس أسئلة كثيرة، أم تلافي ذلك، كما في هذا سؤال حول شرعية دفع الأب زكاة الفطر عن ابنه المتزوج، وفي مقالنا اليوم سنأخذ استبانة حول هذه المسألة القانونية في أكثر من رأي بانتظار آراء الفقهاء. هل يجوز أن يزكي الأب عن ابنه المتزوج زكاة الفطر يجوز للأب أن يخرج الزكاة عن ابنه المتزوج، ولكن في بعض الحالات، وهذه الشريعة تبين الكثير من هذه الحالات، بما في ذلك عندما يكون الابن فقيراً ومدينًا، فيجوز للأب إخراج زكاة الفطر أ- أن يدفع جزءاً من ديون ابنه بغض النظر عما إذا كان الابن متزوجاً أم لا، وما إذا كان يعيش معه أو ينفصل عنه، وبالعكس إذا كان الابن من بين الذين لا يملكون الإمكانيات لدفعه يكسب لقمة العيش، فلا يجوز له الصدقة، والأب في هذه الحال ملزم بنفقة ابنه. حكم دفع زكاة الفطر عن الأبناء المتزوجين وقد جاء في فتاوى العلماء والفقهاء في هذه المسألة الشرعية على موقع إسلام ويب بالفتوى رقم 103708 ما يلي إخراج الزكاة للأبناء جائز في بعض الحالات، ولا يجوز في حالات أخرى، لأن كل منهم فقير وغير قادر على الكسب – سواء انفصل عن والدهم أو يعيش معه – يلزمه إعالة الولد المسكين بذلك لا يجوز للأب أن يدفع له زكاته في ذلك الوقت لفقيره لفقيره حينئذ يسقط جزء من النفقة الواجبة عليه، وإذا كان الولد مدينًا – أي مدينًا لم يستطع دفعه – يجوز للأب أن يدفع له الزكاة من نصيب المدينين سداد الدين سداد الديون لأنه من المدينين بغض النظر عما إذا كان الطفل يعيش معه أو يعيش بمعزل عنه.
دعاء رد الضالة مستجاب نقل عن رسول الله العديد من الأدعية المستجابة التي نرددها عند فقد الأشياء، وهو دعاء رد الضالة، ويجب على المؤمن أن يتجنب ارتكاب المعاصي ويكثر من الأعمال الصالحة، فدعاء رد الضالة يعد من الأدعية الفعالة في رد الضالة لإنسان، ويستحسن لمؤمن أن يكثر من الدعاء وخاصة في الأوقات التي يستجاب فيها الدعاء وخاصة في الثلث الأخير من الليل، وبين الآذان والإقامة، وأن يكون لديه يقين بإجابة دعائه.
4/ وللذي جاوز ميقاته دون إحرام، أن يُحرم من ميقات آخر، بشرط أن تكون المسافة بينه وبين مكة مساوية لمسافة الميقات المتروك، وراجع الفتوى رقم: 10902. والله أعلم.
انتهى. وأما إن كان عدلَ عن العمرة أصلا فلم يحرم بها فلا شيء عليه، لأن العمرة لا تلزم بالنية، وإنما تلزم بالإحرام، وهو نية الدخول في النسك، اللهم إلا إذا لم يكن قد اعتمر من قبل فإنه حينئذ يكون قد خالف، إذ الحج والعمرة واجبان على الفور على الراجح من أقوال أهل العلم. وبالتالي، فلم يكن من المباح له أن يلغي النسك بعد القدرة ما لم يكن له عذر في ذلك. والله أعلم.
المقدم: نتوقف عند يوم العيد على أن نكمل في بداية الحلقة القادمة.