دورات المياه العامة التي تصفها بعض الجهات بأنها مفخرة لمنجزات تمت خلال حقب زمنية مضت وبإمكانات هائلة، لم تعد تخدم السائح المحلي أو الخارجي، ولا تلبي أدنى متطلبات الحاجة التي غدت ماسة في ظل كثافة ونمو السكان، وتوافر الطرقات وازدياد أعداد المركبات وسهولة الانتقال بين الولايات خاصة لمسافات بعيدة، إذ ما يعوز المواطن أو المقيم اليوم مرافق أكثر عدد وأكثف نظافة، إيماناً بحقوق الآخرين ليس فقط في الأمن والأمان، بل في احترام الحاجات الإنسانية وتيسير قضاءها في أماكن مهيئة ولائقة، فمتى ستعي عقول متخذي القرار هذه الحاجة؟. ولأن النفوس محتقنة بسبب إجراءات حظر التجوال ومنع التجمعات والحد من الزيارات الإجتماعية وأهمية اتباع تعليمات السلامة الشخصية، وعدم السفر إلا للضرورة القصوى خلال هذه الفترة، كانت ولازالت السياحة الداخلية هي أول ما يتناهى إلى ذهن الأفراد ضمن حدود قدراتهم وإمكانياتهم، كفرصة يشترك في تفاصيلها الجميع بلا ذنب للتخلص من وجع كورونا الذي يملئ الأرواح عقب هذا المواجهات التي دامت حتى الآن قرابة السنتين، والبحث عن بقايا شغف الحياة في الطبيعة بعيداً عن مرارة الجلوس في البيوت والغرف. دورات المياه العامة وأحلام أن نجدها وفقاً لتطلعاتنا نأمل أن لا تكون مجرد أضغاث، فمؤسسات المجتمع المدني بالتعاون مع شركات القطاع الخاص وضمن مسؤوليتها الاجتماعية يمكنها وبالتنسيق مع القطاع الحكومي، الحصول على تراخيص تُمكنها على سبيل المثال من شراء دورات مياه عامة متنقلة "كالكرفانات"، وبالتعاون مع مكاتب المحافظين والولاة والشباب الملتحقين ببرامج الكشافة والمرشدات مثلاً والمنتشرين في كل بقعة من بقاع عُمان، يمكنهم تشكيل فرق عمل تعمل في مجال النظافة، بعد الحصول على دعم مالي لشراء كافة أدوات التنظيف اللازمة، نظير أجور زهيدة ترفع من المعنويات وتدعو للمثابرة والانخراط في هذا العمل الوطني.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fayyadhaa دوراة مياه المساجد كثيرة داخل المدن ولله الحمد لو يفتحون الأبواب من الساعة الثامنة صباحا الى الساعة العاشرة مساء كان وفت بالغرض. وش يمنع انها تفتح 24 ساعة ؟ ومو لازم يفتحون كل دورات المياه بالمسجد يكفي يفتحون باب دورة مياة واحدة عند مصلى الرجال ودورة واحدة عند مصلى النساء والباقي يقفلونه بالمفتاح لحد مايأذن الفجر يتم فتح كل الابواب
إشراقات دورات المياه أو الحمامات كما اعتدنا تسميتها، هي جزء مهم من حياتنا، ولها علاقة مباشرة بصحة الإنسان وتطوره الحضاري، ولازلت أذكر الخطاب الذي ألقاه الرئيس نيلسون مانديلا على شعبه، بعد توليه الرئاسة، والذي قال في جزء منه (.. سأحرص على أن تكون هنالك حمامات عامة نظيفة لخدمة كل فرد من هذا الشعب.. )، والرئيس نيلسون عندما قال ذلك في خطابه، إنما أراد أن يلفت نظر شعبه الذي انتخبه، إلى الأشياء الأساسية التي تنقصهم، وأنه حريص على توفير كل ما يصون كرامتهم الإنسانية ويكفل سلامتهم الصحية، بعيداً عن العبارات الرنانة الجوفاء والوعود المستحيلة أو البعيدة الأجل. لأن بداية تحضر الإنسان ورقيه تكون بحفظ كرامته، والشعب المسلوب الكرامة، لن تكون له حضارة ولا مستقبل. ولنعد إلى (الحمامات) أعزكم الله والتي تذكرني بجملة قرأتها في مقالة لأحد الكُتَّاب، وربما هي (سلافة) سمعتها في أحد المجالس، تقول إن أحد المثقفين كان قد اعتاد على أن يقيّم رقي ونظافة من يدعوه إلى بيته، من زملاء أو أصدقاء أو أقارب، من خلال نظافة وترتيب وتنسيق حمام ذلك البيت!! بل إنه كان يعشق الإقامة في فنادق الخمس نجوم لنظافة ورقي حماماتها. وهذه حقيقة يؤمن بها كثيرون.
ذكريات حفرناها داخل أعماقنا، وصورٌ حفظناها في عيوننا، حنين عظيم حبسناه داخلنا، والأشواق باتت واضحة بكلماتنا، والحب لا يمكن أن نخفيه فينا. الذكريات كدافع لإعادة القراءة | صحيفة الأحساء نيوز. مع أنك تملك ذكريات كثيرة، لكنك لا تستطيع أن تختار ما تتذكره، فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت تشاء. أسير في دروبنا، ذات الدروب التي مشيناها أيام صبانا، وأتساءل متى نعود لأفراحنا، ونحقق أحلامنا ونسمع صدى ضحكاتنا، ونمسح دموع الأحزان من طريقنا، ونشبك الأيادي ونرفع الأمل شعاراً لنا. تأخذنا الفرحة لنرحل مع أرواحهم بالحب وجنة اللقاء، فاحتلوا القلب، فكان الحب من أسمى عطاياهم، والتسامح والرقة، من أجل أرواحاً احتضنتهم بالحب، فشاركونا أحزان وأفراح، ودمعات وبسمات، كم قضينا تلك الأحاسيس معاً نتفق ونختلف، نتحادث ونبكي، نُزين الشوق بأرق مشاعرنا، حتى تأتي تلك الغيمة السوداء لتمطرنا سحابة الفراق، كأن الزمان ضاق بنا ويود التخلّص منا، يأتينا ذلك الشبح المخيف، الذي يحمل اسماً دائماً كنت أخشاه إنّه شبح الرحيل، يأتينا فجأة لينزع روحاً استوطنت فينا ليذيقنا الألم والآه، تاركاً لنا مساحة من الذكرى الدامعة، فيلبس الكون السواد ويعلن الإحساس الحِداد. ذكرياتنا إمّا لهيب يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح معه.
تحياتي لكـ سراب In Twitter, Google plus 26-10-2010, 03:13 PM # 7 ana__lk الخسائر اسميه فقط لا تنسى منهم اعضاء مجلس الاداره احدهم الجريسي لا يحتاج الى دخول من هم الروؤساء l3ZoOoZl الازمات تمر وتعدي وهذا شي عادي في ضل هذه الشركه والرخصه تشمل الوايماكس والسرعات الارضيه العاليه كحال الاتصالات السعوديه بالضبط ولكن متى نرى هالتطور وحل مشاكلنا ؟!
الجمعة 08/أبريل/2022 - 08:57 م يوتيرن منذ بداية أحداث مسلسل «يوتيرن» والجميع يلاحظ مدى الغيرة الكبيرة التي تتعرض لها يارا، الشخصية التي تلعب دورها ريهام حجاج، من زوجها يوسف، خاصة فيما يخص علاقتها بابن خالتها خالد، والذي طاب منها في وقت سابق أن تقطع علاقتها به إلى الأبد أن ورطة وقعت في طريقهم جعلت يارا تبدأ في الكذب على زوجها يوسف، هذه الكذبة التي بدأت تتكشف لزوجها من هذه الحلقة، وهي الحلقة السابعة. كيف بدأ الشك يدب في قلب يوسف من ناحية يارا؟ اتفقت يارا مع أميرة، زوجة شقيقها أنها سوف تخبر زوجها أنها معها في كل مرة تكون فيها مع ابن خالتها خالد لكي لا يشك زوجها في الأمر، ومن ناحية أخرى تحاول أميرة الإيقاع بينها وبين زوجها يوسف، وهذا ما يجعلها تذهب إليه في كل مرة تخبرها فيها بأنها معه، لكي يكتشف كذبها وهو ما حدث هذه الحلقة بالفعل، عندنا أخبرته أنها بالفعل مع أميرة يقومون بشراء أشياء معا، في حين أن أميرة كانت أمامه بالفعل. حاول «يوسف» أن يتمالك لكن الانفعال بدا واضحا عليه، وبعد أن غادرت أميرة المكتب، قام باستعادة الذكريات التي جمعتهم معا، والمرات التي تحدث فيها إليها قبل أن يخبره بحبه لها ويطلب منها أن يتزوجا، ثم بعد ذلك قام بنزع خاتم الزواج من يده، حيث أظهر هذا التصرف أنه لم يعد يثق بها وبدأ في مرحلة الشك.
عندما عاد يوسف إلى المنزل، لم يخبر يارا بشعوره، ولم يسألها لماذا كذبت عليه، وإنما طلب منها أن تعيد مرا أخرى تفاصيل الكذبة التي تكذبها، وأخبرها أنها ذاهب إلى الإسكندرية لمدة يومين، ولكن الحقيقة أنه فعل ذلك فقط من أجل أن يقوم بمراقبتها، والتأكد من الشكوك التي باتت شبه أكيدة في قلبه حول أنها على علاقة برجل آخر.
26-10-2010, 01:58 AM كاتب الموضوع # 1 ربط الابراج بفايبر للاداء افضل وسرعة افضل ووداعا للمشاكل متى!!!
هي قصة بدأت وانتهت وعلق بداخلها فقط الذكرى والألم. يصادفنا أحيانا كلمات تستحق النقل والتسجيل وهذه عبارات قد نحتاج لها يوما ما. كلمات عن الذكريات الخميس مارس 17 2011 1020 am. كلام عن الذكريات الجميلة. عندما يتصل بك ماضيك ويقول بأنه مشتاق لك اقفل بهدوء وانسى الحنين له واذهب وضم الحاضر بسرعة. وبرغم مضيه تبقى ناره تشتعل بالنفس كلما تذكرت. تجمعنا الأيام وتأخذنا الأحلام نطير في فضاء الكون ونحلق بين ثنايا السحاب نضحك ونمرح ونحب ونعشق. زهرة الكرز الذكريات الجميلة كسرب من الطيور لا يمكنك القبض عليها ولكن يمكنك الاستمتاع بمرورها امامك. Aged 17 she helped care for her siblings Reem Amani Ayman and Ayham with her mother.
لا يستطيع إنسان أو قوة في الوجود أن تمحو الذكريات تماماً. إن ذكرياتي كبوقة الصائغ، يسيل منها الذهب وتبقى بها الشوائب. إن ذاكرتنا تتمسك بإصرار شديد بالذكريات الكريهة المنفرة، أما الأشياء الجميلة فلا بد أن نكتبها في مفكرتنا حتى لا ننساها. الذكريات الصامتة بين القلب والعقل تكسر القلب. تمر السنين والأعوام ويمضي بنا الزمان، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تُكتب على سطور النسيان. لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سِوى الذكرى. كلام في الذكريات - موضوع. الذكريات التي نحاول أن ننساها أو نتهرب منها أو نقلل من شأنها هي نحن بكل طفولتنا وبراءتنا. الذكريات الجميلة نجم في السماء يضيء لنا، ودرة فخر تتلألأ ونزين بها كلامنا، وناي نشدو به، وسفينة أحلام نركبها ونبحر بها عبر الأيام الحاضرة بأمل استعادتها في القادم من أيامنا. الذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فينا الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه، ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها ما زالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا.