قوالب بوربوينت جاهزة للغة العربية مرحباً أصدقائي، اليوم قالب بوربوينت جديد باللغة العربية، وقد تم تعريب القالب من اللغة الإنجليزية للعربية كي يلائم الإستخدام العربي في شرح دروس مواد اللغة العربية أو الرياضيات أو علم النفس حسب احتياجك. مميزات القالب: يدعم اللغة العربية. خطوط Helvetica Neue W23 for SKY مدمجة بدون تثبيت. مقاس الشرائح 4:3 أيقونات مدمجة. سهل التعديل. يحتوى على 20 شريحة مصممة بعناية. تصميم هادئ وجذاب. اللون الأصفر. إضافة الصور بنقرة زر دون الحاجة لمجهود. أشكال انفوجرافيك. تجميل القالب من هنا
اختار لكم فريق بوربوينت بالعربي اليوم واحدًا من أفضل قوالب بوربوينت جاهزة والذي أطلق للاجتماعات بمختلف موضوعاتها لذا كان حري بلقب قالب بوربوينت للاجتماعات، لا سيما أنَّه زوَّد بكافة العناصر التي يفتقر إليها كل اجتماع ناجح وفعال. على الرغم من أن غالبية الشركات والمؤسسات الكبرى تتجه إلى تصميم قوالبًا خاصة باجتماعاتها المنغلقة تتميز بها عن باقي المنافسين، إلا أن قالب بوربوينت للاجتماعات قادر على القيام بهذه المهمة على أكمل وجه، لا سيما أنه مصمم بطريقة حديثة واحترافية. كذلك اللمسة الإبداعية التي أضيفت عليه من خلال الدمج بين الأشكال الهندسية ثلاثية الأبعاد والخلفيات الحيوية القادرة على لفت انتباه الحضور إليها، بالإضافة إلى ذلك يعتبر قالب بوربوينت للاجتماعات ذا سمة مرحة وسهلة التعديل وإضافة العناصر. لذلك وانطلاقًا من رغبتنا في تقديم إفادة حقيقية لكافة المؤسسات والشركات والجهات التعليمية، وفَّرنا إمكانية تحميل قالب بوربوينت للاجتماعات بشكل مجانٍ بالكامل، كذلك أرفقنا لمحة توضيحية عنه وأبرز الميزات التي ستعينك على تحقيق أعلى استفادة منه. لمحة عن قالب بوربوينت للاجتماعات بدايةً يمكننا تعريف قالب بوربوينت للاجتماعات بأنه أفضل خيار لك إذا ما أردت إحداث برزنتيشن احترافي خاص بالاجتماع الذي أعددته في خلال الأيام القليلة القادمة، خاصةً إن كان الوقت لم يعد يسعفك لإنشاء وتصميم قالب خاص.
استعراض قوالب بوربوينت عربية جاهزة مع كيفية التعديل عليها - YouTube
كنت في المكان نفسه تقريبًا لكنني لم أر أو أسمع أي شيء". ويشدّد على أنّ الولايات المتحدة كانت قوة نووية دائمًا يُحسَب لها حساب، مشيرًا إلى أنّه "من الممكن أن يقوم السوفييت بفعل ذلك في مكان آخر". ويضيف: "قد يفعلون ذلك في أوروبا أو آسيا أو إفريقيا ولكن ليس في الولايات المتحدة". ويلفت إلى أنّ من الأساليب التي كان يستخدمها الجهاز "تشويه السمعة"، لكن "لا اغتيالات على الإطلاق في أي مكان". يضيف: "في زمن خدمتي في الكي جي بي لم يحدث ذلك، لكن عندما كان ستالين على قيد الحياة كان أي شيء ممكن الحدوث طبعًا". "الأهمية والنفوذ" ويتحدّث عن مشكلة كبيرة واجهت ممثلي الاستخبارات السوفييتية "لأنهم كانوا مسؤولين عن كل شيء في الخارج". يقول: "السفير هو الممثل الرسمي للنظام السوفييتي في الخارج، لكن رئيس محطة كي جي بي كان دائمًا أكثر أهمية لأنه يمثل أقوى مؤسسة أمنية واستخباراتية في البلاد". يضيف: "كان اتصالي مباشرًا مع السفير السوفييتي وكثيرًا ما كان يقول لي دعنا نذهب لنشرب ونتحدث عن الحياة بعيدًا عن تعقيدات العمل وكان يخبرني بأنه يريد أن يبقى في وظيفته الدبلوماسية بعيدًا عن شبهة العمل كواحد من عملاء الكي جي بي".
لا تزال فترة الحرب الباردة والمواجهة بين المعسكرين الشرقي والغربي واحدة من أهمّ المحطات التاريخية، التي تثير اهتمام الدارسين، لاستكشاف تفاصيلها وخباياها. وقد شكّلت هذه الفترة محور حلقة هذا الأسبوع من برنامج " وفي رواية أخرى " الذي يقدمه بدر الدين الصائغ. وسلّطت الحلقة الضوء على هذه الحقبة من منظور أكبر جهاز استخباراتي في التاريخ وهو الكي جي بي. وتولّى رئيس قسم مكافحة التجسس في الاستخبارات الخارجية السوفييتية سابقًا الجنرال أوليغ كالوغين نقل هذه الرواية، في حديث خاص إلى "العربي". ويُعَدّ كالوغين بحق صندوق أسرار جهاز الاستخبارات السوفييتية، فقد كان له على مدى أكثر من ثلاثة عقود دور رئيسي في أهم وأشهر الأحداث أيام الحرب الباردة سواء داخل الستار الحديدي أو في عواصم الغرب. كما كان أحد أقرب مساعدي رئيس الكي جي بي والزعيم السوفييتي السابق يوري أندروبوف ومشرفًا على عمليات اختراق حكومات ومسؤولي عدد من دول العالم وعلى مجموعة من أشهر جواسيس الحرب الباردة على الإطلاق. "عكس مشيئة أبي" من البدايات، ينطلق الجنرال أولين كالوغين في حديثه إلى "العربي"، فيروي كيف انضمّ إلى جهاز الاستخبارات، خلافًا لمشيئة والده، الذي حذّره من "قذارة" هذا العالم.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نيويورك (Project Syndicate) بوتين وعقلية الكي جي بي في آواخر سنة 1999 وبينما كان بوريس يلتسين المريض يبحث عن خليفة له من بين المنتسبين للأجهزة الأمنية ، انتشرت في روسيا نكتة كئيبة وهي تقول في بدايتها " لماذا يُعتبر الشيوعيون أفضل من المخابرات السوفياتية الكي جي بي؟ "ثم يأتي الجواب "لأن الشيوعيين سوف يوبخونك بينما الكي جي بي سوف يشنقونك "، وهو تحذير أكثر من كونه نكتة ولكن للأسف لم يفهم معظم الروس ذلك. وفي تلك السنة، تم تعيين فلاديمير بوتن – وهو من رجال جهاز الكي جي بي وأصبح يقود الجهاز الذي حل مكانه وهو جهاز الأمن الفيدرالي- كرئيس للوزراء وبعد ذلك بوقت قصير يقال أنه ذكر لزملائه السابقين في جهاز الأمن الفيدرالي " لقد تم إنجاز المهمة المتمثلة في اختراق أعلى مستويات الحكومة". كان ينبغي لذلك أيضا أن يدق أجراس الإنذار -لأسباب ليس أقلها أن بوتين كان معجبًا منذ فترة طويلة بيوري أندروبوف، رئيس الكي جي بي السابق الذي حكم الاتحاد السوفييتي لمدة عامين بقبضة حديدية. بعد الاضطرابات الاقتصادية والسياسية في تسعينيات القرن الماضي وهي المرحلة التي تلت الاتحاد السوفياتي، سعى الناس إلى الاستقرار وكانوا مستعدين لإعادة الكي جي بي إلى المراتب العليا من الحكومة من أجل تحقيق ذلك الاستقرار، وهذا منح بوتين والذي تم انتخابه كرئيس سنة 2000 الفرصة التي كان يسعى إليها من أجل فرض سلطة على طراز اندروبوف على جميع جوانب النظام الروسي بما في ذلك صناعات استراتيجية مثل النفط والغاز.
يردف: "لم أفكر أبدًا في ستالين بل ظننت أن والدي قد توفي، إلى أن قالت: لِمَ لا تصغي إلى المذياع؟ الخبر في المذياع. ثمّ قالت: والدنا جوزيف ستالين توفي ونحن جميعًا نبكي". ويتابع: "ذهبت إلى الفصل وكان بعض من زملائي على علم بذلك وكان هناك صمت وضوضاء ودموع، فستالين كان لنا بمثابة القدوة وتجسيد لمستقبل زاهر لبلادنا". ويؤكد أنّ الشعب السوفييتي لم يكن "على علم بجرائم ستالين"، موضحًا أنّ "الآلة الإعلامية السوفييتية صنعت له صورة باهرة عالميًا على أساس أن اندحار ألمانيا النازية جاء على أيدي السوفييت". ويستذكر موقفًا محدّدًا أثناء عمله في الكي جي بي حين وقعت عيناه صدفة على اسم صحافي أميركي معروف، ويروي كيف حاول التقصّي عنه، والاتصال به، ليتبيّن له فيما بعد أنّ هذا الرجل طُرد من روسيا بأمر شخصي من ستالين وقيل له ألا يعود إلى روسيا بعد ذلك مطلقًا". ويقول: "اكتشفت أن هذا الشخص هو من أخبر السلطات الروسية بأن الألمان سيهاجمون روسيا وحين اطّلع ستالين على ذلك التقرير أمر فورًا بإبعاده من البلاد على أنع مشاغب ومثير للفتن، لأنّ ستالين كان يعتقد أن هتلر لن يجرؤ أبدًا على الهجوم على روسيا". "العميل الأول" في الجامعة في حديثه لـ"العربي"، يروي كالوغين خبايا تجربته في الولايات المتحدة، مستذكرًا كيف أنّه جنّد شخصًا حين كان لا يزال طالبًا في كلية الصحافة في جامعة كولومبيا، "حين لم يكن يفترض بي أن أقوم بذلك".
بالإضافة إلى القنبلة الذرية، فقد نقل العملاء السوفيت أسرار كثيرة من الاختراعات الأخرى، مثل المحركات النفاثة، والرادار ، ووسائل التشفير، وغيرها الكثير. ونتيجة للنجاحات الهائلة التي حققها الجهاز في الولايات المتحدة، فقد انتشر هناك ذعر عام من وجود العملاء السوفيت، فيما سمي بالذعر الأحمر، وانطلقت حملات قادها السيناتور " جوزيف مكارثي " (فيما عرف بعد ذلك باسم المكارثية) تشكك في نوايا كل شخص يصدر منه أي تعاطف مع الشيوعية، وكانت تشبه حملات التفتيش في العقول التي تقوم بها الدول الشمولية، مما أثار مواطني الولايات المتحدة الذين لم يعتادوا على ذلك، وإن كانت هذه الحملات قد ضعضعت كثيرا من موقف عملاء الجهاز في الولايات المتحدة. وفي بريطانيا ، استطاع الجهاز أن يقوم بزرع عملاء داخل جهاز الاستخبارات البريطاني نفسه، حتى إن رئيس قسم الاستخبارات المضادة ضد السوفيت كان عميلاً للجهاز. وظل العملاء السوفيت ينقلون أطنانا من الوثائق البريطانية إلى الجهاز فيما يتعلق بالأسرار العسكرية والسياسية والعلمية. لم يقتصر عمل الجهاز خارج الحدود، لكنه أيضا كان يراقب الحياة العامة في الاتحاد السوفيتي ، ويناهض الثورات التي ضد النظام، ويقمع المعارضين للنظام ومن يطلق عليهم أصحاب الأفكار الهدامة.
لقد أحدث هذا النهج تحولًا في دور الأجهزة الأمنية ضمن جهاز الدولة. لقد اعتاد بوتين الاستماع إلى الأشخاص الذين لديهم ارتباطات بالجيش والأجهزة الأمنية "سيلوفيكي" مثل سيتشين وتشميزوف وحتى انه قام بتفويض بعض اتباعه لتنفيذ بعض المهام الحيوية. أما الآن فهو يملي السياسة على الآخرين وبدون الالتفات إلى أي أراء بديلة حيث يقوم بتفويض التنفيذ إلى التكنوقراط الحكوميين بقيادة رئيس الوزراء الذي يشبه الروبوت ميخائيل ميشوستين علماً انه أكثر من أي وقت مضى، أصبحت السلطات الاعتيادية في أيدي أجهزة أمنية مثل الجهاز الفيدرالي للإشراف على التعليم والعلوم (روزوبرنادزور) وجهاز السجون الفيدرالي والجهاز الفيدرالي للإشراف على الاتصالات وتقنية المعلومات ووسائل الأعلام الجماهرية (روسكومنادزور). ان تلك الركائز الجديدة لجهاز سيطرة الدولة هي كيانات غير شخصية تركّز على شيء واحد وهو تطهير المشهد السياسي من أي شيء مناهض للكرملين – يتم تصوير ذلك الان على أنه أي شيء مناهض لروسيا - ومعاقبة أولئك الذين يفشلون في إظهار "الولاء" الكافي وعلى عكس الأشخاص الذين لديهم ارتباطات بالجيش والأجهزة الأمنية "سيلوفيكي" فهم لا يقدمون النصح لبوتين عن أفضل السبل للتعامل مع التحديات التي تواجهها روسيا ولا يدركون أهمية المشاركة الدولية في التنمية الداخلية لروسيا ، وبدلاً من ذلك ، فهم يسعون بشكل أعمى لتحقيق هدف بوتين المتمثل في تأمين السيطرة الكاملة على روسيا بأي ثمن.
ان اليكسي نافالني المحامي ضد الفساد وزعيم المعارضة الموجود في السجن يعتقد ان الهدف الأساسي للكرملين من وراء غزو أوكرانيا هو صرف انتباه الروس بعيداً عن مستويات المعيشة المتدهورة وتحقيق التأثير الناتج عن رص الصفوف حول علم البلاد ولكن الموضوع الأهم هنا هو أن الحرب هي عبارة عن الرفض الأخير لشخصيات جهاز الامن الفيدرالي والذين اكتسبوا السلطة خلال السنوات الأولى لحكم بوتين والتأكيد على هيمنة تكنوقراط الأمن الروس غير المعروفين وهم الورثة الحقيقيون للكي جي بي وبالطبع لا يزال بوتين في القمة ، فالنظام الجديد يتطلب ذلك. هدف الكرملين من غزو أوكرانيا هو صرف انتباه الروس بعيداً عن مستويات المعيشة المتدهورة نافالني تظهر التداعيات المخيفة لهذا التحول حاليًا في جميع أنحاء روسيا فمنذ أن أطلق بوتين "عمليته العسكرية الخاصة" في أوكرانيا، تم اعتقال أكثر من 15000 متظاهر مناهض للحرب بما في ذلك أكثر من 400 قاصر ولقد تم حظر وسائل الإعلام المستقلة أو حلها ولم يكن أمام وسائل الإعلام الأجنبية خيار سوى مغادرة البلاد. إن نشر أي شيء يختلف عن الرواية الرسمية لوزارة الدفاع عن الحرب يعاقب عليه بالسجن لمدة قد تصل إلى 15 عامًا.