حكم عن المطر مثل انجليزي بعد العاصفة يأتي المطر و بعد الغيوم تشرق الشمس مثل ألماني نسمع سقوط المطر و لا نسمع هبوط الثلج ، نيمع عجيج الآلام الخفيفة و لا نسمع صمت الآلام العميقة أناتول فرانس ليست القلوب الطاهرة التي تتجنب المطر بل تلك التي تحمل المظلات مارك توين أولئك الذين هم مع الحرية وضد التحريض هم الناس الذين يريدون المطر لا الرعد. مثل دانمركي المطر القليل يمنع غالبا العاصفة القوية. معلومات هامة عن حياة ايزابيل الليندي مثل فنلندي لا يبقى المطر في السماء مثل فيتنامي لا مطر بدون سحاب مثل ياباني عندما يتوقف المطر ننسى المظلة كيف انتظر المطر اذا لم ازرع السنابل؟ محمد صلى الله عليه وسلم مفاتيح الغيب خمسة لا يعلمها إلا الله: لا بعلم ما تغيض الأرحام إلا الله، ولا يعلم ما في غد إلا الله، ولا يعلم احد متى يأتي المطر إلا الله، ولا تدري نفس بأي أرض تموت إلا الله، ولا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله» قول سائر هل يرتجي مطر بغير سحاب أبو تمام رب قليل جده كثير…. حكم جمع الصلوات في المطر - إسلام ويب - مركز الفتوى. كم مطر بدؤه مطير بدر شاكر السياب ومن أن كنا صغارا، كانت السماء…. تغيم في الشتاء…. ويهطل المطر …. وكل عام – حين يعشب الثرى- نجوع …. ما مر عام ليس في العراق جوع….
في كل قطرة من المطر حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ. وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراة وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ فهي ابتسامٌ في انتظار مبسم جديد أو حُلمةٌ تورَّدتْ على فم الوليدْ في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة! سيُعشبُ العراق بالمطر... " أصيح بالخليج: " يا خليج.. يا واهب اللؤلؤ ، والمحار ، والردى! " فيرجع الصدى كأنَّه النشيج: يا واهب المحار والردى. حكم عن المطر الحمضي. " وينثر الخليج من هِباته الكثارْ ، على الرمال ،: رغوه الأُجاجَ ، والمحار وما تبقّى من عظام بائسٍ غريق من المهاجرين ظلّ يشرب الردى من لجَّة الخليج والقرار ، وفي العراق ألف أفعى تشرب الرَّحيقْ من زهرة يربُّها الفرات بالنَّدى. وأسمع الصدى يرنّ في الخليج " مطر.. في كلّ قطرة من المطرْ حمراء أو صفراء من أجنَّةِ الزَّهَرْ. وكلّ دمعة من الجياع والعراة وكلّ قطرةٍ تراق من دم العبيدْ فهي ابتسامٌ في انتظار مبسمٍ جديد أو حُلمةٌ تورَّدت على فم الوليدْ في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة. "
عُذِّبَ قَوْمٌ بِالرِّيحِ وَقَدْ رَأَى قَوْمٌ الْعَذَابَ فَقَالُوا (هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا) " رواه البخاري (4829) ومسلم (899). إذا كثر المطر وخشي ضرره على المدن يسن أن يقال اللهم حوالينا ولا علينا ففي حديث أنس "قَامَ ذَلِكَ الْأَعْرَابِيُّ أَوْ قَالَ غَيْرُهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ تَهَدَّمَ الْبِنَاءُ وَغَرِقَ الْمَالُ فَادْعُ اللَّهَ لَنَا فَرَفَعَ يَدَيْهِ فَقَالَ اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا" رواه البخاري (933) ومسلم (897).
ثالثا: المساجد تختلف في ظروفها وظروف جماعتها فليس إذا جاز الجمع في مسجد جاز الجمع في جميع المساجد فمثلا مسجد تجتمع عنده السيول أو فيه ضعفاء لكبر سنهم أو مرضهم ويخشى عليهم إذا خرجوا في البلة من السقوط أو تلوث الملابس فيجمع لأجلهم بخلاف مسجد آخر بجوارهم لا يوجد عندهم ما يدعو إلى الجمع. حكم واقوال عن المطر - حكم. رابعا: بعض الأحيان تتلبد السماء بالغيوم أو تمطر مطراً خفيفا لا يجمع بسببه لكن يخاف البعض أن يشتد المطر بعد دخول وقت الصلاة الثانية والحالة هذه لم يوجد سبب الجمع فلا يجمع لكن لو اشتد المطر فمن أخذ بالعزيمة وحظر للمسجد فهو على خير ومن أخذ بالرخصة وصلى في بيته فلا تثريب عليه ويسن للمؤذن أن يقول بعد الحيعلتين صلوا في بيوتكم فعن رجل من ثقيف - رضي الله عنه - أنَّه سمع مؤذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "في يوم مطير يقول حي على الصلاة حي على الفلاح صلوا في رحالكم" رواه أحمد (22656) وغيره بإسناد صحيح. خامسا: المسائل الاجتهادية ينبغي ألا يقع النزاع بسببها فلو اجتهد الإمام ورأى أن لهم الترخص وجمع وبعض المأمومين يرى عدم مشروعية الجمع. أو العكس لو ترك الجمع ويرى بعض المأمومين الحاجة إلى الجمع وأن في ترك الجمع حرجا فلا ينبغي أن يقع النزاع وترتفع الأصوات في المسجد لأجل مسألة اجتهادية عارضة فللشخص الذي لا يرى مشروعية الجمع أن يصلي الصلاة بنية النفل وإذا حضر وقت الصلاة المجموعة فلن يعدم مسجدا لم يجمع فيصلي معهم.
لا تنظري إلى قدحي نظرات الغريب ، و اقتربي! شفتاك الندّيتان به فيهما روح ذلك الحبب شهد المنتشي بخمرهما أنّ هذا الرّحيق من عنبي! !
السؤال: في إحدى المرات كنا عند بعض الجماعة، فنزل المطر، وكان ذلك وقت صلاة المغرب، وبعد أن صلينا المغرب قال أحدهم: أقيموا صلاة العشاء، فجمعنا العشاء مع المغرب، ولم أكن أعرف شيئًا عن ذلك؛ ولما سألته قال: قال رسول الله ﷺ: إذا نزل خير فاجمعوا ولم أذكر بالضبط نص الحديث، فهل صلاتنا صحيحة؟ وهل ورد ذلك عن الرسول ﷺ؟ أفيدونا، جزاكم الله خيرًا. حكم سماع الراديو أثناء نزول المطر. الجواب: الجمع في المطر وفي المرض مشروع، وهو من الرخص التي جاء بها الإسلام. وأما الحديث الذي ذكره لك الشخص إذا نزل خير فاجمعوا هذا لا نعلم له أصلًا، ولا يعرف في السنة عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، ولكنه من عمل السلف، من عمل السلف الصالح الجمع في المطر، وهكذا دل الحديث على ذلك حيث قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: "إن النبي جمع ﷺ بين المغرب والعشاء والظهر والعصر في غير خوف ولا مطر ولا سفر" فدل ذلك على أن الجمع للمطر أمر معلوم، كما أن الجمع للسفر أمر معلوم. فإذا كان هناك مطر يشق على الناس، أو دحض في الأسواق وزلق في الأسواق يشق على الناس شرع الجمع من باب التيسير على المسلمين والتسهيل عليهم، وقبول رخص الله ، فقد قال -عليه الصلاة والسلام-: إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته.
رواه أحمد والنسائي وابن حبان وغيرهم وصححه الألباني. والله أعلم.
والسنَّة السيئة: هي كل ما أُحدِثَ من العبادات والاعتقادات التي لم تعرف عن السلف الأوائل - وهم ﴿ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ ﴾ - والتي لم يجئ فيها نص ولا برهان؛ بدلالة قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((وإياكم ومحدَثاتِ الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة))؛ فـ "كل" من ألفاظ العموم؛ فتعم جميع المحدثات والبدع، سواء كانت حسنةً في نظر من ابتدعها، أو سيئة ظاهرة المعارضة للشرع؛ إذ كل ما خالف نص الوحيين فليس بحسن، وكل ما زاد عنهما من العبادات والاعتقادات فليس بشرع.
كل من دل على خير، فتابعه الناس على ذلك، وتأسوا به، وانتفعوا بدعوته، يكون له مثل أجورهم، وهذا معنى الحديث الآخر: من دل على خير فله مثل أجر فاعله خرجه مسلم في صحيحه، وفق الله الجميع. المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيراً، وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
قال الشاطبي - غفر الله له -: "ليس المراد بالحديث الاستنان [سنة حسنة] بمعنى الاختراع، وإنما المراد به العمل بما ثبت من السنة النبوية؛ وذلك من وجهين: أحدهما: أن السبب الذي لأجله جاء الحديث هو الصدقة المشروعة... الوجه الثاني من وجهي الجواب: أن قوله: ((من سن سنة حسنة)) و((من سن سنةً سيئةً)) لا يمكن حمله على الاختراع من أصلٍ؛ لأن كونها حسنةً أو سيئةً لا يُعرَف إلا من جهة الشرع". قال ابن عمر - رضي الله عنهما -: "كل بدعة ضلالة، وإن رآها الناس حسنة"؛ [الإبانة الكبرى: ٢٠٥] ، وقال حذيفة - رضي الله عنه -: "كل عبادة لا يتعبدها أصحاب رسول الله فلا تَعَبَّدُوها؛ فإن الأول لم يَدَعْ للآخِرِ مقالًا؛ فاتقوا الله يا معشر القراء، وخُذوا طريق مَن كان قبلكم"؛ [الحوادث والبدع: ص ١٤٩]. فهذان صحابيان جليلان تفقَّهَا في حديث نبينا صلى الله عليه وآله وسلم: ((كل بدعة ضلالة))؛ فبيَّنا أن العمل المشروع للأمة هو ما كان عليه الصحابة، وأن كل ما خالفه فهو ضلالة، ولا يعرف أن أحدًا من الصحابة خالفهما في تفسيرهما.. قال القرطبي - رحمه الله - في تفسيره شارحًا حديث: ((وكل بدعة ضلالة)): "يريد ما لم يوافق كتابًا أو سنَّةً أو عمل الصحابة رضي الله عنهم"؛ [الآية: ١١٧ من سورة البقرة].
[1] من فوائد الحديث: 1- فضل الصدقة. 2- قوله (مجتابي النّمار أو العباء) النمار بكسر النون جمع نمرة بفتحها وهي ثياب صوف فيها تنمير والعباء بالمد وبفتح العين جمع عباءة وعباية لغتان وقوله مجتابي النمار أي خرقوها وقوروا وسطها. 3- تغيّر وجه النبي صلى الله عليه وسلم وتـَمَعّر ممّا رأى من حال هؤلاء. 4- استحباب جمع الناس للأمور المهمة ووعظهم وحثهم على مصالحهم وتحذيرهم من القبائح. شرح حديث جرير: «من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها». 5- قوله (فقال ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾) سبب قراءة هذه الآية أنها أبلغ في الحث على الصدقة عليهم ولما فيها من تأكد الحق لكونهم إخوة. 6- والكومة بالضم الصبرة والكوم العظيم من كل شيء والكوم المكان المرتفع كالرابية. والمقصود الكثرة، والتشبيه بالرابية. 7- قوله (حتى رأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتهلل كأنه مذهبة) أي: استنار فرحا وسرورا، وذكر القاضي عياض وجهين في تفسيره، أحدهما: معناه فضّة مذهّبَة، فهو أبلغ في حسن الوجه وإشراقه، والثاني: شبّهه في حسنه، ونوره بالمذْهَبَة من الجلود وجمعها مذاهب وهي شيء كانت العرب تصنعه من جلود وتجعل فيها خطوطا مذهبة يرى بعضها إثر بعض.