بوستات عن الطيبين للطيبين مكانة بين الناس كبيرة وعظيمة، فالجميع يحب الشخص الطيب صاحب القلب النقي الواضح، ويسعدون بصحبة الأتقياء الصالحين، وما أجمل صحبة القلوب الطيبة الخالية من البغضاء والضغينة والكره والحقد،الممتلئة بالخير والصفاء وحب الناس. ومنن خلال مواقع التواصل الإجتماعي والسوشيال ميديا يتناقل الأشخاص كلمات رائعة عن الطيبين والقلوب الطيبة النقية، ويعرضون أجمل بوستات عن الطيبين ويتبادلون أحلى العبارات، ونعرض أجمل البوستات عن الطيبين للفيس بوك: Mozilla/5. 0 (Windows NT 5. 1; rv:52. 0) Gecko/20100101 Firefox/52. الكلمة الطيبة 🖊بقلم الشاعرة الكاتبة فاطمة معروفي من المغرب. – موقع الإبداع الفكري والأدبي. 0
قَالُوا: يَارَسُولَ اللَّهِ قَدْ عَلِمْنَا الثَّرْثَارُونَ وَالْمُتَشَدِّقُونَ فَمَا الْمُتَفَيْهِقُونَ؟ قَالَ: «الْمُتَكَبِّرُونَ». وعن ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«لاَ تُكْثِرُوا الْكَلاَمَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللَّهِ فَإِنَّ كَثْرَةَ الْكَلاَمِ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللَّهِ قَسْوَةٌ لِلْقَلْبِ وَإِنَّ أَبْعَدَ النَّاسِ مِنَ اللَّهِ الْقَلْبُ الْقَاسِي». وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم نجد أن الرسول الكريم بَيَّن لنا أن كثرة الكلام تجعل قلب العبد قاسياً وبالتالي يبعد صاحبه عن الله، وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من هذا المنطلق نجد أن الكلام له دور كبير وأثر خطير في إصلاح العباد، فعن طريقه تهتدي القلوب وتسلك طريق العدى والرشاد وأيضا تضل وتفسد وتزيغ عن الهدى وبما أن اللسان هو أداة الكلام نجد أن الإسلام شدد على ضبط وحفظ اللسان قال سبحانه وتعالى: (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ). شعر عن الكلمه الطيبه الكلمه الخبيثه. وقال أيضاً: (وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ).
2019-12-21, 05:40 PM #1 الكلمة الطيبة مروان محمد أبو بكر الكلمةُ الطيبةُ جوازُ سفر إلى القلوب، يهَشُّ لها السمع، وتُسر بها النفسُ، وينشرح لها القلب، فتُبقي فيه أثرَها الطيب، وتنشر فيه أريجها الفواح، وتوتي أكلها كل حين؛ توثيقَ أواصر، وتقويةَ روابط، وتعزيزَ وشائج، ونشرَ وئام. ورضوانٌ من الله أكبر. شعر عن الكلمه الطيبه صدقه. وهي شجرة وارفة الظلال، مثمرة يانعة، ضربت في باطن الأرض جذورَها، وتمددت في الآفاق أغصانها وفروعها؛ قال الله تعالى: { ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون} [إبراهيم: 24-25]. وبالكلمة الطيبة تنال مطالب الآخرة فهي أسهل طريق لجني الحسنات، ورفع الدرجات، وحط السيئات، ودخول الجنات؛ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (والكلمة الطيبة صدقة)[1]. فبالكلمة الطيبة تحصل الرغبات كلها، فكم قربت بعيداً، ويسرت صعباً، وذللت عسيراً، وفتحت أبواباً، وعبدت طرقاً، وهيأت أسباباً، وبلغت غايات لا تبلغ إلا بشق الأنفس. تنساب انسياب الهواء، فتعطر الأرجاء، وتطيب الأنحاء، وتلطف الأجواء، وتصعد إلى السماء، تجاوز السحب، وتشق الحجب، مشتاقة لربها، وإليه مستقرها ومستودعها؛ قال الله تعالى: { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه} [فاطر: 10].