- اللهم قَرِّبْنى إليك برَحْمَةَ الأَيْتامِ، وإطْعامَ الطَّعامِ، وَإفْشاءَ السَّلامِ، وَصُحْبَةَ الْكِرامِ اَللّهُمَّ حَبِّبْ إلى الإحْسانَ، وَكَرِّهْ إلى الْفُسُوَق وَالْعِصْيانَ، وَحَرِّمْ عَلَى سَّخَطَك وَالنّيرانَ بِعَوْنِكَ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ. استفادتي من الدعاء في العشر الأواخر من رمضان - جريدة الساعة. - اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْنى فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْنى فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا تَجْعَلْنى فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدرى بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ. - اَللّهُمَّ وَفِّقْنى فيهِ لِمُوافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْنى فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِنى فيهِ بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ واِهْدِنى فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لى الحَوائِجَ والآمالَ. - اَللّهُمَّ وَفِّرْ فيهِ حَظّى مِن بَرَكاتِهِ، وَسَهِّل سَبيلى إلى خَيراتِهِ، وَلا تَحْرِمْنى قَبُولَ حَسَناتِهِ و افْتَحْ لى فيهِ أبْوابَ جِنانِك، وَأغْلِقْ عَنّى فيهِ أبْوابَ نّيرانِك، وَوَفِّقْنى فيهِ لِتِلاوَةِ قُرْآنِك.
من القربات في رمضان: عمرة رمضان العمرة من الأعمال الصالحة عظيمة الأجر: ففي الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة"؛ رواه البخاري ومسلم، وهي من الأعمال التي يزداد فضلها في رمضان؛ حيث يتضاعف أجرها فيه لتصير بأجر حجة، وليس بحجة فقط وإنما حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: حج أبو طلحة وابنه وتركاني، فقال: "يا أم سليم، عمرة في رمضان تعدل حجة معي"؛ رواه ابن حبان في صحيحه. وقد حضنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المتابعة بين الحج والعمرة: وجعلهما من أسباب الرزق كما هما من أسباب المغفرة، فعن عبد الله يعني ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تابعوا بين الحج والعمرة؛ فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة"؛ رواه الترمذي. وقد أنعم الله على المعتمرين بإجابة الدعاء: فعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحجاج والعمار وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم"؛ رواه البزار ورواته ثقات، وفي الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحجاج والعمار وفد الله، إن دعوه أجابهم، وإن استغفروه غفر لهم"؛ رواه النسائي وابن ماجه.
استفادتي من الدعاء في العشر الأواخر من رمضان, من الحالات التي يجب نشرها لنشر النفع على الجميع، قال النبي صلى الله عليه وسلم، ومن خلال هذه التجربة ستكون ذكرها بالتفصيل مع أفضل الأدعية التي يمكن الاعتماد عليها في هذا الشأن. اجر العمره في رمضان في الجزاير. استفادتي من الدعاء في العشر الأواخر من رمضان بدأت تجربتي في التسول في العشر الأواخر من رمضان عندما أردت أن أجد وظيفة وأرسلت سيرتي الذاتية إلى أكثر من مكان لكن لم يتم قبولي رغم حصولي على شهادات وخبرة جيدة في مجالي وسمعت من الشيخ أون قبل رمضان بأيام قليلة، تستجاب صلاة رمضان بأمر الله تعالى، خاصة في العشر الأواخر منه. لن أخفي، فأنا أحسست أن هذا الخطاب موجه إلي شخصيًا، فأستعدت للخلوة في تلك الأيام، وصليت باجتهاد بما أريد، يجيبني تعالى، وذهبت حقًا إلى المسجد القريب من بيتي من أجل اليوم حتى العشر الأواخر وصلى العشاء ثم التراويح وقررنا أن نتكاف قبل نهاية الشهر، وبفضل الله تعالى وحضوره لن تمر العشر الأواخر حتى أحد منتسبي اتصلت بي الشركة وقالت إن سيرتي الذاتية مقبولة وأطلب مقابلة شخصية، وهنا أتحدث إليكم وأشارككم تجربتي بعد العمل معك، وهو يعمل في الشركة منذ أكثر من 9 أشهر. تجربتي في صلاة ليلة القدر من أجل أن تسود الفائدة وتنتقل التجربة بالكامل، لا بد من ذكر تجربتي مع الصلاة في ليلة القدر.
والله أعلم.