تدريب في معاهد وول ستريت مبادرة من معاهد وول ستريت إنجلش بحائل لخريجي الإنجليزية أو من يجيدونها عن البرنامج برنامج لمدة شهر عبارة عن تدريب نظري و عملي و دراسة لغة انجليزية بحيث يؤهل الملتحق بالوظائف لدى الشركة. يساعد المتخرجين في كسب خبرة و تعلم مهارات العمل في خدمة العملاء و التدريس بطريقة وول ستريت ، بالاضافة الى أن الملتحق سيكون له الأولوية عند توفر شواغر. الشروط خريج لغة إنجليزية أو لديه لغة إنجليزية ممتازة الرغبة بالعمل لدى معهد وول ستريت حالياَ التقديم متاح للرجال فقط الأولوية للراغبين في اكتساب مهارات التدريس و العمل في مجال التدريس المميزات البرنامج مجاني و لايوجد رسوم يساعد على كسب الخبرة الأولوية في التوظيف عند توفر شواغر لدى المعهد ( سواء بدوام كامل أو دوام جزئي) التقديم ارسال السيرة الذاتيه على الايميل: جهة العمل معاهد وول ستريت لتعليم اللغة الإنجليزية هي مجموعة من معاهد تعليم اللغة الإنجليزية للبالغين من الأفراد والشركات حول العالم. نصائح عامة قبل التقديم: احرص على إرسال سيرتك الذاتية بصيغة PDF و يكون اسم الملف هو اسمك الثنائي و مجالك أو تخصصك الدراسي ( لتسهل على مسؤول الموارد البشرية العثور على السيرة) عند إرسالك السيرة الذاتية بالإيميل ، اجعل عنوان الإيميل: المسمى الوظيفي – اسم المدينة عند التقديم عبر الواتساب ، اختر الوقت المناسب و ابدأ رسالتك بالتحية و بتعريف انك تريد التقديم للوظيفة ( واذكر اسم الوظيفة) ثم ارسل السيرة الذاتية PDF لا تقوم بالاتصال على الرقم أبدا ً.
معهد وولستريت إنجلش منذ عام 1972، ساعدنا الكثير على تحقيق أحلامهم من خلال اللغة الإنجليزية. وقد تمّ تعليم اللغة الإنجليزية إلى أكثر من 3 مليون شخص في معاهد وول ستريت إنجلش في جميع أنحاء العالم. لدينا أكثر من 400 معهد في 27 دولة في أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط. قدّمت وول ستريت إنجلش خدمات التعليم لأكثر من 3 ملايين شخص، و أكثر من 180،000 طالب مسجّلون حالياً لديها عبر معاهد تملكها الشركة. كيف نعلّم الإنجليزية؟ تعلّم الإنجليزية في وول ستريت إنجلش هو أكثر من مجرّد تعليم، بل هو تجربة ستختبرها معنا لتتعلّم من خلالها. أحدث المناهج الدراسية المتطابقة مع المقياس العالمي للغة الإنجليزية إهتمام شخصي وفردي جداول مخصصة لكل فرد معلمين من أهل اللغة تجربة تعليمية متكاملة دروس مخصصة لكلّ المستويات اسلوب تعليمي فعّال و مُثبَت مجتمع عالمي نتائج مضمونة مواعيد التواصل مع المشرفين الفترة الصباحية 10am الفترة المسائية 10 pm إسم المشرف التخصص رقم الجوال البريد الإلكتروني التحويلة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
استهل مايكل أوهانلون من معهد بروكينغز مقاله في صحيفة "وول ستريت جورنال" بالتساؤل عما إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد "فقد عقله" قبل أن ينفي ذلك بشكل شبه مؤكد. أوضح أوهانلون أن بوتين أخطأ بشدة على ما يبدو في حسابات اجتياحه لأوكرانيا. لكن التاريخ مليء بالمعتدين الذين ظنوا أن الحروب ستكون أسهل بكثير مما انتهت إليه. أدرك العالم سلفاً أن بوتين كان غاضباً ومتكبراً وأوتوقراطياً. وقد تعلم المراقبون أيضاً أنه أكثر تهوراً من تقديراتهم السابقة. لكن يمكن تفسير سلوكه ببساطة عبر توقع ارتكابه الأخطاء التي غالباً ما يرتكبها القادة إنها نزعة إنسانية طبيعية، خصوصاً لدى الديكتاتوريات أو المجالس العسكرية. وقدم أمثلة عدة عن هذه الإخفاقات كما حصل مع القيصر الألماني فيلهلم الثاني والحرب العالمية الأولى، ونظام هيديكي توجو الياباني والحرب العالمية الثانية وكيم إيل سونغ في كوريا الشمالية والسوفيات في أفغانستان وصدام حسين ضد إيران والكويت. وهذا ما قامت به الولايات المتحدة أيضاً. هذه التوقعات قبل حرب العراق أشار أوهانلون إلى أنه قبل اجتياح العراق في مارس (آذار) 2003، توقع بعض المسؤولين الأمريكيين عودة ثلثي القوات الأمريكية إلى ديارها بحلول خريف تلك السنة وأن تكلف تلك الحرب الخزانة الأمريكية 100 مليار دولار كحد أقصى.