شكرا على الحب - بدر بن عبدالمحسن متصفحك قديم و لا يدعم تشغيل الصوتيات والفيديوهات، قم بتحميل متصفح جيد مثل متصفح كروم على هذا الرابط لا يوجد نص كتابي لهذه القصيدة. تعليقات الزوار كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
«يا بتفكر يا بتحس، ما فيك توقف بالنص». المنتصف حارق. كل الغناء متعة، وأداؤها أغنية «تاج راسك»، متعة خالصة. تهتزّ من صميمها، وتدمع، ثم تبتسم. تتذكر وتتألم، ثم تشعر بالعبور وقوة التخطي. تنزع المايكروفون من مكانه، وتجرف الجمهور وراءها، كما يفعل النهر المتدفق في لحظة ارتطام بمصبّه. غنّت للغناء بأسره، للحب بأسره، لردّ الاعتبار، للجريحات جميعهن. وغنّت رفضاً للتخاذل والتواطؤ والدوس على الطموح وقتل الأحلام من دون رأفة. تحلّق في العالي، كلحظة «انتقام» فريدة من نوعها؛ ضد كل من استغلّ، وحطّم، وغدر وطعن. وضد التسريبات الأخيرة، والأزمات المتتالية والعصي في الدواليب، والتدخل في الحياة الشخصية والشر المتطاير من حولها. أغنية «تاج راسك»، بكيفية غنائها، بالانفعال الزائد؛ هي شيرين على حقيقتها، ترفض الظروف ولا ترضى بمواقف تفلت من يدها. الامير بدر بن عبد المحسن .. شكرا على الحب - منتديات عبير. «أنا مش جارية ولا عبدة، أنا ستك وتاج راسك». «آه آه آه»... رائعة! تشكر الفرقة الموسيقية وهيئة الترفيه، والمخرج اللبناني طوني قهوجي. و«شكراً للجمهور على الحب». حين تنسى الكلمات، لعوامل الذاكرة وضغط الحياة، تعتذر: «دي قعدة البيت. ألزهايمر على بكير». تبارك للمنتخب السعودي فوزه على منتخب فيتنام في تصفيات كأس العالم، «وشّي حلو عليكم».
إلى صاحب التميّز والأفكار النيّرة.. أزكى التحيّات وأجملها وأنداها وأطيبها.. أرسلها لك بكلّ ودّ وحب وإخلاص.. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام.. وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجاب.. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين. شريك حياتي.. شكرا على الحب - ووردز. أعطر التحايا، وأطيب المنى، وكل الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثقة والإرادة، تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنني حينما أخطئ بحقك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فواخجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فأنت أجمل هدية من رب البرية. إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيراً. شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم. تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع إسمها في عليانا. كلمة شكر وامتنان.. إلى صاحب القلب الطيّب.. إلى صاحب النفس الأبيّة.. إلى صاحب الابتسامة الفريدة.. إلى من حارب وساهم الكثير مِن أجلي.
عبر نفحات النسيم وأريج الأزاهير وخيوط الأصيل، أرسل شكراً من الأعماق لك، فشكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم. تحلّق الطيور مغردة في سماء الكون عبر فضاء تملؤه نجوم لامعه.. ذلك هو قلب المؤمن التقي حافظ الآيات.. يلهج بها ليلاً نهاراً.. لك شكر وتهنئة.. فهنيئاً لك ما حفظت وهنيئاً لك ما نلت. أمي الحبيبة.. شكرا علي الحب بدر بن عبد المحسن. تحية أبعثها إليكِ يا هبة الرحمن، يا مَن جهدت وضحيت لأجلي، تحملت الآلام حتى أشفى، وكتمت الآلام حتى أسعد، ورقت عظامك حتى أقوى، فكلّ التحية والتقدير لك يا أغلى من في الوجود، يا منبع العطاء والجود. حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً.
إن قلت شكرا فشكري لن يوفيكم حقا سعيتم فكان السعي مشكورا إن جف حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيرا كلّ الحب والوفاء وبأرق كلمات الشكر والثناء، ومِن قلوب ملؤها الإخاء تتقدم بالشكر على تفانيها في عملها. بينما نعبر عن عرفاننا، علينا ألا ننسى أن أقصى درجات التقدير لا تتمثل بنطق الكلام، وإنّما بتطبيقه، شكرًا لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم. لقد تعلمنا منك أن للنجاح أسرار، وأن المستحيل يتحقق بعملنا، وأن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها في عقولنا، فنشكرًا كثيرًا على ما قدمته لنا من جهود قيّمة. لا تُسعفني الكلمات والعبارات كي أرتبها شكرًا و عرفانًا لك، فأنت الشجرة الوارفة الظلال التي حملت أشهى الثمار لتُعطينا إياها، وأنت المنارة التي تُضيء عتمة العقول، والزهرة التي تنبت في القلب، وترويها بعلمك ومعرفتك وثقافتك. تخجل عبارات الشكر منك، لأنك أكبر منها، لقد قمت بتحويل الفشل إلى نجاح مبهر، لذلك فنحن نشكر جهدك، ونقدّر عملك، فأنت بالفعل جدير بالتميز. أمي دائماً تقول لي أن الثراء لا يقاس بالمال، وإنّما بالأصدقاء، وأكيد ستسعد بلقائك، وسترى كيف أصبحت ثرياً بصداقتك، فشكراً لأنك صديقي. تلوح في سمائنا دومًا نجومٌ براقةٌ، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءَتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كل ساعة، فاستحقتْ وبكلِّ فخر أن يُرفع اسمها في عاليًا عاليًا، فليس في الحياة أجمل من صديق صالح مخلص، ينصحك ويقف بجانبك، فهنيئاً لي بك صديقي الحبيب، ويكفيني من الحياة صديق قريب مخلص منصف صالح، يقف بجانبي ويشد عضدي، فشكرًا لك يا صديقي الرائع.