مرفق لكم حل درس أراك عصي الدمع لغة عربية حادي عشر فصل ثاني يحتوي هذا الملف على حلول درس أراك عصي الدمع في مادة اللغة العربية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الثاني، مناهج دولة الأمارت. حل درس أراك عصي الدمع لغة عربية حادي عشر كالتالي: القـــــــراءة نص شعري من العصر العباسي: أبو فراس الحمداني: أراك عصي الدمع نواتج التعلم: 1 – يبين المتعلم المعنى الإجمال للنص الشعري.... 2 – يفسر المفردات من خلال السياق. 3 – يستنتج الدلالات التعبيرية. 4 – يحلل النص سياقه التايخي العنصر الأدبي: الاستعداد لقراءة النص: تحديد العاطفة: الشعر هو النص الذي يتيح للعاطفة أن تتنفس وتتكاثف وتتلون ، ولا يمكن أن نقرأ الشعر من دون أن نسأل عن العاطفة المسيطرة على الشاعر ، فهي كثير من الأحيان الباعث النص. تطبيق على المفردات والمعجم املأ الفراغات بالكلمات المناسبة (الصبابة، جوانحي، أضناني) فؤادي في ثوب…. أراك عصي الدمع شيمتك الصبر بلاغة. الصبابة….. يرفل وأدمع جفني من بعادك تهمل من أين أبدأ تمزيق الدجى فأنا نور كليل وليل الهم…. أضواني…. الشوق بين … جوانحي… يتردد ودموع عيني تستهل وتنفد أنشطة ما بعد النص: حول النص: 1 - ما الفكرة المحورية الأبيات ؟ الشاعر يفخر بخصاله الجميلة من عشق وصبر ووفاء دون ان يتخلى عن عزة نفسه 2 - ما العاطفة المسيطرة على الأبيات من (1 - 5) ؟ وما هي المفردات التيتحيل على هذا الإحساس ؟ العشق أنا مشتاق وعندي لوعة 3 - يعيش الشاعر صراعاً بين حالين يتنازعانه.
أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ، أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ؟ بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ، ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ! إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ معللتي بالوصلِ، والموتُ دونهُ، إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ!
هي إذن من روميات أبو فراس الحمداني هذه القصائد التي نظمها أيام اعتقاله في بلاد الروم وابن عمه سيف الدولة يتأخر ويماطل في دفع فديته. نعود إلى محمد سليم نعود إلى سنة 1904، محمد سليم إذن يجلس أمام البوق النحاسي ويتذكر ما سبق أن سمعه. استمع طبعا إضافة إلى حفلات عبده الحامولي إلى كبايات عبده الحامولي، هذه الأكوز الرديئة الصوت ولكن نحن في عصر الحداثة سنة 1904 القرن الجديد والأقراص، الأقراص جودتها طبعا أحسن بكثير، وها هو يسجل القصيدة على الوحدة من مقام البياتي تماما كما سي عبده يغنيها. حل درس أراك عصي الدمع لغة عربية حادي عشر - سراج. مكتوب على ملصق الأسطوانة قصيدة "آه يا أنا" لأنها تسبق بدولاب العواذل: "آه يا أنا ويش للعواذل عندنا، قوم مَضْيِع الغذال وواصلني أنا". أيضا نستطيع أن نطرح سؤال من العبقري الذي فكر في إضافة هذه الأبيات أو هذا البيت الذي هو أساسا مأخوذ من دور، قد يكون دور "سيكاه" ووضع هذا الكلام في مستهل كل القصائد المغناة في بداية القرن العشرين؟ تقليد لا بد أنه ظهر في مدرسة النهضة ربما في أواسط القرن التاسع عشر. هل هو من اختراعات عبده الحامولي؟ هل هو من اختراعات جيل عبده الحامولي؟ هي من ضمن هذه الأسئلة التي نبحث فيها ولكن بشكل يائس (صعب الإجابة عنها) نعرف تماما أننا لن نجد لها إجابة أبدا.
أيامُ عزي ، ونفاذِ أمري هي التي أحسبها منْ عمري مَا أجْوَرَ الدّهْرَ عَلى بَنِيهِ! وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ! لوْ شئتُ مما قدْ قللنَ جدَّا عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا أنعتُ يوماً ، مرَّ لي بـ " الشامِ " ، ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ دَعَوْتُ بِالصَّقّارِ، ذاتَ يَوْمِ، عندَ انتباهي ، سحراً من نومي قلتُ لهُ: اخترْ سبعة ً كباراً كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا يَكُونُ لِلأرْنَبِ مِنْهَا اثْنَانِ، وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ وَاجْعَلْ كِلابَ الصّيْدِ نَوْبَتَينِ ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين و لاَ تؤخرْ أكلبَ العراضِِ! فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ ثم تقدمتُ إلى الفهادِ وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ وقلتُ: إنًَّ خمسة ً لتقنعُ وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ و أنتَ ، يا طباخُ ، لا تباطا! عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا! ويا شرابي البلقسياتِ تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ بِالله لا تَسْتَصْحِبُوا ثَقِيلا! اعراب قصيدة اراك عصي الدمع - إسألنا. واجتنبوا الكثرة َ والفضولا! ردوا فلاناً ، وخذوا فلانا! وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا! فاخترتُ ، لمَّـا وقفوا طويلا، عشرينَ ، أو فويقها قليلا عِصَابَة ٌ، أكْرِمْ بِهَا عِصَابَهْ، معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه ثُمّ قَصَدْنَا صَيْدَ عَينِ قَاصِرِ مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ جئناهُ والشمسُ ، قبيلَ المغربِ تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب وَأخذَ الدُّرّاجُ في الصّيَاحِ، مُكْتَنِفاً مِنْ سَائِرِ النّوَاحي في غَفْلَة ٍ عَنّا وَفي ضَلالِ، ونحنُ قد ْ زرناهُ بالآجالِ يَطْرَبُ للصُّبْحِ، وَلَيسَ يَدرِي أنَّ المنايا في طلوعِ الفجرِ حَتى إذَا أحْسَسْتُ بِالصّبَاحِ ناديتهمْ: " حيَّ على الفلاحِ! "