أيضًا الحاجيات الخاصة جدًا غير قابلة للتمرير. فكروا بالقطع قبل شراؤها بالمقام الأول، هل القطعة مستدامة؟ هل يمكن إعادة تدويرها؟( مثلًا في أثاث المنزل الخشب دائمآ فكرة ممتازة). تحدثوا بفخر عن حاجياتكم الموروثة وقطعكم التي مررتموها بأريحية مع من حولكم فالحديث يبدأ بتغيير المعتقدات والمفاهيم. مدونة اروى العمراني. فكروا فيها كوسيلة إبداعية واكتساب مهارات عظيمة، مثل تحويل فستان هيفاء إلى تنورة وأخشاب أروى إلى سرير مميز. من الرائع معاملتها كنشاط بين الأهل والأصدقاء باستضافة المجموعة المعنية وتبادل الحاجيات وكأنه تسوق مجاني. بإمكانكم إضافة لمستكم الخاصة لكل ما ترثونه، تغيير أزرة قميص، إعادة صبغ طاولة الخ.
( مدونة مميزة عن الكتب الأجنبية ولكن بلغة عربية!
أحدث التدوينات المنشورة جلسة ريفية (رِزم القش) 23 مايو 2020 | مدونة أروى أهلاً يا أصدقاء 🙋🏻♀️!
نُفهرس في قاعدة بياناتنا مئات المدوّنات العربيّة ونجلب خلاصة منشوارتهم رأس كل ساعة. مدوّنة الفهرست مدوّنة الفهرست هي جهد مجتمعي تطوعي نسعى من خلاله إلى تعزيز ثقافة التدوين في العالم العربي. اكتب معنا أحدث التدوينات نقطة نظام حقوق التدوينات محفوظة لأصحابها. والآراء الخاصة بالمدونين لا تُعبّر عن وجهة نظر الفهرست.
حاجتي الكبيرة للكتب تعني إنفاق الكثير عليها كل شهر. لكني وجدت الحل عندما تصالحت مع فكرة الاستعارة. وفي السنوات الأخيرة أصبحت اقتسم قائمة كتبي مع صديقتي المقربة لتشابه أذواقنا. اشتري جزء وهي جزء ونمرر الكتب لبعضنا عند الانتهاء منها. هيفاء القحطاني | مدونة قصاصات الصورة من حساب أروى على انتسقرام. أروى العمراني | مدونة أروى. أروى العمراني والقديم: دائما أتأمل صديقتي أروى العمراني وتعاملها مع قطع المنزل وحاجياته. دائمًا تبدو لي مختلفة وأصيلة، تصنعها من الصفر ومرات كثيرة تعيد بناءها من قطع قديمة أو تقوم بتجديد مقتنيات قديمة من سوق مستعملة وتحيلها بأرخص الطرق وأبسطها إلى قطعة بديعة للغاية. في خضم حديثي الشائق معها ذات مرة لفتني أنها أحضرت جميع أثاث منزلها في أمريكا وأعادت استخدامها في منزلها الجديد. غرفة نوم ، مكتب وكراسي وصنعت حكايات جديدة لهذه الممتلكات في منطقة جغرافية مختلفة وحكايات ممتدة.. طلبت من أروى أن تكتب لنا منظورها في التمسك بالأشياء وصنع ذكريات جديدة ممتدة واستغلال القديم في حكاية جديدة: لديّ أسباب عديدة للتمسك بأشيائي وصنعها بطريقتي. أحدها تقليل التكلفة المادية حتى لو كانت الميزانية تسمح. والثاني المتعة التي يجلبها لي صنع الأشياء وإعادة تدويرها والشعور اللاحق بالسعادة بعد الإنجاز بترك بصمتي في غرض جديد.