في عام 2000، حركة طالبان تنفيذ الحسن وزوجته فرزانة لأنهم يعيشون في بيت بابا القديم، قصر، وهم الهزارة، الذين يدعون المسؤولين طالبان كلها "لصوص". البحث عن الخلاص والموضوع الرئيسي إضافي في جميع أنحاء رواية عداء الطائرة الورقية هو البحث امير البلاد من أجل الخلاص. الذي دمره بالذنب والعار على خوفه وعدم الرغبة في مساعدة حسن بينما كان تعرضه للاعتداء من قبل آصف، وقال انه غير قادر على التعامل مع عواطفه وفي نهاية المطاف إطارات حسن للسرقة في محاولة للتخلص منه. إنها تعمل. عندما رحيم خان الاتصالات أمير في عام 2001 عن وجود كونه "وسيلة لتكون جيدة مرة أخرى"، أمير يعلم أنه يجب أن نفعل ما الرحيم يسأل عنه. بحث امير البلاد من أجل الخلاص يجلب له بالعودة إلى أفغانستان، حيث يكتشف الحقيقة حول صلته حسن، وحيث انه يحل لحفظ واعتماد سهراب، نجل حسن. خيانة وهناك موضوع مهم النهائي في رواية عداء الطائرة الورقية هو خيانة. روايه عداء الطايره الورقيه pdf. مسكون أمير من حقيقة أنه لم يساعد حسن في الزقاق، وزيادة يخون له تأطير له لسرقة. بابا للخيانة علي، أفضل صديق له وخادما في حين يكبرون، التي أنجب حسن مع زوجته علي Sanuabar. Sanaubar يخون علي وحسن من قبل التخلي عنها بعد وقت قصير من ولادة حسن، ولكن في وقت لاحق رجوعها إلى حسن ويطلب الصفح، وحتى يساعد على رفع سهراب.
لطيفة الحاج قديح ما أروعها من رواية، أشبه ما تكون بدورة الأرض حول نفسها، فاذا البداية هي النهاية، واذا النهاية رجع صدى..! نقرأ سطورها من بين أنامل مبدعة وفكر ثاقب، صاغها بعناية فائقة فاذا بها عجينة لينة مدعوكة بماء العيون وحشائش القلب، مجبولة بعلاقة حميمية تأملية نادرة قل نظيرها، لتخْرُج سيمفونية أدبية خالدة.. ومع ذلك، فقد أنهيتها ومشاعر شتى تنتابني، منها شعور بالخجل، نعم، الخجل من نفسي، حيث لم أتعرف على تلك البلاد الشاسعة إلا من خلالها. وكذلك تأكدت كم أن الدين الإسلامي مخطوف كي تلصق به عقائد ومفاهيم طالبانية ما أنزل الله بها من سلطان… ولا أنسى مشاعر الحزن والغضب التي انتابتني في آن معاً، فالحقائق التي جاءت في الرواية صادمة، ولكن ذلك لا يعني الانتقاص من قيمتها الأدبية والفنية، واعتبارها من روائع الأدب.. إنها رواية الطبيب الأميركي من أصل أفغاني خالد الحسيني، الذي ولد في الرابع من مارس في العام 1965، في العاصمة كابل.
استمر نشاطه الأدبي مع مزاولته مهنة الطب، فقد كان عضو هيئة التدريس واستشاري قسم أمراض الباطنة المتوطنة في كلية الطب (جامعة طنطا). توفي في 2 أبريل 2018 عن عمر يناهز 55 عامًا، إثر أزمة صحية مفاجئة.