حرقان البول يُسبِّب الشعور بالحرقان عند التبوُّل ألماً شديداً، ويُمكن أن يتسبَّب بإعاقة الشخص عن عملية التبول. أعراض حرقان البول يُمكن ذكر بعض من الأعراض التي يُمكن أن تُصاحب حرقان البول على النحو الآتي: زيادة الحاجة إلى التبوُّل. مواجهة صعوبة في التبوُّل. الغثيان، والتقيُّؤ. ألم في الظهر، أو البطن. تورُّم في الأعضاء التناسُليّة، أو مجرى البول. خروج إفرازات من المهبل، أو القضيب. الحُمَّى. وجود رائحة كريهة للبول. خروج البول داكن اللَّون. أسباب حرقان البول نذكر في ما يأتي بعض من أسباب حرقان البول: انسداد مجرى البول، أو تضيُّقه. الغسل المُتكرِّر للمنطقة، واستخدام منتجات تُسبِّب الحساسيّة. وجود مشاكل هرمونيّة. التهاب المسالك البوليّة. حدوث إصابة، أو تهيُّج موضعيّ؛ بسبب موضع القسطرة، أو الاتِّصال الجنسيّ. احتباس البول يعّرف احتباس البول على أنه حالة تجعل المصاب غير قادر على تفريغ المثانة بشكل كُلِّي وغالباً ما يشعر بأنَّه مُضطر إلى التبوُّل، ويُصيب احتباس البول النساء والرجال على حدٍّ سواء، إلا أنَّه أكثر شيوعاً عند الرجال، خاصّةً مع تقدُّمهم في السنِّ، حيث أظهرت الأبحاث أنَّ احتماليّة إصابة الرجال باحتباس البول تفوق احتماليّة حدوثه عند النساء بعشر مرَّات.
أعراض احتباس البول تتضمَّن الأعراض التي يُواجهها المريض المصاب باحتباس البول ما يأتي: الشعور بألم في أسفل البطن. التبوُّل بشكل مُتكرِّر يصل إلى ثماني مرَّات، أو أكثر يوميّاً. الاستيقاظ عِدَّة مرَّات أثناء الليل للتبوُّل. تسرُّب البول من المثانة خلال اليوم. صعوبة بدء التبوُّل. ضعف مجرى البول، أو تقطُّعه. الحاجة إلى التبوُّل مرَّة أخرى مباشرة بعد الانتهاء من التبوُّل. عدم معرفة وقت امتلاء المثانة. أسباب احتباس البول تتضمن أسباب احتباس البول الآتي: استخدام بعض أنواع الأدوية، مثل: مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات لعلاج القلق والاكتئاب. مضادات التشنج لعلاج تشنجات المعدة، وسلس البول. مضادات الهيستامين لعلاج الحساسية حدوث مشاكل في الأعصاب، والتي يمكن حدوثها نتيجةً لما يأتي: الإصابة بداء السكري. الإصابة بسكتة دماغية. تعرض منطقة الحوض لإصابة. الولادة المهبلية. إصابات الدماغ أو الحبل الشوكي. انسداد مجرى البول. ضعف عضلات المثانة.
الكزبرة تستخدم بذور الكزبرة في تخفيف أعراض حصر البول، فهي تتميز باحتوائها على مضادات الجراثيم التي تساعد على مكافحة الالتهابات في المسالك البولية، ويمكن تحضير مغلي الكزبرة عن طريق إضافة ملعقة واحدة من بذور الكزبرة إلى كوب من الماء وتركه ليغلي عدة دقائق، وعندما يبرد قليلا يمكن تناوله ويفضل تكرار ذلك مرتان يوميا، ويمكن أيضا تناول منقوع الكزبرة الذي يحضر عن طريق إضافة ملعقة كبيرة من الكزبرة المطحونة إلى 3 أكواب من الماء، ويترك منقوعا طوال الليل ثم يشرب بمعدل 3 أكواب يوميا. بذور الحلبة من أفضل العلاجات الفعالة لمشكلة احتباس البول ، فهي تعمل على ضبط الرقم الهيدروجيني ومكافحة العدوى، بالإضافة إلى أنها تخلص الجسم من السموم وتمنع تراكمها، ولتحضير مشروب من الحلبة تضاف نصف ملعقة من بذور الحلبة إلى كوب من اللبن ويتم تناوله مرتان يوميا، كما يمكن أيضا مزج ملعقة من بذور الحلبة المطحونة مع ملعقة كبيرة من العسل ومن ثم تناولها، وأخيرا فإنه يمكن أيضا نقع بذور الحلبة في الماء مساءا وتركها حتى الصباح، حيث يؤخذ كوب من مشروب الحلبة ويضاف له ملعقة صغيرة من العسل ويشرب على الريق. البقدونس والكرفس والنعناع جميعها أعشاب مدرة للبول ويمكن استخدامها في علاج حصر البول، وذلك عن طريق تناول أي من مغلي أوراق البقدونس أو الكرفس أو النعناع مرتان يوميا صباحا ومساءا.
وجود مشاكل في الأعصاب والتي تكون بسبب الإصابة بمرض السكر، أو سكتة دماغية، أو الإصابة في منطقة الحوض، أو بسبب الولادة الطبيعية، أو الإصابات في الدماغ أو الحبل الشوكي. ظهور ضعف في عضلات المثانة. حدوث انسداد في مجرى البول. احتباس البول المؤقت قد يحدث احتباس بول بشكل مؤقت وذلك في مراحل عمرية مختلفة ويكون في هذه الحالة مجرد مرض طارئ يمكن علاجه، ويحدث عادة عند الأطفال لمدة تصل إلى 12 ساعة أو أكثر. وقد يحدث أيضا بعد ختان الطفل لمدة تصل إلى ثمان ساعات ولكن تعتبر هذه من الحالات النادرة وقد فسرها البعض بأنها بسبب ضغط الضمادات الطبية على مكان الجرح. احتباس البول والحرقان عند الرجال قد يتعرض بعض الرجال لاحتباس البول والحرقان وذلك لعدة أسباب، ومنها: الإصابة بأمراض المسالك البولية والأعضاء التناسلية. وجود حصوات في المثانة والكلى. الإصابة بالتهاب المثانة فطري أو بكتيري. الهريس التناسلي الذي يعد عدوى فيروسية تصيب العضو التناسلي الذكري. بعض أدوية مرض السرطان. إجراء عمليات جراحية. التهاب وتضخم البروستاتا. علاج احتباس البول عند النساء غالبا ما تكون المشاكل الخاصة بالجهاز البولي من اكثر المشاكل انتشارا لدى النساء ومن هذه المشكلات مشكلة احتباس البول، ويمكن علاجها عن طريق استخدام بعض المواد الطبيعية مثل: الماء: فالإكثار من شرب الماء يساعد الجسم في التخلص من السوائل.
احتباس البول يعّرف احتباس البول على أنه حالة تجعل المصاب غير قادر على تفريغ المثانة بشكل كُلِّي وغالباً ما يشعر بأنَّه مُضطر إلى التبوُّل، ويُصيب احتباس البول النساء والرجال على حدٍّ سواء، إلا أنَّه أكثر شيوعاً عند الرجال، خاصّةً مع تقدُّمهم في السنِّ، حيث أظهرت الأبحاث أنَّ احتماليّة إصابة الرجال باحتباس البول تفوق احتماليّة حدوثه عند النساء بعشر مرَّات. أعراض احتباس البول تتضمَّن الأعراض التي يُواجهها المريض المصاب باحتباس البول ما يأتي: الشعور بألم في أسفل البطن. التبوُّل بشكل مُتكرِّر يصل إلى ثماني مرَّات، أو أكثر يوميّاً. الاستيقاظ عِدَّة مرَّات أثناء الليل للتبوُّل. تسرُّب البول من المثانة خلال اليوم. صعوبة بدء التبوُّل. ضعف مجرى البول، أو تقطُّعه. الحاجة إلى التبوُّل مرَّة أخرى مباشرة بعد الانتهاء من التبوُّل. عدم معرفة وقت امتلاء المثانة. أسباب احتباس البول تتضمن أسباب احتباس البول الآتي: استخدام بعض أنواع الأدوية، مثل: مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات لعلاج القلق والاكتئاب. مضادات التشنج لعلاج تشنجات المعدة، وسلس البول. مضادات الهيستامين لعلاج الحساسية حدوث مشاكل في الأعصاب، والتي يمكن حدوثها نتيجةً لما يأتي: الإصابة بداء السكري.
أضرار احتباس البول عند النساء الالتهابات البولية عند تجمع البول في المثانة وعدم إخراجه بشكل طبيعي فإن المثانة تصبح بيئة خصبة لنمو البكتريا، وكنتيجة لذلك تصاب المرأة بالتهابات في مجرى البول والمثانة، وبالتالي يبدأ الشعور بالحرقة والألم الشديد عند التبول. حصوات المثانة والكلى من الأضرار الأخرى لاحتباس البول وتراكمه في المثانة تكون الحصوات في المثانة والكلى، حيث أن البول يحتوي على أملاح صلبة، وبالتالي تكون فرصة إصابة المرأة بانسداد الحالب كبيرة، وكنتيجة لذلك تبدأ المعاناة من آلام شديدة عند التبول، وليس بالضرورة أن تحتاج هذه الحصوات إلى علاج طبي أو تدخل جراحي حيث أن البعض منها يتفتت تلقائيا بمرور الوقت. الفشل الكلوي يحدث الفشل الكلوي بسبب احتباس البول حيث أن البول المتراكم يضغط على المثانة والكلى، وعند ارتجاعه للكلى مرة أخرى فإنه يؤدي إلى حدوث احتقان في خلايا وقنوات الكلى مما يسبب توقفها عن العمل جزئيا، وتصاب بالفشل في تصفية الدم من السموم نتيجة لتراكم البول وهذا يعرف بفشل الكلى المؤقت، وعلى الرغم من أنه مؤقت ويزول بمجرد القيام بتفريغ المثانة من البول، ولكن عند الاستمرار في تكرار المشكلة وحصر البول باستمرار قد يحدث فشل الكلى المزمن وتدميرها.
فقدان الشهية. التبول المتكرر. انتفاخ وتضخم في القدمين. فقدان الوزن. التعب والإرهاق. ألم في العظام. صعوبة في خروج البول، أو قد تكون كمية البول قليلةً. الأمراض المنقولة جنسيًا: تتعدد الأمراض المنقولة جنسيًا التي تؤدي الإصابة بها إلى حدوث حرقة البول، أهمها داء المُتَدَثِّرات، والهِرْبِس، والسيلان. تناول بعض الأدوية: قد تحدث حرقة البول كأحد الأعراض الجانبية للأدوية التي يتناولها المصاب، مما يستلزم مراجعة الطبيب، ومثال على ذلك الأدوية المستخدمة في علاج سرطان المثانة ؛ وذلك لما تسببه من تهيج والتهاب في أنسجة المثانة البولية. أعراض مرافقة لحرقان البول توجد بعض الحالات من حرقة البول تستدعي مراجعة الطبيب، وذلك في حال مرافقتها مع بعض الأعراض الأخرى، والتي تتضمن ما يأتي: [٤] استمرار الشعور بالألم عند التبول. الشعور بألم على جانبي الجسم، أو في الظهر. ملاحظة خروج الإفرازات من المهبل عند النساء أو من القضيب عند الرجال. وجود دم في البول. تغير لون البول ليصبح عكرًا نسبيًّا مع وجود رائحة كريهة له. مرور الحصوة المتكونة في الكلى أو المرارة. تشخيص حرقة البول يمكن تشخيص حرقة البول عن طريق معرفة التاريخ الطبي والفحص البدني للمريض، وإجراء اختبارات للمساعدة في تشخيص سبب أعراض عسر وحرقة البول، ثم البدء في العلاج المناسب للحالة، وقد يسأل الطبيب ما إذا كان التبوّل المؤلم قد بدأ فجأة أو تدريجيًا، وهل حدث مرة أو عدة مرات، والشعور بالألم في بداية التبول أم بعد التوقف، وقد يسأل الطبيب أيضًا ما إذا كانت آلام التبوّل مصحوبةً بأعراضٍ مثل الحمّى، وإفرازاتٍ غير طبيعية، وألمٍ الخاصرة، وللإجابة على هذه الأسئلة ولمعرفة السبب ستحتاج لاختبار البول أو اختبارات أخرى لتأكيد التشخيص.