الجناس: هنا- هناك. الاستعارة: أخلص النيل،تصافحت الأمواه والعشب،أنفاس مسعرة،أكباد بها لهب. الكناية: أم اللغات-كناية عن اللغة العربية مدّوا لها سببا-كناية عن الاجتهاد والجدّ والعزيمة والهمّة العالية. 2. أسلوب الالتفات:وهو الانتقال من أسلوب إلى آخر في الكلام، انتقال من ضمير إلى آخر أو من الخبر إلى الإنشاء. نحو: أم اللغات….. أمهما(ضمير الغائب) وإن سألتَ(ضمير المخاطَب) ……. فالعرب والهدف من الالتفات: جذب انتباه المتلقّي،التنويع في طرائق العرض،الحركة وكسر الرتابة. 3. النداء:نسيمَ لبنان…. 4. المبالغة:(في الأبيات3،4،7،8،9،10،11). والهدف منها تعظيم مكانة اللغة العربية والوحدة العربية ومدح المغتربين. 5. التكرار: أم اللغات،العرب، لبنان، الفخر. اذا اكرمت اللئيم تمردا – لاينز. 6. التصدير: في الأبيات(11،13) ووظيفته:التباهي بالوطن والفخر والتعبير عمّا يجول في نفس الشاعر. 7. الترديد: في البيت(12). هذي يدي عن بني مصر تصافحكم فصافحوها تصافح نفسها العرب المصافحة الأولى: يد الشاعر ممدودة وتصافح أهل مصر، والمصافحة الثانية:وهي لأيدي العرب.. إذا كل كلمة منهما حملت دلالة خاصّة. 8. تكثيف المعنى:نحو.. مسعّرة-لهب(البيت7). 9. استعمال كم الخبرية وتفيد الكثرة.
وذلك في قدرة خالصة لا يوجد بها أن تقصير أو أي حزن. ولو كان يرغب لكان جعل القتل بالسيف بدلًا من الحلم. يقول في البيت الأول بأنه إن قدر على حر وعفى عنه فهي وكأنه قام بقتله. وذلك لأنه لن يتمكن بعد ذلك من محاربته. وذلك لأنه سوف يكون على استحياء من إحسانه له، ولكن أين يوجد ذلك الحر الذي يشكر الناس ويحفظ النعمة؟ أما بالنسبة إلى البيت الثالث فيقول بأنه لو أكرم أحد الكريم وأحسن إليه فإنه بذلك يملكه بإحسانه. ولكن إن أكرم اللئيم فإنه سوف ينكر ذلك الكرم ولن يشكر أبدًا ذلك الإحسان. بل أنه سوف يعتقد أنه أحسن إليه خوفًا منه. يقول المتنبي في البيت الرابع بأنه يجب أن يتم معاملة الناس كما يستحقون. شعر المتنبي: اذا انت اكرمت الكريم ملكته - مقال. ولذلك من كان يستحق العطاء لن يتم استعمال السيف معه. ولكن من يستحق القتل لا يمكن أن نكرمه بالعطاء، ومن يقوم بذلك يكون ارتكب ذنب تجاه دولته. البيت الخامس يقول بأن الفرد على علم بكافة مواقع الإحسان والإساءة في كل إنسان. وذلك لأنه فوق الجميع في الحكمة والرأي، كما أنه يفوقهم بالحال إن كان أمير. وبالنفس إن كان الأعلى همة، وبالأصل إن كان أصله شريف. أهم المعلومات عن المتنبي هناك بعض المعلومات التي يجب معرفتها عن المتنبي، وتلك المعلومات هي: إن اسم المتنبي بالكامل هو أبو الحبيب أحمد بن حسين بن الحسن بن مره بن عبد الجبال.
On يناير 6, 2017 474 0 بقلم / الباحثة ميادة عبدالعال عفواً يا نفسي فلستُ أنا الذي أصدرت عليكِ هنا الحكم بل أصدره عليكِ الذي ( أوجدكِ) وهو أدرى بكِ: " إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ " لماذا نبقى دائماً.. نقع في مصيدة الخذلان ممن نسدي لهم المعروف؟.. هل لابد أن نعرف كيف نقيّم الآخر حتى لا نقع ضحية خذلانه وإنكاره لمعروفنا؟، أم أن المعروف لا يجب أن ينتظر مقابل لنسعد به؟. فليس هناك أصعب من نكران الجميل لإنسان لا يحسن سوى أن يكون وفياً، صادقاً، ليس له أن يخدش اليد التي تمتد إليه، فيتصور أن الجميع يطابقونه في ذلك المبدأ، ويقاسمونه ما يؤمن به في الحياة من الوفاء.. وتحمّل مسؤولية أن تبقى دائماً مقدراً ومخلصاً لمن أسدى إليك معروف.. فنحن نبقى أوفياء.. لمن قدّم لنا الجميل في الحياة.. حتى إن أساء، وحتى إن بدرت منه الأخطاء.. إذا أنت أكرمت الكريم ملكته ... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا - أبو الطيب المتنبي - حكم. فنبقى دائماً مرتبطين به بمعاني المعروف لجميل صنعه لنا في فترة من الفترات.. فكيف بمن يرمي جميع ذلك خلف ظهره.. وينكر المعروف؟.
لانة انسان طماع لأنه لئيم وصفة اللؤم تمنعه من الشعور بالجميل لأن اللئيم طماع بطبعه * اسباب كتيره في الحياة.. تدعوك لرؤية وجهة نظـر المُتنبي جلـيّــةً في قوله @@ اكرمه في الاول وعند اكتشافه تمرد عليه انت (.. لانه ملوش لا شرف و لا امان.. بس البيت ده بيستخدم في غير موضعه و بالذات في مناطق بعينها..
قال أحد الرجال والذي يسمى "ابن راشيك" بأنه حينما كان يرغب المتنبي في الهرب قام خادمه بتذكيره بعدد من أبيات الشعر في قصيدة له والتي كانت تدور حول الشجاعة. حينها قرر المتنبي أن يرجع وأن يقاتل، ولكن انتهى القتال بموته مع ابنه وخادمه، وكان ذلك عام 965 ميلاديًا. شاهد من هنا: شرح قصيدة البردة للبوصيري بذلك نكون عرضنا لكم شعر المتنبي: اذا انت اكرمت الكريم ملكته وتعرفنا معًا على شرحه، وعرضنا لكم أهم المعلومات عن المتنبي. كما عرضنا أيضًا أهم الإنجازات التي قام بها، وعرضنا أشهر القصائد والدواوين الخاصة به، وأهم القصائد المغناة، وتعرفنا على تفاصيل مقتله، ونتمنى أن نكون قد أفدناكم.
الرواية الثانية: يقال أن عجوزاً أعرابية عثرت على جرو ذئب بجوار طريق، فتعجبت لأمره وتركته لعل أمه بالجوار وستأتي لنجدته أو أنها ذهبت لتحضر له طعاماً، وخلال عودة الأعرابية من ذات الطريق، وجدت الجرو في مكانه، فتأثرت وحملته معها إلى ديارها، وأحضرت شاة حلوب ليرضع منها الجرو، وعاش متخذاً من بيت العجوز مرتعاً ومن شاتها مرضعاً، حتى دخلت الأعرابية ذات يوم على الجرو ومرضعته فوجدت الجروب يغرس أنيابه في بدن الشات ممزقاً أكلاً ناكراً لصنيعها، فأنشد المتنبي في حكاية الأعرابية شعراً يرجع له أصل بيت اذا انت اكرمت الكريم ملكته. لو أردنا أن ننظم في شعراء العرب وأدباءهم كلاماً لقلنا فيهم، وكأن الخالدين بأبياتهم يتبارون في ملحمة كلامية ونحن الشهود على ارثهم لا نملك لمعاركهم فضاً ونغنم من صراعاتهم ما هو أثمن من الفضة وقصائد تعادل الكنوز الذهبية، هذه الروعة التي تفيض من الحروف العربية الأصيلة هي ما دفعتنا لنكتشف غيض عن الشاعر الذي أسر الألباب ودفع الأحباب لمعرفة من القائل اذا انت اكرمت الكريم ملكته.