وأفادت الدائرة بأن الحاجة للصفائح الدموية يومية، وتزداد الحاجة لها خلال الإجازات نظرًا لقلة أعداد المتبرعين بالدم، بالإضافة إلى أن فترة حفظ الصفائح لا تتجاوز 5 أيام. ويمكن للقارئ الكريم حجز موعد للتبرع والتواصل والاستفسار مع بنك الدم المركزي عبر الواتساب: أنت مدعو للتبرع بالصفائح الدموية وإليك الطريقة عُمان كانت هذه تفاصيل أنت مدعو للتبرع بالصفائح الدموية، وإليك الطريقة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة أثير وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. اليوم العالمي التبرع بالدم 50 مرة. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
"القومى للحوكمة وجامعة بورسعيد" يوقعان اتفاقية تعاون للتطوير وتنمية القدرات وقع المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة –الذراع التدريبي لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية- ممثلَا عنه الدكتورة شريفة شريف، المدير التنفيذي للمعهد، وجامعة بورسعيد ممثلة في الدكتور أيمن محمد إبراهيم، رئيس الجامعة؛ اتفاقية تعاون مشترك -عبر الفيديو كونفرانس- في مجالات الحوكمة والتطوير وإعادة الهيكلة الإدارية وتنمية القدرات البشرية والدراسات البحثية والفعاليات العلمية وغير ذلك من المجالات ذات الاهتمام المشترك. 32% ارتفاعًا بصادرات الصناعات الهندسية بالربع الأول من 2022 لتسجل 983مليون دولار ارتفعت صادرات مصر الهندسية خلال الربع الأول من 2022 بنسبة 32% لتسجل 983 مليون دولار فى 2022 حتى نهاية شهر مارس بالمقارنة بـ 743 مليون دولار بالفترة المماثلة من العام الماضي، وفق التقرير الشهرى للمجلس التصديري. اتحاد مستثمرى المشروعات: تصريحات الرئيس السيسى رسالة طمأنة للمستثمرين أكد اتحاد مستثمري المشروعات المتوسطة والصغيرة أن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتشجيع الاستثمار الخاص والأجنبي والعمل على دعم الصناعة بمثابة رسالة طمأنة للمستثمرين.
من العادات التي اشتهر بها المغاربة في شهر رمضان الاحتفال بالصوم الأول للأطفال في يوم من أيام رمضان خاصة في السابع والعشرين منه، ويعد الاحتفال بهذا اليوم من مظاهر العادات التقليدية المغربية، التي توارثتها منذ القدم، وذلك بهدف إشعار الطفل الصغير بالمسؤولية، وفيه يتبارى الأطفال الصغار فيما بينهم من أجل صيام أول يوم لهم في حياتهم، وذلك استعدادا منهم لتجريب هذه الفريضة التي ستلازمهم طوال حياتهم. وتعد هذه الليلة مميزة جدا تحرص فيها الأسر المغربية على الاحتفال بالصوم الأول لأبنائها الصغار لتحبيبهم بالصيام وربطهم بهذا الركن الديني، كما يتم الاحتفال بالأطفال في أجواء شبيهة بالعرس التقليدي المغربي، حيث يتم ارتداء أزياء تقليدية من قبيل "القفطان" و"التكْشيطة" و"الشرْبيل"، والحلي بالنسبة للإناث، و"الجلباب" أو "الدراعية" أو "الجابادور" و"البلغة" (نعل جلدي) بالنسبة للذكور، وكما الأعراش المغربية، يتم حملهم فوق ما يسمى بـ"العمّارية" والتقاط صور تذكارية لهم، كما يتم تخضيب أيادي الفتيات الصغار بالحناء وسط أجواء مبهجة. وتحرص الأسرة المغربية على إشراك الأطفال في إعداد وجبة الفطور، وتنظيف البيت، وأداء جل الصلوات جماعة؛ وذلك لجعلهم يشعرون بالمسؤولية من جهة، ولترسيخ هذه العادات المتوارثة في أذهانهم من جهة أخرى، حيث لا تزال هذه العادات قائمة إلى يومنا هذا.