نقدم إليكم اليوم عزيزي القارئ اليوم بحث عن الصخور ، فالصخور مجموعة صلبة من التشكيلات من مجموعة من المعادن بصورة طبيعية و تختلف أنواع الصخور تبعا لأنواع المعادن المتشكلة منها وعلاقتها ببعضها البعض ونسبة كل منها. وللصخور علم يهتم بها ويختص بالبحث في نشأتها وتكوينها وتصنيفها يعرف بعلم الصخور ، وعلم الصخور احد فروع علم الجيولوجيا الذي يهتم بنِاة الأرض ومراحل تكوين القشرة الأرضية ومكوناتها وعلاقة أجزائها ببعضها ، كما يتم من خلاله الربط بين علم الكيمياء والفيزياء. تصنيف الصخور النارية – e3arabi – إي عربي. ويعتبر الصخر وحدة بناء القشرة الأرضية أما المعدن فهو وحدة بناء الصخر نفسه ولمعرفة المزيد عن الصخور وأنواعها وتصنيفها ومكوناتها فعليكم بالبقاء معنا في موسوعة. الصخور عبارة عن رمال ترسبت وتطابقت مع بعضها البعض وبعد عدة سنوات تكونت هذه التشكيلة من الصخور ، فهناك الصخور الطينية التي ترسبت بفعل مياه الأمطار والصخور الرسوبية التي ترسبت بفعل الأمواج المائية والصخور النارية التي تكونت بفعل الحمم البركانية التي تلقيها البراكين. تكوين الصخور هي عملية جيولوجية تأخذ فترات زمنية طويلة وتحدث بعد مراحل متعددة. خصائص الصخور تستطيع بعض أنواع الصخور عكس الأشعة الكونية الساقطة عليها.
البيئة البركانية "السطحية" تتميز بكونها على سطح الأرض، وبالتالي تكون درجات الحرارة أقل منها في البيئة الجوفية ويترتب عليها تبريد سريع للصهارة التي تنفجر من فوهة البركان عن تلك الموجودة بجوف الأرض. بحث عن الصخور شامل - موسوعة. أين مواقع تكّون النشاط البركاني؟ دوماً ما يحدث النشاط البركاني في أوضاع جيولوجية وتكتونية متعددة ولكن دائماً ما يحدث في المواقع التي تتصف بالآتي: حدود الصفائح المتباعدة حين تتباعد حدود الصفائح والقارات عند الحواف المحيطية تؤدي إلى تدفق الحمم البازلتية ويعود ذلك إلى عوامل الضغط، والحرارة والتي تعمل على تشكيل الحمم البركانية، وتشكّل هذه العملية الجزء الأكبر من القشرة المحيطية. حدود الصفائح المتقاربة يعمل التقارب بين حدود الصفائح القارية إلى حدوث نشاط بركاني بمكان الالتقاء، ويكون نتيجة لعوامل الإحتكاك، والضغط، كذلك ذوبان المواد المكونة للصفائح في منطقة التداخل بفعل الماء، وينتج عنها الصهارة البازلتية، وحالما تصل الصهارة إلى السطح فإنها تكوّن الجزر والحواف القارية المبنية على البازلت، والديوريت، والجرانيت، الأندسيتايت. الوديان المتصدعة حين ترتفع "طبقة الستار" – جزء من القشرة الأرضية – يحدث كسور بالقشرة الأرضية ليتشكل بعدها الوادي المتصدع.
كيفية التواجد والنسيج: إنّ العلاقة الهندسية والشكلية التي تكون متبادلة بين المكونات المعدنية أو المادة الزجاجية في الصخر تُعرف باسم "النسيج المكوُّن للصخر" والذي يعتمد على مكان تبريد الصهير وطريقة تبريده، هذا وقد تم تقسيم الصخور النارية اعتماداً على نسيجها إلى قسمين هما: الصخور المتبلورة: تم تقسيم الصخور المتبلورة معتمد على حجم الحبيبات إلى مجموعة من الأنسجة وهي: نسيج خشن الحبيبات: حيث يتسبب التبريد البطيء بتكون نسيج خشن كما تكون بلورات المعادن كبيرة وذات توزيع متنظم وحجم متساوي. نسيج بروفيري: عندما يكون الصخر محتوي على نوعين من البلورات بحجم وزمن تبلور مختلف فإنّ ذلك يؤدي إلى إنتاج نسيج بورفيري، حيث تتواجد البلورات ذات الحجم الصغير على أرضية الصخر وتكون محاطة بالبلورات ذات الحجم الأكبر (البلورات الظاهرة). نسيج دقيق التحبب: في هذا النسيج لا يمكن رؤية رؤية البلورات الخاصة في المعدن. الفرق بين الصخور النارية والرسوبية والمتحولة - مجلة سلا سيفين. نسيج زجاجي: هو نسيج شبيهاً بالزجاج العادي والذي يميز الصخور البركانية. نسيج زجاجي بورفيري: يُعرف حين تُحاط البلورات الظاهرة بأرضية زجاجية. أقرأ التالي منذ 3 أيام معايرة المواد باستخدام حمض الهيدروكلوريك منذ 3 أيام نترات الفضة AgNO3 منذ 3 أيام كيفية تقدير وزن الرصاص والكروم منذ 3 أيام المردود المئوي للتفاعلات منذ 3 أيام أنواع التفاعلات الكيميائية منذ 4 أيام يوديد الفضة AgI منذ 4 أيام هيدروكسيد الفضة AgOH منذ 4 أيام كلوريد الفضة AgCl منذ 4 أيام كرومات الفضة Ag2CrO4 منذ 4 أيام فلمينات الفضة AgCNO
أخر تحديث أبريل 16, 2021 الصخور النارية والرسوبية والمتحولة والفرق بينهم الصخور النارية والرسوبية والمتحولة والفرق بينهم ، لقد خلق الله لنا الكون هذا يمتلئ بالعديد من الأجسام والأشياء المختلفة التي قد تختلف من حيث تكوينها وطبيعتها ودورها في هذا في المجتمع، فالله عز وجل لم يخلق شيء في هذا الكون عبثاً بل أنه قد يختلف من حيث دوره في هذا المجتمع، فنحن قد نجد في ذلك الكون الجمادات أو الحيوانات أو البكتيريا أو الفطريات. مقدمة عن الصخور النارية والرسوبية والمتحولة والفرق بينهم قد نرى أنها قد تسبب أذى أو أنها في صيغة أخرى بدون فائدة، إلا أن العلم بالبحث والابتكار استطاع أن يثبت أن هذا الأمر غير صحيح على الإطلاق، فنحن قد نجد أن الكون الذي نحن نعيش فيه. يتكون من سلسلة متصلة مع بعضها البعض إذا أختلت أحد مكونات هذه السلسة قد تقصر على باقي عناصر المجموعة، وإن وجدنا إن هذه العلاقة لا تبدو صريحة إلينا من خلال النظر إليها بأن لكل منها اتجاه منفصل عن الأخر، فنحن قد نجد أن العلم بالعلم قد أثبت عكس ذلك. فالكون الذي نعيش عليه هذا هو جسم صلب يمثل دور أساسي في حياة الإنسان كونه يعيش عليه، وهذه الأرض هي جسم صخري، ولكنه ليس هو الجسم الصخري الوحيد، بل توجد العديد من أنواع الصخور المتعددة والمختلفة.
وعبر الوسط، ويتوازن من الكوارتز والفويدات، توجد صخور مثل المونرونيت والأنورثوسيت. F فلسباثويدات (أشباه فلسبارات) في النصف السفلي من الشكل الماسي للصخور الجوفية توجد صخور غنية بالفويدات وفقيرة بالكوارتز ، وتشمل الإيجوليت والسيينيت والديوريت. الديوريت غني بفلسبار البلاجيوكلاز والغابرو. صخور بركانية (extrusive) في النصف العلوي من الشكل الماسي للصخور البركانية توجد صخور غنية بالكوارتز مثل الريوليت والداسيت. وعبر الوسط ويتوازن من الكوارتز والفويدات توجد صخور التراكيت واللاتيت والبازلت. البازلت الغني بالكوارتز هو الأندسيت. F فلباثويدات (اشباه فلسبارات) في النصف السفلي من الشكل الماسي للصخور البركانية توجد صخور غنية بالفويدات وفقيرة بالكوارتز ، مثل الفونوليت والتيفريت والفويديت. [KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]
كيف صنفت الصخور النارية حسب التواجد والنسيج كيفية تواجد النسيج. كيف صنفت الصخور النارية حسب التواجد والنسيج؟ قام الجيولوجيين في نهاية القرن الثامن عشر بدراسة الصخور النارية عن طريق المشاهدت الميدانية لكن في بداية القرن التاسع عشر عملوا على إجراء الدراسات والعمليات الجيولوجية على تلك الصخور مما ساعد على تحديد ا لتركيب الكيميائي والمعدني للصخور وتصنيفها بطريقة لا تزال تُستخدم حتى وقتنا الحاضر وذلك اعتماداً على النسيج والتركيب الكيميائي والمعدني، فهذه الدراسة الميدانية مفيدة جداً لتصنيف الصخور النارية. إنّ الإختلاف الكبير بين الصخور يتوقف على عوامل كثيرة من أهمها: المحتوى المعدني للصخر ، كيفية النشأة للصخر ، إضافة إلى كيفية التواجد ، حيث تُعتبر الصخور النارية المرجع الأصلي الذي نتجت منه أنواع الصخور الأخرى ( الصخور الرسوبية ، والصخور المتحولة) ومن هنا كان السبب في تسميتها صخوراً أولية أي أنها أول ما نشأ من الصخور الأرضية بسبب تصلب المادة الصخرية المُنصهرة المتواجدة على عمق كبير في باطن الأرض والمعروفة باسم الماجما (الصهير). يتم تبريد الماجما على سطح الأرض بشكلٍ تدريجي ومستمر، حيث يرتفع الصهير أحياناً لمناطق ضعيفة من القشرة الأرضية ليخرج على شكل حمم بركانية (لابه lava) مثلما يحدث في البراكين فتتصلب الحمم بسبب انخفاض درجات الحرارة بشكلٍ سريع لتتكون الصخور النارية البركانية، فالإختلاف في أنواع الصخور يعود إلى كل من العمق الذي نشأت فيه الصخور والتنوع الكيميائي في الصهير.
يعتمد النسيج (texture) أو متوسط حجم الحبيبات في صخر ناري إلى حد كبير على المدة التي يستغرقها الصهير الذي تكون منه حتى يبرد. وبذلك فإن الصخور التي تكونت عميقاً في الأرض مثل الغرانيت هي خشنة النسيج أو فانيرية (phaneritic) ، أما الصخور التي تشكلت على السطح مثل البازلت فهي دقيقة الحبيبات أو غير ظاهرة التبلور (aphanitic). وأما الصخور التي هي في الأساس دقيقة الحبيبات لكنها تحوي بلورات كبيرة أو بارزة (phenocrysts) فتحمل المصطلح كبيرة الحبيبات أو بورفيرية (porphyries). وباستخدام النسيج على مستوى واحد يسهل تصنيف الصخور النارية في مجموعات وفقاً لمنشئها إلى صخور "جوفية" (plutonic) خشنة الحبيبات تشكّلت على عمق كبير ، وصخور مختلطة و "غورية" أو وسيطة (hypabyssal) كبيرة الحبيبات تشكلّت على أعماق ضحلة، وصخور "بركانية" (volcanic) دقيقة الحبيبات تشكلت من الحمم عند السطح. يوفر اللون الوسيلة الأخرى للتصنيف الأساسي. ولأسباب غير واضحة بالكامل ، تميل المعادن في قمة سلسلة بُوين التفاعلية Bowen's Reaction Series مثل البيروكسينات والأمفيبولات إلى أن تكون داكنة اللون بينما تتجه تلك الموجودة في قاعدة التسلسل مثل الكوارتز والبلاجيوكلاز إلى أن تكون فاتحة اللون.