ألم البطن ( المغص عند الرضع) 2. عدم الارتياح الهضمي عند الكبار و عسرة الهضم بعد الطعام 3. تطبل البطن و انتفاخه 4. خروج كمية زائدة من الغازات ، و غالباً بدون رائحة مزعجة ، و الرائحة المزعجة و الكريهة للغازات قد تميز طعام ما ( تناول البصل... دواء الغازات للاطفال الرضع وجبات للاطفال بالصور. ) ، أو مرض ما ( مثل الجيارديا المعوية)... 5. متلازمة الزاوية الطحالية splenic flexure syndrome: ما يحدث في هذه المتلازمة هو انحشار كمية من الغازات و الهواء المبتلع في الزاوية الطحالية من الكولون و قد تسبب انزعاج في كامل البطن ، و قد تسبب ألم صدري أيسر ، و يرتاح المريض عند طرد الغازات أو بعد التبرز.
دواء سمي كول لعلاج المغص لحديثي الولادة تعد أدوية المغص بالنسبة لحديثي الولادة من بين الاشياء التي لا غنى عنها اليوم، خاصة وأن هذه الأدوية تساهم في الحد من الشعور بالمغص والتعب التي يشعر بها الرضيع ، والتي تعتبر المسبب الاساسي في البكاء والصراخ بشكل دائم ، ويعتبر دواء للمغص للرضع هو سمي كول التي من الممكن الاعتماد عليها للتخلص من التقلصات ، ولكن من الاحسن أن يتم إعطائه للطفل تحت إشراف دكتور حتى لا تتسبب في أي ضرر يذكر إلى الطفل. اقرا ايضًا: علاج التهاب اللوزتين عند الكبار بالادوية أفضل دواء مغص للأطفال دواء للمغص للاطفال " قطرات سيميثيكون (Simethicone)" يعتبر هذا الدواء من أفضل دواء مغص للأطفال حيث يستخدم بصورةٍ أساسية لعلاج الآلام الناجمة عن تراكم الغازات عند الرضع بعد الولادة ، وقد تستخدم أيضًا لعلاج المغص عند الرضع، إذ يُجمّع فقاعات الغازات التي قد يبتلعها الرضيع، وتتواجد في معدته، لتصبح بحجمٍ أكبر، مما يساعد على التخلّص منها وطردها خارج الجسم إمّا بإطلاق الريح أو التجشؤ، ويجدر بالذكر أن هذا الدواء يبقى في الجهاز الهضمي ولا يتم امتصاصه ولا يصل الدم لذلك تم تصنيفه بانه أفضل دواء مغص للأطفال.
[٦] تحضير الحليب: قد تؤثّر عملية تحضير الحليب في مشكلة الغازات، [٧] لذلك يُنصح بتقليل رجّ الزجاجة لتقليل كمية فقاعات الهواء التي تدخل للحليب، وبالتالي تقليل ابتلاع الهواء الذي يتحول إلى غازات، كما يُنصح بترك الزجاجة بعد تحضير الحليب قبل إرضاع الطفل وذلك لتستقرّ. مشكلة الغازات عند الرضع و حلولها | سوبر ماما. [٦] سرعة الرضاعة: يجب أن تستغرق عملية إرضاع الطفل صناعيًا وقتًا مُشابهًا لعملية الرضاعة الطبيعية، والذي يتراوح عادةً ما بين 20-60 دقيقة، فقد يؤدّي شرب الحليب بسرعة إلى تكوّن غازاتٍ لدى الرضّع، ولتحقيق ذلك يُنصح باستخدام حلمة تحتوي ثقبًا صغيرًا مُناسبًا لعمر الرضيع. [٣] زاوية زجاجة الرضاعة: يُنصح بإمساك الزجاجة بشكل مائل، بحيث تكون الحلمة ممتلئة بالحليب، والهواء متجمّع في نهاية الزجاجة، [٣] وقد يُساعد استخدام وسادة الرضاعة على ذلك؛ فهي تُساهم في دعم ميل زُجاجة الحليب قليلًا للأعلى لتحقيق عدم وجود أي فقاعات الهواء في الحلمة. [٢] تغيير شكل زجاجة الحليب: وأهمّ من ذلك هو الطريقة الصحيحة لإمساك الزجاجة بالطريقة التي وضحناها سابقًا؛ لضمان امتلاء الحلمة بالحليب عوضًا عن الهواء، بغضّ النظر عن شكل الزجاجة المُستخدم، لكن قد يُساهم تغيير شكل زجاجة الحليب المُستخدمة في تقليل مُشكلة الغازات لدى الرضّع، مثل استخدام الزجاجات المُنحنية مثلًا.
الحرص على توفير بيئة مناسبة هادئة لإرضاع الطفل، إذ يُنصح بإرضاع الرضيع في غرفة إضاءتها خافتة مع الحرص على عدم لعب الأشقاء أو الأطفال فيها أثناء الرضاعة، كما يُنصح بإرضاع الرضيع بين الفينة والأخرى، وعدم الانتظار حتى يبكي من الجوع؛ إذ إنّ جوع الرضيع الشديد يُسبب شربه للحليب أو تناوله لوجبته بنَهم وسرعة، الأمر الذي يزيد فرصة معاناته من الغازات.
الحرص على أن يكون رأس الرضيع في مستوىً أعلى من مستوى معدته، ولذلك فإنّه يُنصح بأن يُحمل الرضيع بوضعية تساعد على ذلك مع الحرص على أن تكون الزاوية المُتخذة لزجاجة الحليب مناسبة كذلك، بالطريقة السابقة التي بينّاها. مراقبة الطعام الذي تتناوله الأم في حال كانت تُرضع طفلها رضاعة طبيعية، فإنّ بعض أنواع الطعام يُسبب مشكلة الغازات، مثل القرنبيط والملفوف والبقوليات والبروكلي كذلك، وفي سياق الحديث عن الطعام فإنّ الطعام الذي يُقدّم للرضيع يلعب دورًا كذلك في مشكلة الغازات لديه، بدءًا من مرحلة تقديم الطعام الصلب لأول مرة؛ حيث يُعاني الرضيع بشكل طبيعيّ من الغازات آنذاك، وإنّ استشارة المختص حول كيفية تقديم الطعام والأمور المتعلقة به خاصة إذا كان الرضيع يُعاني من الغازات بشكل ملحوظ؛ أمر مهم للغاية، كما تجدر مراقبة الرضيع وطبيعة الأطعمة التي قد تُسبب الغازات له. استشارة الطبيب حول طبيعة الأطعمة الصلبة التي يمكن تقديمها للرضيع، فبعضها حتى وإن تسببت بمشكلة الغازات، إلا أنّها تحتوي على عناصر غذائية مهمة لنموّه، ولذلك فإنّ طلب المشورة الطبيبة أمر مهم للغاية بهذا الخصوص، ويُشار إلى أنّ بعض الأهالي يُقدّمون عصير الفواكه الطبيعية للرضيع، ولكنّه يحتوي على السوربيتول (بالإنجليزية: Sorbitol)، الذي يصعب على الرضيع امتصاصه، وعليه فإنّ استشارة الطبيب بخصوص ذلك أمر جيد أيضًا.