ليس للحروب تأثير مباشر في توزيع السكان؟ اهلا بكم طلابنا وطالباتنا في المملكة العربية السعودية لكم منا كل الاحترام والتقدير والشكر على المتابعة المستمرة والدائمة لنا في موقعنا مجتمع الحلول، وإنه لمن دواعي بهجتنا وشرفٌ لنا أن نكون معكم لحظة بلحظة نساندكم ونساعدكم للحصول على الاستفسارات اللازمة لكم في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم وحل واجباتكم أحبتي فنحن وجدنا لخدمتكم بكل ما تحتاجون من تفسيرات، حيث يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي: الاجابة الصحيحة هي: خطأ.
بواسطة – منذ 8 أشهر ليس للحروب تأثير مباشر على توزيع السكان، فالسكان يتوزعون على هذه الأرض في مناطق مختلفة وتتفاوت الكثافة السكانية من منطقة إلى أخرى، حيث نجد أن هناك مناطق يتكدس فيها السكان أكثر من غيرها. حسب طبيعة المناخ وتوافر الماء والغذاء. الحروب ليس لها تأثير مباشر على توزيع السكان يحب الإنسان أن يعيش في أمان واستقرار، باحثًا عن مصادر الخير والمعيشة المتاحة. لذلك نجد أن الإنسان يعيش حول مصادر المياه المتوفرة وحول الأراضي الزراعية ويحب المناخ المعتدل حتى يشعر بالاستقرار. ليس للحروب تأثير مباشر على توزيع السكان. للحروب تأثير مباشر في توزيع السُّكان – المنصة. إجابة: الخروب له تأثير مباشر على توزيع السكان
مرحبًا بك إلى جولة نيوز الثقافية، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
ماذا عن الحرب اليوغوسلافية الأهلية أو الجزء الفرعي منها، المعروف بحرب الاستقلال الكرواتية؟ يُلاحظ في هذه الحرب التي تُصنف ضمن الحروب الأهلية أو حروب القوى الصغيرة أمرًا غريبًا وهو انخفاض نسبة النمو السكاني قبل وبعد الحرب، والتي بلغت أقصاها في كرواتيا (-5. 8) في أول سنين الحرب 1991، وكذلك الحال مع البوسنة (-3. 79). لكن لا يمكن عزو انخفاض النمو السكاني العام وليس الانحدار الشديد أثناء فترة الحرب في أي بلد من المنطقة للحرب بعينها، لاسيما وأن معظم بلدان أوروبا الشرقية تعاني من هذه الظاهرة، وبدأت بلدان أوروبا الغربية أيضًا بالانضمام لها في انخفاض النمو السكاني وتحوله إلى النسبة السالبة. صورة التوابيت البوسنية شهيرة جدًا للدلالة على مأساة المجزرة مجازر رواندا ذات التعداد القليل يجدر بها أن تكون ذات تأثير، لاسيما وأن تعداد البلد صغير نسبيًا وأن المجزرة طالت مليون نسمة منهم. للحروب تأثير مباشر في توزيع السكان صح أم خطأ - ما الحل. لكن ذلك لم يحدث هذا، فالتعداد السكاني والنمو السكاني عادا للتعافي مرة ثانية. الحرب الرواندية أثرت على النمو السكاني كثيرًا رغم أن حصيلتها كانت بالآلاف فقط، غير أن تأثيرها على التعداد كان خلال 100 يوم فقط من المجازر التي قتلت مليون إنسان، وكان ذلك في نهاية الحرب وفي فترة بدأ فيها النمو السكاني بالتصاعد نوعًا ما.
يناقش كثيرون ممن لم يسبق اطلاعهم على ضحايا الحروب ومعدلات النمو السكاني بأن الحروب في منطقة الشرق الأوسط مثل حرب العراق وتبعاتها أو الحرب الأهلية السورية هي وسيلة للإبادة الجماعية. فهل كان للحروب هذا الأثر في العصر الحديث؟ هل يمكن أن تكون الحرب الحديثة سببًا في انقراض شعب أو تقليل عدد سكانه إلى حد كبير؟ في الواقع لا تؤدي الحروب الحديثة إلى تغيير سكاني طويل الأمد، وأغلب الحروب الحديثة سرعان ما اندملت آثارها على التعداد السكاني بعد مرور 10 سنوات أو أقل من انتهاء الحرب، عدا الشعوب التي تعاني أصلا من انحسار في معدل النمو السكاني يسبق الحرب نفسها. لم نناقش في المقال التغيرات الديموغرافية التي تحدث بسبب الحرب مثل انحسار الأرمن من مناطق واسعة كانوا يقطنونها في تركيا بعد تعرضهم للمجازر أو التغيرات الديموغرافية في بعض المدن العراقية بعد العنف الطائفي في البلاد. لكن نناقش تأثير الحروب الكبيرة على التعداد السكاني والنمو السكاني. علاقة الحروب بالنمو السكاني: هل تتسبب الحروب بالإبادة حقاً؟ تذكر الروايات القديمة أن نهر دجلة اصطبغ بالدماء إثر غزو هولاكو، وأن حمص حُرثت، وكذلك اصفهان في غزوة تيمورلنك.