دوري الدرجة الأولى السعودي: اللقب(1): 1996-97 الوصيف: 1994-95، 2009–10 كأس الأمير فيصل بن فهد للدرجة الأولى والثانية: اللقب(4): 1996-97، 2000–01، 2007–08، 2008-09 تأهل لدوري المحترفين السعودي عام 2009.
تأهل فريق البطائح للعب في الموسم المقبل لدوري أدنوك للمحترفين، للمرة الأولى في تاريخه، بعد ثلاثة مواسم فقط من المشاركة في دوري الدرجة الأولى، وذلك قبل جولة واحدة من ختام منافسات الهواة التي ستقام يوم الجمعة المقبل، ولن تكون نتائجها ذات تأثير مباشر على الصعود. وأهدى رئيس مجلس إدارة نادي البطائح الرياضي الثقافي، حمد بن حمودة الكتبي، الإنجاز التاريخي إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، للدعم اللامحدود، والرعاية الكريمة، التي قادت لتحقيق الإنجاز، وقدم الشكر إلى مجلس الشارقة الرياضي ورئيس المجلس عيسى، هلال الحزامي، تثميناً للتوجيهات التي مهدت للتأهل لدوري المحترفين، ومثنياً على جهود اللجنة الفنية والجهازين الفني والإداري للفريق واللاعبين، مؤكداً أن مجلس إدارة النادي سيعقد قريباً اجتماعات مهمة بهدف مواصلة النجاح. وجاء تأهل فريق نادي البطائح للعب في الموسم المقبل لدوري أدنوك للمحترفين، بعد أن احتل المركز الثاني في ترتيب فرق البطولة، مستفيداً من فوزه على التعاون بهدف نظيف، وفوز دبا الفجيرة على العربي بهدفين نظيفين، ليتفوق البطائح بفارق أربع نقاط على العربي قبل جولة واحدة من ختام المنافسات، حيث أصبح رصيد دبا الفجيرة 72 نقطة، يليه البطائح 64، ثم العربي 60، ودبا الحصن 60 أيضاً.
تاريخ النشر: 25 أبريل 2022 21:28 GMT تاريخ التحديث: 26 أبريل 2022 0:40 GMT سجل مويس كين هدف الفوز في الرمق الأخير ليقود يوفنتوس لتعديل تأخره لانتصار 2-1 على مضيفه ساسولو في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، اليوم الإثنين، ليشدد المصدر: فريق التحرير - إرم نيوز سجل مويس كين هدف الفوز في الرمق الأخير ليقود يوفنتوس لتعديل تأخره لانتصار 2-1 على مضيفه ساسولو في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، اليوم الإثنين، ليشدد قبضته على آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا. ورفع يوفنتوس، صاحب المركز الرابع، رصيده إلى 66 نقطة من 34 مباراة، متأخرا بنقطة واحدة عن نابولي الثالث، ومتفوقا بثماني نقاط على روما الخامس، في السباق على اللعب في أوروبا. وبقي ساسولو عاشرا. ترتيب دوري الدرجه الاولي الانجليزي. ولاحت لساسولو أخطر الفرص في البداية ليتقدم بشكل مستحق عندما هز جياكومو راسبادوري مهاجم إيطاليا الشباك في الدقيقة 38. لكن مع أول محاولة ليوفنتوس على المرمى قبل الاستراحة تعادل الفريق الزائر بواسطة الأرجنتيني باولو ديبالا. واعتقد ألفارو موراتا أنه توج انتفاضة فريقه في بداية الشوط الثاني، لكن ضربة الرأس التي سددها أنقذها الحارس أندريا كونسيلي، الذي سمح لكين بعد ذلك بتسجيل هدف من بين ساقيه قبل دقيقتين من النهاية.