أنواع مسك الطهارة يوجد الكثير من أنواع مسك الطهارة وسندرج أشهرها في منطقة الشرق الأوسط. مسك الطهارة الأبيض ، ويضم: مسك الحجر: من أكثر أنواع المسك التي تنتشر في الدول العربية، و يكون عبارة عن حجر بلون أبيض يستخدم كنوع من أنواع البخور. يتم طحنه وإضافة مواد له حتى يستخدم للجسم والمنزل والملابس. المسك الحجري: أكثر أنواع المسك استخدامًا للمناطق الحساسة نظرًا لآثاره العلاجية لمعظم مشاكل المهبل والجهاز التناسلي عمومًا حيث يخفف الالتهابات النسائية ويقضي على الإفرازات والرائحة الكريهة لدى السيدات، و أيضًا يرطب المنطقة التناسلية ويعطرها عند الفتيات. مسك العروسة: و هو النوع الأكثر مبيعًا من أنواع مسك الطهارة ويفضل عند شراؤه تحري النوع، إذ يوجد الكثير من الأنواع المغشوشة. يستخدم في المنطقة الحساسة خارجيًا فقط. مسك الغزال أو المسك الأسود الطبيعي: هو مسك الطهارة الأصلي ويعتبر من أفضل الأنواع وأغلاها سعرًا لأنه صعب الاستخراج من غدد الغزال وكذلك صعب التركيب كيميائيًا. يتميز بلونه الأسود المائل إلى الأحمر ورائحته الشديدة النفاذية، وهو أفضل أنواع المسك المستخدم لطهارة المنطقة الحساسة. المسك المقلد: ينتشر في الأسواق بشكل منتجات لها رائحة المسك لكنها مصنوعة من مركبات كيميائية مضاف لها الزيوت العطرية مما يعطيها رائحة المسك، وتتميز بثمنها الرخيص مقارنة بالمسك الأبيض ولكنه لا يتمتع بخصائصه.
• يساعد مسك الطهارة على محاربة الفطريات التي تؤدي للإصابة بالإفرازات المهبلية وما ينتج عنها من رائحة كريهة ومنفرة. • يمتلك مسك الطهارة خصائص علاجية حيث يقاوم تكون الخلايا السرطانية في الرحم وعنق المهبل. • يساهم في تخفيف الحكة والتقليل من الرغبة في الهرش الناتجة عن الإصابة بالالتهابات في المنطقة الحساسة. • يدعم مسك الطهارة الوسط المهبلي حيث يوفر بيئة مناسبة لبقاء الحيوانات المنوية على قيد الحياة وتجعل حركتها أكثر سلاسة لضمان وصولها للبويضة. • يعرف عن مسك الطهارة قدراته في زيادة الخصوبة، حيث يحتوي على مواد تهيئ الرحم لاستقبال البويضة المخصبة وانغرازها في بطانة الرحم وبالتالي يمكن اعتباره مساعد على تقوية وتثبيت الحمل. 🔸️ أنواع مسك الطهارة الكثير من التساؤولات حول النوع الأصلي من مسك الطهارة لذلك دعونا نتحدث بالتفصيل في هذه النقطة المهمة جدا.. توجد الكثير من الانواع المنتشرة من مسك الطهارة حيث تجد مكعبات مسك صلبة بيضاء اللون تستخدم لتعطير الثياب ولا ينصح بإستخدامها على الجلد لما تسببه من تهيج البشرة. كما يوجد ايضا مسك الطهارة سائل ابيض اللون ويسمى مسك العروس يوضع هذا المسك على المنطقة الخارجية بين الفخذين ولا يجوز وضعه داخل المهبل أبدًا ولا حتى عند منطقة البظر لما قد يسببه من التهاب مهبلي وحكة شديدة.
🔹️ طريقة استعمال مسك الطهارة للبنات غير المتزوجات ضعي القليل من المسك على قطعة قطن صغيرة مبللة، لتقليل كثافته وتخفيفة قليلا، وامسحي المناطق الحساسة من الخارج فقط، تحت الإبط، ويمكنك مسح جسمك بالكامل لتعطيره. لا تقومي بمحاولة ادخال القطنة في مهبلك أبدا حتى وان كنتي تعتقدين انك لن تلامسين غشاء البكارة فهذا خطير ولا يمكنك القيام به مطلقاً. 🔸️ في النهاية أود الإشارة لبعض الأمور.. • قد تقول لك صديقتك انها تستخدم المسك الابيض ولم يسبب لها أية مشاكل ولكننا لم نجربه ولا يمكننا تزكيته ومدحه.. جربي بنفسك. • يجب الانتباه لمصدر شراء المسك الاسود السائل او مسك الطهارة فتوجد العديد من الانواع المغشوشة، واحرصي على الحصول عليه من مصادر موثوقة. • نحن هنا في موسوعة الاعشاب لا نملك متجر بيع منتجات او اعشاب.. واذا أردت ان تحصل على مسك الطهارة الأصلي ننصحك في زيارة احد المتاجر الشهيرة لذلك مثل العربية للعود أو عبدالصمد القرشي. إقرأ أيضاً: 🔸 علاج إلتهاب المهبل بالأعشاب 🔸 أسباب الغازات المهبلية وطرق الوقاية منها 🔸 وصفة لبان الذكر لتضييق المهبل ،، نتائج ملحوظة وفورية 🔸 تخلصي من جفاف المهبل ،، تعرفي على الأسباب وطرق العلاج 🔸 تنظيم الدورية الشهرية بإستخدام عشبة القشعة، الحزا، عشبة المدينة 🔸 الحفاضات النسائية الأكثر أماناً.. الفوط النسائية أو فوط التامبون أو كأس الحيض
يمكن استخدامه كمضاد للتّعرق؛ للتَّخلص من الرّوائح المزعجة في منطقة الإبط، ومنع ظهورها. يقلّل احتمالية تعرُّض المرأة الحامل للإجهاض. يُتَطيّب به بعد الاغتسال، ويعمل على زيادة نسبة الحمل للمتزوجات. يُفضل دائمًا شراء المسك عامّةً، ومسك الطّهارة خاصّةً من المحلات الكبيرة والمعروفة لبيع العطور، إذ إنّه يصعُب التّفريق بين أنواعه الأصلية والتّقليد الذي لا يحمل نفس الخصائص العطرية والعلاجيّة المنشودة، ويُستخرج من النباتات أو تصنيعه باستخدام المركبات الكيميائية، إضافةً إلى أنَّ المسك الأصليّ الطّبيعيّ يُعدُّ غاليَ الثّمن، ويُباع منفردًا أو مخلوطًا مع مكونات أخرى لما له من مميزات. ويُفضل أن تبتعدَ النّساء المرضعات عن استخدام المسك الأسود، فقد بيّنت الدّراسات أنّه قد يترسب داخل الأنسجة الدُّهنية للجسم، مما يؤثِّر سلبًا على صحّة الأطفال.