تكرر البحث عن هذا التساؤل في الآونة الأخيرة بين طلاب وطالبات الصف الأول المتوسط في المملكة نظراً لوجود هذا التساؤل ضمن مقرراتهم الدراسية خاصة في كتاب الاجتماعيات الفصل الدراسي الأول، فيما نتناول الإجابة النموذجية على هذا السؤال والتي جاءت على النحو التالي: الإجابة هي: قد تطور نظام البريد في العصر الأموي من أجل إيصال البريد بسرعة. إلى هنا عزيزي القارئ نصل وإياكم إلى ختام هذا المقال الذي تمحور حول الإجابة عن سؤالكم علل تطوير نظام البريد في العصر الأموي ؟، إذ أننا قد تناولنا في مقالنا الإجابة النموذجية من المقررات الدراسية للصف الأول المتوسط الفصل الدراسي الأول. آملين الله عز وجل أن نكون قد وفرنا عليكم عناء البحث الطويل وأجبناكم بالشكل الأمثل عن سؤالكم، فيما يُمكنك معرفة المزيد من المعلومات وكافة التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع والبحث عن إجابات الأسئلة لكل المراحل الدراسية من خلال زيارة موقعنا معلمي ومعلمات المملكة.
اهتم بالأسطول البحري وبنى مراكز لصناعة السفن. رتب حملات الصواتف والشواتي. نظام البريد في الدولة الأموية نتيجة اتساع رقعة الدولة الإسلامية فب عهد الدولة الأموية على يد معاوية بن أبي سفيان زادت حاجة إلى إنشاء نظام تكون مهامه هي القيام بإرسال الرسائل عبر إمارات الدولة الاموية من وإلى الخليفة والولاة وذلك عدم سهولة المراسلة بينهم بسبب بعد المسافة فقد امتدت الدولة الأموية لتشمل: آسيا الصغرى وجزر البحر المتوسط. شمال إفريقيا. تطور نظام البريد في العصر الاموي. الأندلس. بلاد ما وراء النهر. بلاد السند. أخذ الخليفة معاوية بن أبي سفيان نظام المراسلة عن البيزنطيين والفرس ليتمكن من إرسال الرسائل لولاة الولايات الإسلامية. طبق الخليفة عبد الملك بن مروان نظام البريد واهتم به وكذلك من جاء بعده من خلفاء الدولة الأموية وحتى خلفاء الدولة العباسية أيضًا. علل تطور نظام البريد في العصر الاموي وبعد أن تعرفنا على من الخليفة الذي اهتم بإنشاء نظام البريد وماذا كان الهدف من ذلك، أصبحت الإجابة على سؤرال اليوم أمرًا بسيطًا ولكننا سنقدم لكم في السطور التالية الإجابة للتأكد من صحة الإجابة التي توصلتوا إليها. السؤال علل: تطور نظام البريد في العصر الأموي.
أما مؤسسة البريد المصرية الحديثة فقد بدأت عندما قام إيطالي في الإسكندرية يدعى "كارلو ميراتى" بإنشاء إدارة بريدية على ذمته لتصدير واستلام الخطابات المتبادلة مع البلدان الأجنبية، وكان يتولى تصدير وتوزيع الرسائل نظير اجر معتدل. كما قام بنقل الرسائل بين القاهرة والإسكندرية من مكتبه الكائن بميدان القناصل الذي يدعى الآن ميدان سانت كاترين. وبعد وفاته عام 1842 خلفه ابن أخته ويدعى "تيتوكينى" الذي شعر بأهمية المشروع وأشرك معه فيه صديقه "موتسى" ونهض بالمشروع حتى وطده على أقوى الأسس وأطلق عليه اسم "البوسطة الأوروبية" (Posta Europea).
وفى عام 1966 صدر قرار رئيس الجمهورية بإنشاء الهيئة العامة للبريد لكي تحل محل هيئة البريد؛ وفي عام 1970 صدر القانون رقم 16 بنظام البريد المصري، وفي عام 1982 صدر القانون رقم 19 بإنشاء الهيئة القومية للبريد لكي تحل محل الهيئة العامة للبريد وتتبع وزارة المواصلات.