كيان بصراخ اكثر وهي تحط يدها على راسها: لاااا تصااااارخ كافيني الي فيني انت قولي.. قولي شلون اروح لجدي وأعمامي شلوووون يستقبلووووناااا يمكن ما يبون رقعة وجهنا يمكن جدي طرد ابوي وهو مقتنع *واخذت اللثمه وخلعتها بعصبيه * وبصراخ اكثر: وهذا الي ناقصنييي يضيق خلقي. انا سند نفسي وآيرين. وقاطع تنفسيي. راكان بهدوء: يعني هذا كله آخذته ببالك وهامه شلون يستقبلونا وتآخذي اللثمه وتعملين حركات تخرِّع *حطي يده على فمه يكتم ضحكاته* لو تشوفين شكلك هههههه والله يحتاج صوره هههههههههههههه.
لذا إن لم أقم بعمل أشياء جديدة، وبصورة مغايرة عما اعتدته، فلن أتمكن من تحقيق نتائج مختلفة وناجحة ومبدعة؛ لذا وبعد مدة زمنية قررت اتخاذ الخطوات اللازمة والضرورية التالية: 1- هناك معادلة نفسية عجيبة في القرآن الكريم، وهي الآية الكريمة { وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا} [الشمس: 7] لذا فإن معرفة وفهم نفسي استنادًا إلى هذه الآية يعد في رأيي مدخلاً منطقيًا وفائزاً. تحسب مالي سند لا ياحبيبي انا سند نفسي * روايه سعوديه * - .. موت الغاليين ..😢 - Wattpad. 2- رؤية وتخيل ما سوف أصبح عليه لو عرفت ما أريد. 3- ما العادات التي يجب علي تغييرُها حتى أصبح ما أريد؟ وما العادات التي يجب علي اكتسابها لتحقيق ما أصبو إليه. 4- ما الأهداف التي أود تحقيقها وكيفية ذلك؟ وضرورة كتابتها حتى تقر ولا تفر.
تاريخ الإضافة: 18/2/2008 ميلادي - 11/2/1429 هجري الزيارات: 12591 أعتقدُ جازماً بأن هذا هو محورُ الارتكاز الذي أستند عليه الآن في حياتي، وذلك لأنني سوف أقول -ومما لا شك فيما لا شك فيه- يوم القيامة: نفسي نفسي؛ بدليل قوله تعالى: { يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ} [عبس: 34-37]، فلماذا لا أبدأ بهذا القول من الدنيا؟ وفي ظل الضوابط الشرعية، وتحت إطار "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ".
🙁 دخلت الصاله وامامها الخدامه الي استقبلتهم وهي ما كانت تعرف انهم موجودين قالت بضبح وعفويه وهي تخلع اللثمه: اوووووففف من ذا الشئ ما يخلي خلق الله يتنفسوا راكان دزها بكوعه وبهمس: اسكتي انتي ما تشوفين امامك كيان رفعت راسها وشافتهم متجمعين.
أنا سند نفسي 🤍 - YouTube
10- لنفترض جدلاً أنني استطعت -بفضل من الله وتوفيقه- تحقيقَ المعادلة النفسية في الآية الكريمة { وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا} [الشمس: 7-10]، فكيف أستطيع الثبات على هذا النهج؟ وكيف أظل دائماً أسير على هذا المسار؟ أتخيل أنني إذا لم أتوقف عن عرض الأسئلة على نفسي فلن أنتهي، وسيجف قلمي وتتعب يداي ولم أنتهِ. هنا وفي هذه اللحظة.. أرى أن الصفة التي نحتاجها عزيزي القارئ هي الثقة بالله، والقوة في مواجهة الحقيقة مهما كانت صورتها، وعندما تراني أقول بعد هذا كله: "إن كنت تعتقد بأنك تعتقد فهذا طيب، ولكن إن كنت تعتقد بأنك تظن أو تظن بأنك تعتقد أو تظن بأنك تظن فهذه مشكلة". تحسب مالي سند لا ياحبيبي انا سند نفسي * روايه سعوديه * - .. التاسع عشر .. - Wattpad. لا تعتقد ولا تظن بأن الفلسفة هي ما أردت! والكيس الفطن يفهم. 1 مرحباً بالضيف