القول الثاني تناول أئمة المذهب الحنفي والإمام محمد الشيباني حكم عدم وجوب زكاة الفطر على الولد أو حتى المجنون أو دفع المال لأنفسهم إذا امتلكوه ولكنه واجب على الصبي أو ولي المجنون، أو مالكه إذا كان عبدًا، أو وليه، أو في ولايته، أو كفيل مجنون.
وأكمل مفتي الجمهورية السابق: حث الدين الإسلامي على الرفق بالفقراء بإغنائهم عن السؤال في يوم العيد، وإدخال السرور عليهم في يوم يسر المسلمون بقدوم العيد عليهم، وتطهير من وجبت عليه بعد شهر الصوم من اللغو والرفث، فعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال: (فرض رسول الله ر زكاة الفطر، طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، من أداها قبل الصلاة فهى زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهى صدقة من الصدقات). كل مما تريد معرفته عن زكاة الفطر| الدكتور على جمعة يشرح | قضايا الساعة | حوادث اليوم. وأوضح الدكتور علي جمعة، أن زكاة الفطر واجبة على كل نفس مؤمنة يخرجها العائل عن نفسه وعمن يعول، وتخرج بمقدار صاع من طعام من قوت أهل البلد، ويختلف وزن هذا الصاع باختلاف كثافة نوع الحبوب الذي يخرج منها الإنسان، فمثلًا صاع الأرز 2. 400 كجم. واستطرد: في عصرنا هذا الأولى إخراج زكاة الفطر مالًا، وعلى ذلك فستتراوح قيمتها 15جنية في أيامنا هذه، وقد ذهبنا إلى القول بإخراج زكاة الفطر من النقود موافقة لمذهب طائفة من العلماء يعتد بهم، كما أنه مذهب جماعة من التابعين، منهم: الحسن البصري حيث روي عنه أنه قال: «لا بأس أن تعطي الدراهم في صدقة الفطر»، وأبو إسحاق السبيعي، فعن زهير قال: «سمعت أبا إسحاق يقول: «أدركتهم وهم يعطون في صدقة الفطر الدراهم بقيمة الطعام»، وعمر بن عبد العزيز، فعن وكيع عن قرة قال: جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز في صدقة الفطر: «نصف صاع عن كل إنسان أو قيمته: نصف درهم».
المساجد وأفضل أوقاتها يوم الجمعة و شهر رمضان المبارك. [3] كيفية تكاثر الحسنات في رمضان في شهر رمضان تكثر الحسنات فيجاهد المسلم في رمضان ، قال الناهي – رحمه الله -: (صيام يوم في رمضان خير من صيامه). ألف يوم ، وسبحان الله فيه خير من ألف نقرة ، وركعة فيه خير من ألف مجلد ». النبي (ص) [أي تعدل] اختلفت معه فقال الشيخ الساعدي رحمه الله: إن حياة الإنسان المتحررة منها ، والضعيفة ، والعمل ليلا ، والتي تقابل ألف شهر وأكثر ، تزيد على ثمانين عاما. [4] اقرأ أيضًا: صفة قيام الصلاة في العشر الأواخر من رمضان ما هي الحسنات التي تتكاثر في شهر رمضان؟ في شهر رمضان ، ولأن هناك الكثير من الأعمال الصالحة والمشروعة والمحبوبة التي يمكن للمسلم أن يجني منها أجرًا ومكافآت عظيمة ، تتضاعف الحسنات ، مثل:[5] صدقة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان أجرًا عظيمًا عند الله ، ففي المسجد قدم رجلان الله ، ودعاها رجل بالمرأة الجميلة. [6]. تلاوة القرآن: هذه من أعظم العبادات. [7]. ليلة القدر: وهذه من الليالي المباركة وتعتبر أجر مضاعف و عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:[8]. صلاة التراويح: وهي من عبادات الله عز وجل الحبيبة ولها أجر عظيم.