زياره واحده للفلبين او غيرها من قبل اللجنة الوطنية للاستقدام حيث يستطيعون معرفة التكلفه الحقيقيه للأستقدام من هذه الدول. ولكن ترك الموضوع كما هو والقيام بالأفتراضات, يعطي الفرصه للتلاعب بالأسعار. حسبي الله لا اله الا انت عليك توكلت. والمواطن المحتاج هو الضحيه للطرفين. أهم شي مكاتبكم ماتخسر ؟ نسمع كلام كثير ولم نشوف شي أصبحت المملكة خاضعة لشروط وقوانين الدول الاخرى وهي المستقدمة ؟ لابد من تحديد الرواتب لكل دولة بجيث لاتتجاوز 800ريال حتى العمالة أرتفعت رواتبها ولا زال بعض المتقعدين راتب السعودي متدني "أوضح البدّاح أن التكلفة والرواتب يحكمها الطلب والعرض" في دول الخليج الأخرى يحكمها المواطنة الصالحة، اما لدينا فتحكمها عصابات الاستقدام. الاعراب تعامل الخدم كالعبيد من صارت الاعراب تستقدم الخدم خربت سمعت السعودية من عرفت الاستقدام وهذا الرجل مسؤول الاستقدام ولم ياتي بمفيد!!! أليس غيره رجل رشيد؟؟؟ الاستقدام ماسبب مشاكله الا النظام الذي لايضمن حق المواطن اصبحت اسعارها نار وعاليه وسوق سوداء حسبنا الله ونعم الوكيل شعب اتكالي
وأوضح أن من كمالات التوكل على الله أن يرمى الإنسان بذور الزرع والسعى والأخذ بالأسباب، والله يزرع لنا، مشيرا إلى أن الخمس قضايا هى مهمة جدا فى حياة الإنسان الله اقسم بنفسه منها قضية الرزق فقال"فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ"، والمؤمنون ما إن سمعوا الآيه إلا وزادتهم إيمانًا وثقة ويقينًا زاد عندهم ڤيتامين صدق الله العظيم، مصدقين تمامًا، وعلامة التصديق هى عدم الخوف من "الغد". وأشار إلى أن هناك من لا يخشون من ذؤى العرش إقلالًا"، ولا يخشون أن لا يعطيهم الله، فالله جعل البخل مِغلاق وانت تغلق به على نفسك، مستشهدا بمقولتة فى القصيدة الخضرية: "وفى البر سر سر، وفى الجود رفعه، وبالبخل تقطع ما يفاض من المد"، وذلك لأن الإنسان البخيل بعيدٌ عن الله بعيد عن الناس بعيد عن الجنة، وذلك لأنه غير مصدقٌ الله، فلا تظنن أن المال الذى أعطاه الله لك ملكك، و لأن المسلم لا يتوهم عندما يقرأ قوله ﷻ مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا)) أصدقت أن المال ملكك فتخاف أن تصرفها فلا يعطيك غيرها. وتابع قائلا: إن الله قال "فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ"، وذلك حينما يكون المسؤول الأكبر هو القيوم على شؤون المملكة، فهو الخالق، والرازق، والمدبر، والغني، والمغنى،و المحيط، الذى لا يعرف البخل، الذى لا يزداد على كثرة السؤال إلا كرم، ولا يزداد على من عصاه إلا حلما، ولا يبرمه إلحاح الملحين، ولا يضجرة مسائل السائلين، والذى لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه، وذلك لإن الله لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه ولا يخلق فاهً وينساه، مطالبا بضرورة تسبيح الله صباحًا ب " يا مَن لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه"، لأننا فى أخطأنا وأذنبنا فى الليل،و "ولا يخلق فاه وينساه".
وأكد على أن الله لا يحرم مَن عصاه مِن عطاه ولا يخلق فاهً وينساه، مشيرا إلى قوله تعالى " فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ" وأن الله تعالى لم يقل " وإله السماء" بدلا من "فورب السماء"، فالله حلف بالربوبية لأن الربوبية عطاء، والمسلمون المصدقون الذين يمتازون بـ صدق الله العظيم يعيشونها بقلوبهم وأرواحهم، سكن فؤادهم من ناحية هم الزرق فرزقهم على الله وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ.