الوحدة الأولى: تنــوع الحيــاة الفصل الأول: ممالك المخلوقات الحية الدرس الأول: تصنيف المخلوقات الحية تصنيف المخلوقات الحية: نظم العلماء المخلوقات الحية بتصنيفها في مجموعات تبعاً لاشتراكها في صفات معينة. التصنيف: علم تقسيم المخلوقات الحية إلى مجموعات حسب درجة التشابه في الشكل أو الترتيب أو الوظائف بين أفراد كل مجموعة. * يساعد علم التصنيف العلماء على تعرف المخلوقات الحية ودراستها وتسميتها ووضعها في مجموعات. تقسيم المخلوقات الحية: تقسم المخلوقات الحية إلى ست مجموعات رئيسية تسمى ممالك, تضم كل مملكة مجموعة واسعة من المخلوقات الحية التي تشترك في مجموعة من الصفات العامة. * تصنف المملكة الواحدة إلى ست مستويات بمقارنة خلاياها وأنسجتها وأعضائها. تصنيف المخلوقات الحية للصف الخامس. المستويات هي: الشعبة – الطائفة – الرتبة – الفصيلة – الجنس – النوع. * أصغر مستوى هو النوع ويحتوي على المخلوقات القريبة جداً من بعضها البعض. مملكة النباتات: النباتات متعددة الخلايا, لها جدار خلوي يحيط بخلاياها, لا تستطيع الحركة من مكان لآخر, ليس لها أعضاء حس حقيقية, تصنع غذاءها بنفسها, تقسم إلى مجموعتين رئيسيتين: النباتات الوعائية – النباتات اللاوعائية. * النباتات الوعائية: تطلق على النباتات التي تحتوي على أنابيب أو أوعية ناقلة, حيث تمتاز بوجود نظام من الأوعية يمتد عبر جسم النبات كله, تنقل الماء والمواد الغذائية من جذور النباتات إلى أوراقها, كما تنقل السكر الذي يصنع داخل الأوراق إلى أجزاء النبات الأخرى.
تصنف المخلوقات الحيه في مملكه وشعبه وطوائف ورتبه وفصيله وجنس ونوع الإجابة الصحيحة هي: علم التصنيف (باللاتينية: Taxinomia، عن اليونانية القديمة: τάξις الترتيب وνόμος المنهج) هو علم يُعنى بتسمية وتعريف وتصنيف الكائنات الحية. [1][2][3] يرتبط علم التصنيف بشكل وثيق بما يسمى التصنيف العلمي للأحياء. غالبا ما تكون التصنيفات الحيوية متسلسلة هرميا ترسم بشكل أشجار، أو تمثل أحيانا بشكل مخططات علاقاتية بدلا من مخططات هرمية، فتمثل ببنى شبكية. ما اهمية وجود نظام لتصنيف المخلوقات الحية؟ - حياتكَ. بعض التصنيفات قد تحوي طفل وحيد لعدة أسلاف فمثلا السيارة في مخطط علاقاتي قد تظهر تحت مركبة وآليات فولاذية. كما يمكن ان يكون ذو تنظيم بسيط يرتب الأغراض في مجموعات بسيطة، أو حتى حسب الترتيب الأبجدي. التصنيف القديم تصنيف أرسطو أول من بدأ في تصنيف الكائنات إلى مراتب منظمة كان الفيلسوف اليوناني أرسطو(322-394 ق م) وتلميذه ثيوفراستص أول من قام بوضع نظام تصنيف للمخلوقات الحية. فقسم المخلوقات الحية إلى حيوانات ونباتات، ثم صنف الحيوانات تبعا لوجود الدم الأحمر من عدمه، وفي مرحلة لاحقة صنفها تبعا لأشكالها. أما النباتات فقد صنفها حسب حجمها وترتيبها إلى أشجار وشجيرات وأعشاب.
مثل: الأقحوان – الطلح النباتات اللاوعائية: ليس لها نظام أوعية وأصغر حجماً وأقرب إلى سطح الأرض من النباتات الوعائية. مثل: الحزازيات – حشيشة الكبد مملكة الفطريات: ا لفطريات متعددة الخلايا, لها جدار خلوي يحيط بخلاياها, لا تستطيع الحركة من مكان لآخر, ليس لها أعضاء حس حقيقية, تحصل على غذائها من المخلوقات الحية الأخرى ( حيث تحلل النباتات والحيوانات الميتة أو المتعفنة). * تعيش في الأماكن الرطبة والمظلمة وأقبية المنازل, تنمو على قطعة من الخبز أو الفاكهة, تنمو أيضاً على جسم الإنسان مسببة حكة. مثل: فطريات العفن – فطريات التفحم والصدأ * الأنواع المفيدة من الفطريات يستخدمها الإنسان مثل: ا لخميرة – المضادات الحيوية مملكة البكتريا مخلوقات وحيدة الخلية تتكون من خلية واحدة لا نواة لها, تفتقد إلى بعض العضيات مثل الميتوكندريا. ما هو قلم البحر - موقع محتويات. * تصنف البكتريا إلى مملكتين هما: مملكة البكتريا البدائية – مملكة البكتريا الحقيقية. * البكتريا الحقيقية توجد في كل مكان تقريباً ( في الطعام – على فرشاة الأسنان – على الجلد – داخل الجسم). * البكتريا البدائية تعيش في أقسى الظروف البيئية كقيعان البحار والينابيع الحارة والمياه المالحة.
أهمية نظام التصنيف الحيوي لا شك أن الإنسان مفطور على حب المعرفة والتعلم، ودافعه في ذلك الفضول والرغبة في الاطلاع على أسرار هذا الكون الواسع من حوله، ويعد علم تصنيف الكائنات الحيوية جزءً من تلك المعلومات الجديدة، والتي سنوضح أهميتها فيما يأتي [٢]: يشمل تصنيف الكائنات الحية الثروة النباتية، فقد ساهم بالفصل ما بين النباتات المفيدة والأزهار البذرية واللابذرية، والمعمرة واللامعمرة، والأنواع العشبية المفيدة في علم الدواء والطب البديل، ومعرفة الأنواع السامة والابتعاد عنها. عرف الإنسان الحيوان عن كثب من خلال التصنيف، إذ ساهم ذلك في فهم طبيعته والاختلافات الكثيرة فيما بين الحيوانات، فالإنسان نوع واحد لا ثاني له، أما الحيوانات فهنالك البري والمائي والجوي، والزواحف، والثدييات، والحشرات، والرخويات، والفقاريات وغيرها. تصنيف المخلوقات الحية رابع. ساهم تصنيف الكائنات الحية في تطور علم التشريح والتعرف على الأعضاء الداخلية للكائنات الحية، وبالأخص الحيوانات التي تشبه جسم الإنسان إلى حد بعيد مثل الفأر الأبيض. تمكن العلماء من تطوير الأدوات واختراع الكثير من الأجهزة الجديدة المفيدة وعلى رأسها المجهر، الذي اُستخدم من أجل رؤية الأنسجة والخلايا عن قرب.
تصنيف جون راي John Ray يعتبر جون راي أول من حاول تصنيف النباتات والحيوانات على أساس علمي هو التشابه والاختلاف في الصفات الخارجية(المورفولوجية). وهو أيضًا عرف النوع واعتبره الوحدة الأساسية للتصنيف. تصنيف كارلوس لينيوس قام العالم السويدي كارلوس لينيوس (1707-1778 م) بتوسيع نظام تصنيف أرسطو، واستخدم نفس طريقة تصنيف أرسطو تبعا للفروق بين المخلوقات في الشكل والسلوك والبيئة ومنذ تصنيف لينيوس اعتمد نظامه باعتباره أول نظام رسمي للتصنيف مبادئ لينيوس في التصنيف التسمية الثنائية: هي طريقة لينيوس في تسمية المخلوقات وتسمى التسمية الثنائية. تصنيف المخلوقات الحية الصف الرابع. التسمية الثنائية تعطي كل نوع اسما علميا مكونا من جزئين هما اسم الجنس واسم النوع. وقد استخدمت اللغة اللاتينية كأساس للتسمية.
↑ "معلومات عن أهمية علم التصنيف" ، edarabia ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-24. ↑ "علم التصنيف الحيوي" ، wiki zero ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-24.