أفكار إبداعية لخدمة المجتمع والخدمات المجتمعية في أغلب الحالات تتم برعاية مجموعة محلية مثل أماكن العبادة او المدارس وغيرها ولكن يمكنك أن تبدأ تنضم لأحد هذه المجموعات للتطوع من اجل خدمة المجتمع، وفيما يلي أفكار إبداعية لخدمة المجتمع وهي: ويمكنك التطوع لطلاء مقاعد الحديقة مما يعطيها منظر جمالي رائع وتكون قد شاركت في تجميل البيئة المحيطة بك. المشاركة في عمل جريدة للحي الذي تسكن به. تنظيف الحي الذي تسكن فيه وجمع القمامة من الأعمال التطوعية التي تفيد المجتمع. قم بالمشاركة على إصلاح ملعب من خلال جمع الأموال والتبرعات. قم بتشجير الشارع الذي تسكن فيه واهتم بزراعة الزهور. بالصور.. 70 مبادرة تطوعية عبر 17 منشأة صحية في صحة الشرقية | صحيفة المواطن الإلكترونية. المشاركة في إعادة طلاء أسوار المدينة. ساعد المحتاج في منطقتك. تبرع بالكتب القديمة في مكتبتك لمكتبة منطقتك العامة حتى توسع نطاق الاستفادة من الكتب. اهتم ان تكون من أول المتطوعين في إزالة أي أثار للكوارث الطبيعية والتي تحدث ضررا في البيئة. قم بعمل حملة لزيادة الإضاءة في الشوارع التي تكون الإضاءة بها ضعيفة. تطوع في مركز الشرطة والمطافئ من أجل تعزيز سلامة بلدك وأمنها. الرسم على جدارن الحوائط بالشوارع يعطيها شكل رائع ومبهج للمارة. تنظيم حملات توعية للشباب بخطر المخدارت والإدمان.
واستكمالاً لنشاطهم أعلن الفريق أنه في طريقه للانتهاء من إنشاء ملجأ للحيوانات الضالة في الجيزة، والذي سيكون الأول ضمن سلسلة ملاجئ من المعتزم إنشاؤها بمختلف محافظات مصر.
20 عضواً أكد مؤسس فريق «فكر.. تطوع»، المواطن وليد الأحمد، أن ما يميز الفريق التطوعي أن بعض أعضائه ينتمون الى دول الخليج الأخرى، سواء كانوا من المقيمين أو الزائرين، إلى جانب الاماراتيين الذين يشكلون النسبة الأغلب، من إجمالي العدد الذي يبلغ 20 عضواً. ويحمل مؤسس الفريق حالياً على عاتقه نشر رسائل حول أهمية العمل التطوعي إلى مختلف الجهات الحكومية والخاصة في الإمارة، سعياً للحصول على دعمها وتعاونها، في ظل قلة الدعم الذي تحظى به مبادرات الحملة. وقال الأحمد لـ«الإمارات اليوم» حول فكرة الفريق التطوعي «ارتأيت تأسيس فريق (فكر.. تطوع)، نهاية العام الماضي، بهدف المساهمة في تنمية روح العمل التطوعي وتعزيز قيمه عند الشباب، وإكسابه في الوقت نفسه مهارات في سبيل خدمة المجتمع والنهوض به، الأمر الذي بدأت تنفيذ أولى خطواته عن طريق دائرة أقاربي وأصدقائي، الذين فكروا وبادروا وتطوعوا». لكن الفريق لم يتوقف عند حدود الدائر الصغيرة من العلاقات، اذ إن أقارب الأحمد وأصدقاءه لم يكتفوا بالمشاركة في تأسيس الفريق، بل عملوا بدورهم على حث أقاربهم ومعارفهم على ذلك، الأمر الذي أثمر عن فريق مكون من 20 عضواً شاباً تراوح أعمارهم بين 16 و25 سنة.