ويضم وفد المملكة المشارك في الدورة كلًا من الأمير فهد بن جلوي نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية، والأميرة ريما بنت بندر عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية وعضو اللجنة الأولمبية الدولية، وعضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية والبارالمبية أضواء العريفي. يذكر أن عدد المشاركين يبلغ قرابة الـ2861 رياضيًا ورياضية، يتنافسون في 109 ألعاب شتوية. لأول مرة في التاريخ... العلم السعودي يرفرف في «الأولمبياد الشتوي» | الشرق الأوسط. ومن جانبه، قال الأمير عبدالعزيز الفيصل: سعيد بحضور دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في العاصمة الصينية «بكين» وفخور بوجود البعثة السعودية للمرة الأولى في تاريخ الدورة... كل الشكر والتقدير لقيادتنا التي مكنت شبابنا في كل المجالات، وحوّلت أحلامنا إلى واقع نعيشه. وافتتح الرئيس الصيني شي جين بينغ رسميا منافسات دورة الألعاب الشتوية في حفل شهد مؤثرات بصرية مذهلة ومناشدة من توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولي «بإعطاء فرصة للسلام». وافتتح شي دورة الألعاب قبل أن يشعل رياضيين صينيين، دينيجير يلاموجيانج متزلجة اختراق الضاحية وزاو جياوين متزلج التزلج النوردي، بإشعال المرجل الأولمبي في الملعب الوطني. وقال باخ في كلمته «بروح السلام الأولمبية، أناشد جميع السلطات السياسة حول العالم» أن «تعطي فرصة للسلام» من خلال الالتزام بالهدنة الأولمبية.
يذكر أن عدد المشاركين يبلغ قرابة الـ2861 رياضيًا ورياضية، يتنافسون في 109 ألعاب شتوية. ومن جانبه، قال الأمير عبدالعزيز الفيصل: سعيد بحضور دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في العاصمة الصينية «بكين» وفخور بوجود البعثة السعودية للمرة الأولى في تاريخ الدورة... كل الشكر والتقدير لقيادتنا التي مكنت شبابنا في كل المجالات، وحوّلت أحلامنا إلى واقع نعيشه. وافتتح الرئيس الصيني شي جين بينغ رسميا منافسات دورة الألعاب الشتوية في حفل شهد مؤثرات بصرية مذهلة ومناشدة من توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولي «بإعطاء فرصة للسلام». وافتتح شي دورة الألعاب قبل أن يشعل رياضيين صينيين، دينيجير يلاموجيانج متزلجة اختراق الضاحية وزاو جياوين متزلج التزلج النوردي، بإشعال المرجل الأولمبي في الملعب الوطني. وقال باخ في كلمته «بروح السلام الأولمبية، أناشد جميع السلطات السياسة حول العالم» أن «تعطي فرصة للسلام» من خلال الالتزام بالهدنة الأولمبية. وأضاف: «في عالمنا الهش، الذي تزداد فيه الصراعات والانقسامات وانعدام الثقة، نظهر للعالم: نعم، من الممكن أن نكون متنافسين بينما في الوقت نفسه نعيش في سلام واحترام معا»، وأكد: «لن يكون هناك تمييز لأي سبب».
بيلاروس تصر على المشاركة وعلى صعيد الاتصالات بين موسكو وكييف، أكدت مصادر الكرملين استعداد روسيا لمواصلة المباحثات، في إطار مسودة الوثيقة التي أرسلتها إلى الرئيس الأوكراني زيلينسكي، وتعليقاً على ما قاله الأخير حول أنه لم يتلق ولم يشاهد أية نصوص، قال دميتري بيسكوف الناطق الرسمي باسم الكرملين، إن "تصريح رئيس أوكرانيا يثير التساؤلات"، مستدركاً: "لماذا لم يبلغوا زيلينسكي بالاقتراحات الروسية حول النص؟"، مؤكداً أن "العبارات الروسية المقترحة في الصيغة الأخيرة، سُلمت إلى الوفد المفاوض الأوكراني، وسنواصل انتظار الرد". كانت موسكو الرسمية سبق وأعلنت تأكيدها ضرورة مشاركة بيلاروس في أية مباحثات تتعلق بالتسوية النهائية للموقف الراهن في أوكرانيا، وهو ما كان الرئيس ألكسندر لوكاشينكو طالب به خلال مباحثاته التي أجراها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، أثناء زيارتهما لقاعدة "فوستوتشني" لإطلاق الصواريخ والمركبات الفضائية بالشرق الأقصى، في وقت سابق من الشهر الجاري. وفي حديث إلى وكالة أنباء "تاس"، قال مدير الدائرة الثانية لرابطة الدول المستقلة بالخارجية الروسية، أليكسي بوليشوك، إن موسكو لا توافق على انضمام مينسك إلى الاتفاق وحسب، بل وتصر بشكل مباشر على إشراك بيلاروس في الاتفاقات المستقبلية وجعلها إحدى الدول الضامنة، مضيفاً أن "ذلك سيحقق التوازن داخل نادي هذه الدول الضامنة".