لا يزال مشروع محطة جواندا للطاقة الشمسية في طي النسيان بسبب الخلافات القانونية التي أوقفت تنفيذه. يدور الخلاف حول عدم قدرة المقاول على تسليم المشروع. لقد لاحظ المقاول مشاكل الديون السيادية للبلدان التي أثرت بشكل سلبي على الجهود المبذولة لزيادة تمويل المشروع. يتضمن مشروع محطة جواندا للطاقة الشمسية بناء محطة طاقة شمسية بقدرة 100 ميجاوات. شهدت المرحلة الأولى من المشروع 25 ميجاوات من مشروع Centragrid Photo Voltaic في نيابيرا ، ودخل العمليات التجارية في أغسطس 2019. وستبدأ المرحلة الثانية بقدرة 22. "قوتها تعادل 100 سيارة تسلا".. النرويج تدشن أول سفينة شحن كهربائية. 5 ميجاوات قريبًا بمجرد اكتمال العناية الواجبة للممول. البحث عن يؤدي البناء عند الانتهاء ، من المقرر أن تستفيد حوالي 2, 800 من الأسر في Gwanda South ، زمبابوي ، من مشروع الطاقة الشمسية الذي سيوفر ثلاثة أنظمة للري وعيادة وخمسة مراكز أعمال. ذكرت في أبريل 2018 تحصل مزرعة Gwanda الشمسية في زيمبابوي على ضمان 52m دولار أمريكي حصلت مزرعة Gwanda الشمسية ، التي تعد جزءًا من سلسلة من مشاريع الطاقة الاستراتيجية الوطنية في زيمبابوي ، على 52m دولار أمريكي لضمان 100MW المتوخى لإغلاق النقص الحاد في الطاقة في البلاد.
بُنيت العلاقة بين أصحاب المولدات الخاصة ومشتركيهم، على قاعدة ابتزاز الطرف الأول للثاني. فكلّما ظهرت طريقة لاستفادة المشتركين وتخفيف عبء الفاتورة عليهم، زادت حدة اعتراض أصحاب المولدات ، وتنوعت طرقهم في استغلال المشتركين. وعندما فرضت وزارة الاقتصاد تركيب العدادات إلاّ لمن يرغب صراحة من المشتركين في عدم التركيب، ثارت حفيظة أصحاب المولدات، وألزموا مشتركيهم بالتوقيع على رفض العدادات، تحت طائلة فك الكابلات. واليوم، ينفّذ بعض أصحاب المولدات العقاب نفسه مع المشتركين الذين قرروا الاعتماد على الطاقة الشمسية. لا طاقة شمسية قلّة فقط من المشتركين استغنوا عن المولدات الخاصة رغم فواتيرها الثقيلة. فكهرباء الدولة باتت بحكم الميتة، فهي في أحسن الأحوال تبصر النور لساعتين يومياً. لذلك، فإن الاستغناء عن المولدات الخاصة غير وارد، حتى وإن اعتمد البعض على الطاقة الشمسية، لأن ساعات بعد الظهر والمساء تستنزف الطاقة المخزّنة في البطاريات، خصوصاً في الشتاء. هاشتاق عربي - "أمازون" تعتزم إطلاق 37 مشروعًا جديدًا في الطاقة المتجددة. خيار المشتركين بالإبقاء على المولدات مع تركيب تجهيزات الطاقة الشمسية، رفضه أصحابها، ووضع بعضهم مشتركيه أمام خيارين لا ثالث لهما ولا تداخل بينهما، إما المولد وإما الطاقة الشمسية.
خضر حسان – المدن بُنيت العلاقة بين أصحاب المولدات الخاصة ومشتركيهم، على قاعدة ابتزاز الطرف الأول للثاني. فكلّما ظهرت طريقة لاستفادة المشتركين وتخفيف عبء الفاتورة عليهم، زادت حدة اعتراض أصحاب المولدات، وتنوعت طرقهم في استغلال المشتركين. وعندما فرضت وزارة الاقتصاد تركيب العدادات إلاّ لمن يرغب صراحة من المشتركين في عدم التركيب، ثارت حفيظة أصحاب المولدات، وألزموا مشتركيهم بالتوقيع على رفض العدادات، تحت طائلة فك الكابلات. محطة توليد الكهرباء في المستقبل: هجينة تعمل بالبطاريات الشمسية تستعد لنمو هائل – Gifizo Press. واليوم، ينفّذ بعض أصحاب المولدات العقاب نفسه مع المشتركين الذين قرروا الاعتماد على الطاقة الشمسية. لا طاقة شمسية قلّة فقط من المشتركين استغنوا عن المولدات الخاصة رغم فواتيرها الثقيلة. فكهرباء الدولة باتت بحكم الميتة، فهي في أحسن الأحوال تبصر النور لساعتين يومياً. لذلك، فإن الاستغناء عن المولدات الخاصة غير وارد، حتى وإن اعتمد البعض على الطاقة الشمسية، لأن ساعات بعد الظهر والمساء تستنزف الطاقة المخزّنة في البطاريات، خصوصاً في الشتاء. خيار المشتركين بالإبقاء على المولدات مع تركيب تجهيزات الطاقة الشمسية، رفضه أصحابها، ووضع بعضهم مشتركيه أمام خيارين لا ثالث لهما ولا تداخل بينهما، إما المولد وإما الطاقة الشمسية.
وهو خيار غير متوفّر لدى البعض. ترحيب بعودة الكهرباء لا شيء يعيد الأمور إلى نصابها المتصدّع الذي كان معتمداً قبل الأزمة الاقتصادية والمالية، سوى زيادة إنتاج معامل مؤسسة كهرباء لبنان، وهو أمر مستبعد في الوقت الراهن. فالاعتماد يقتصر على الفيول العراقي الشحيح الذي لا يلبّي حجم الاستهلاك. فنحو 40 ألف طن من الفيول الآتي شهرياً، ينقسم بين معمليّ دير عمار والزهراني، لينتج عن تلك الكمية نحو 4 ساعات لا تتوزّع بالعدل بين المناطق. ومع ذلك، فإن ما يحصل عليه اللبنانيون من كهرباء الدولة صار مرحباً به أكثر مع تأزّم العلاقة بين المشتركين وأصحاب المولّدات، بفعل زيادة التقنين. فقبل التقنين، لم تكن كهرباء الدولة تُلحَظ. ومَعه، باتت حاجة لا غنى عنها، حتى وإن كانت لساعة أو ساعتين يومياً. هذه الحاجة استدعت ترحيباً حاراً بعودة معمليّ الكهرباء إلى دورة الإنتاج بعد انقطاع دام نحو أسبوع بسبب نفاد الفيول العراقي، أي عودة بين ساعة و4 ساعات متقطّعة، حسب المناطق. فالساعة تخفّف عبء فاتورة الاشتراك والأربع ساعات تهدّىء روعها وتملأ بطاريات الطاقة الشمسية وتقي المشتركين شرّ الفاتورة. لكن الفرحة قد لا تدوم، إذ يواجه اللبنانيون خطر إطفاء المعامل مجدداً بعد نحو شهر، فيما لو لم تؤمَّن شحنة فيول جديدة في الوقت المناسب.
مشكلات المولدات في تصريحات خاصة إلى "الطاقة"، قال المتخصص في الطاقة الشمسية والمساعدات الملاحية، مؤسس شركة سمارت سولار للطاقة الشمسية، المهندس محمد جمال، إن تركيب المحطات الشمسية على سطح الزوارق البخارية واليخوت قد أسهم في حلّ مشكلات المولدات. وأضاف أن محطات الطاقة الشمسية -التي تُركّب على سطح السفن والمراكب- تكون منفصلة عن شبكة الكهرباء العمومية، لافتًا إلى كونها محطات مستقلة ومكتفية ذاتيًا بشكل كامل، وتغطي 100% من احتياجات الكهرباء طوال اليوم. وتابع المهندس محمد جمال أن هذا النوع من محطات الطاقة الشمسية يُستخدم في المناطق البعيدة عن شبكة الكهرباء الحكومية، وفي التطبيقات التي تعتمد على المولدات الكهربية التي تعمل ب الديزل. واستطرد قائلًا: "نتيجة لارتفاع سعر الديزل، وصعوبة نقله لموقع المولدات، بالإضافة إلى سعر المولد نفسه، وما يحتاجه من عمليات صيانة مستمرة، والأعطال التي تتعرض لها المولدات، فإن المحطات المنفصلة عن الشبكة تُعدّ حلًا اقتصاديًا للتغلب على مشكلات مولدات الكهرباء التي تعمل بالديزل". وأفاد أن المحطة المنفصلة عن الشبكة تتكون من: الألواح الشمسية، وحوامل من الحديد أو الألومنيوم لتثبيت الألواح الشمسية، ومنظم الشحن، والانفرتر (مغير تيار من النوع المنفصل عن الشبكة)، وبطاريات لتخزين الطاقة الشمسية، ومفاتيح فصل التيار "تيار مستمر وتيار متردد"، وخطوط تيار مستمر و تيار متردد.
انطلاقاً من أن المزج بين الخيارين يرتّب "خسارة" على أصحاب المولدات، لأن استهلاك المشتركين المعتمدين بشكل أساسي على الطاقة الشمسية ، ينخفض لأكثر من ثلاثة أرباع حاجتهم لطاقة المولدات، وبالتالي لا يجني أصحاب المولدات الأرباح المنتظرة آخر الشهر. واللافت أن التصعيد الذي قرّره البعض، وصل إلى حد فك أسلاك الكهرباء للمشتركين من دون إعلامهم بالخطوة. إذ يكفي علم صاحب المولد بتركيب مشترك ما لألواح الطاقة الشمسية، حتى يتّجه إلى علبة المحوّلات، ويفصل الطاقة عن المشترك المستهدف. يرفض بعض أصحاب المولدات لجوء زملائهم إلى فصل الطاقة من دون الاتفاق مع المشتركين. ومع ذلك، لا يعتبرون فصل الطاقة بحد ذاته عملاً مذموماً. فبرأيهم، إن تراجع استهلاك المشتركين المعتمدين على الطاقة الشمسية إلى مستويات كبيرة، يعرّض أصحاب المولدات للخسارة التي لا يستطيعون معها تشغيل مولداتهم ودفع كلفة المازوت والصيانة، فليس أمامهم في هذه الحالة سوى الاستغناء عن بعض المشتركين. يتّخذ هؤلاء موقفاً عدائياً متناسين أن سياسة التقنين المتزايد هي عقاب جماعي مسبق، بعيداً من اعتماد بعض المشتركين على الطاقة الشمسية. كما أنه عقاب لمن لا قدرة لديه على تركيب الألواح، إذ تصل كلفة هذه العملية إلى نحو 5 آلاف دولار لمن يريد اعتماد معايير ممتازة للألواح والبطاريات وكافة المستلزمات.