[8] أخرجه مسلم، برقم 488. [9] مسلم، برقم 489. [10] مسلم، برقم 666. [11] أبو داود، برقم 563. [12] متفق عليه: البخاري، برقم 662. ومسلم، برقم 669. [13] مسلم، برقم 227. [14] مسلم، برقم 228. [15] متفق عليه: البخاري، برقم 2119، ومسلم، برقم 649. [16] مسلم، برقم 251. [17] تسبيح الضحى: صلاة الضحى، وكل صلاة يتطوع بها فهي تسبيحٌ وسُبْحة. الترغيب والترهيب للمنذري، 1 /292. [18] لا ينصبه: لا يتعبه إلا ذلك،والنَّصبُ:التعب،الترغيب والترهيب للمنذري،2 /292. [19] أبو داود، برقم 558، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود،1 /111،وفي صحيح الترغيب، 1 /127. [20] أبو داود، برقم 564، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، 1 /113. [21] ابن خزيمة في صحيحه، 1 /229، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي، 1 /206، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1 /118. حديث عن فضل الصلاه الاطفال. [22] ابن حبان في صحيحه، برقم 1620، والنسائي 2 /42، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي،1 /217، وصححه الألباني في صحيح الترغيب، 1 /121، وقال: ((وهو كما قالا)) يعني الحاكم والذهبي. وانظر: أحاديث أخرى صحيحة تدل على أن من تطهر في بيته ثم ذهب إلى المسجد فهو في صلاة حتى يرجع إلى منزله. صحيح الترغيب والترهيب للألباني، 1 /121.
الصلاة سبب في دخول الجنة. تكفر الذنوب والخطايا. الصلاة علاج للقلق والخوف. تحفظ الإنسان من الوقوع في المعاصي. الصلاة تأمين للإنسان من الكفر والشرك والنفاق. يمكنك متابعة: شرح حديث أم زرع واستخلاص ما تضمنه من فوائد وعبر
16- تُصلّي الملائكة على صاحبها ما دام في مُصلاّه، وهو في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه؛ لحديث أبي هريرة – رضى الله عنه – قال: قال رسول اللَّه – صلى الله عليه وسلم -: ( صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه بضعًا وعشرين درجةً. وذلك أن أحدهم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى المسجد، لا ينهزه إلا الصلاة، لا يريد إلا الصلاة، فلم يخطُ خطْوَة إلا رُفِعَ له بها درجةً، وحُطَّ عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد، فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة تحبسه، والملائكة يُصلُّون على أحدكم مادام في مجلسه الذي صلى فيه، يقولون: اللَّهم ارحمه، اللَّهم اغفر له، اللَّهم تب عليه، ما لم يؤذِ فيه، ما لم يحدث فيه). حديث عن فضل الصلاة على النبي. 17- انتظارها رباط في سبيل اللَّه؛ لحديث أبي هريرة – رضى الله عنه – أن رسول اللَّه – صلى الله عليه وسلم – قال: ( ألا أدلكم على ما يمحو اللَّه به الخطايا ويرفع به الدرجات)؟ قالوا: بلى يا رسول اللَّه، قال: ( إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخُطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط). 18- من سُبِق بها وهو من أهلها فله مثل أجر من حضرها؛ لحديث أبي هريرة – رضى الله عنه – قال: قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: ( من توضأ فأحسن الوضوء، ثم راح فوجد الناس قد صلوا أعطاه اللَّه – عز وجل – مثل أجر من صلاها وحضرها، لا ينقص ذلك من أجرهم شيئًا).
بتصرّف. ↑ ياسر بن خالد السعد (10ـ9ـ2017)، "آيات عن الصلاة" ، alukah ، اطّلع عليه بتاريخ 19-12-2019. بتصرّف. ↑ الشيخ سعيد بن علي بن وهف القحطاني (31ـ5ـ2014)، "منزلة الصلاة في الإسلام" ، alukah ، اطّلع عليه بتاريخ 19-12-2019. بتصرّف. ↑ "مكانة الصلاة في الإسلام " ، islamqa ، اطّلع عليه بتاريخ 19-12-2019. بتصرّف. ↑ لبنى شرف، "الصلاة وحياة المسلم" ، saaid ، اطّلع عليه بتاريخ 19-12-2019. بتصرّف.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الصلاة الخمس، والجمعة إلى الجمعة، كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"أرئيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا". عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"مثل الصلوات الخمس كمثل نهر غمر على باب أحدكم، يغتسل منه كل يوم خمس مرات". فضل الصلاة واهميتها في الاحاديث الشريفة و القرأن الكريم | Dal4you.com. عن عبدالله ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"من حافظ على الصلاة كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور، ولا برهان ولا نجاة، وكان يوم القيامة مع قارون، وفرعون، وهامان، وأبي بن خلف". عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"من تطهر في بيته، ثم مشى إلى بيت من بيوت الله، ليقضي فريضة من فرائض الله، كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة، والأخرى ترفع درجة". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا توضأ أحدكم فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد، لم يرفع قدمه اليمنى إلا كتب الله له حسنة، ولم يضع قدمه اليسرى إلا حط الله عنه سيئة ". عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"من غدا إلى المسجد أو راح، أعد الله له في الجنة نزلًا كلما غدا أو راح".
[٦] روي في الصحيح عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - أنه قال: (قلتُ يا رسولَ اللهِ أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً قالَ الأَنبياءُ ثمَّ الأَمثلُ فالأَمثلُ ؛ يُبتلَى الرَّجلُ علَى حسَبِ دينِهِ ، فإن كانَ في دينِهِ صلبًا اشتدَّ بلاؤُهُ، وإن كانَ في دينِهِ رقَّةٌ ابتليَ علَى قدرِ دينِهِ، فما يبرحُ البلاءُ بالعبدِ حتَّى يترُكَهُ يمشي علَى الأرضِ وما علَيهِ خطيئةٌ). [٧] حديث حول الصبر دليلٌ على قوة وصدق الإيمان قال النبي صلّى الله عليه وسلم: (عَجَبًا لِأَمْرِ المؤمنِ؛ إنَّ أمرَهُ كلَّه له خيرٌ، وليس ذلك لأحَدٍ إلَّا للمؤمنِ؛ إنْ أصابَتْه سرَّاءُ شَكَرَ فكان خيرًا له، وإن أصابَتْه ضَرَّاءُ صَبَرَ فكان خيرًا له). حديث عن الصلاة وفضائلها على المسلمين – الله معنا | allahm3ana. [٨] فالمؤمن إن أصابه ضرٌ أو بلاءٌ علم أن الله وحده من قدّر ذلك؛ فصبر على قضاء الله وقدره، وعلم أنّ لا مردَّ لأمر الله إلا من عند الله، فكان صبره خيرٌ له، وإن أصابه خيرٌ علم أن الله عز وجل هو من يسَّر له ذلك الخير فشكره على ما أنعم به عليه، وكان ذلك أيضاً خيراً له. [٩] حديث الصبر أفضل ما يُعطى العبد روي أنّ أبا سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: (إن ناسًا من الأنصارِ، سألوا رسول الله - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - فأعْطَاهم، ثم سألُوهُ فأعْطاهم، حتى نَفِدَ ما عندهُ، فقال: (ما يكون عِندَي من خيرٍ فلن أدَّخِرَهُ عنكم، ومن يستعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ، ومَن يَستَغنِ يُغنِهِ اللَّهُ، ومَن يتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللهُ، وما أُعطيَ أحدٌ عطاءً خيرًا وأوسعَ مِنَ الصَّبرِ).
8- المشي إليها تكتب به الحسنات وترفع الدرجات وتحط الخطايا؛ لحديث أبي هريرة - رضى الله عنه - قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: "من تطهَّر في بيته، ثم مشى إلى بيت من بيوت اللَّه؛ ليقضي فريضة من فرائض اللَّه، كانت خَطْوَتاه إحداهما تحطُّ خطيئة، والأخرى ترفع درجة" [10]. وفي الحديث الآخر: "إذا توضأ أحدكم فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد، لم يرفع قدمه اليمنى إلا كتب اللَّه له حسنة، ولم يضع قدمه اليسرى إلا حط اللَّه عنه سيئة.. أحاديث عن الصلاة في الإسلام - مقال. " [11]. 9- تُعدُّ الضيافة في الجنة بها كلما غدا إليها المسلم أو راح؛ لحديث أبي هريرة - رضى الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من غدا إلى المسجد أو راح، أعد اللَّه له في الجنة نُزُلاً كُلَّما غدا أو راح" [12]. والنزل ما يهيأ للضيف عند قدومه. 10- يغفر اللَّه بها الذنوب فيما بينها وبين الصلاة التي تليها؛ لحديث عثمان - رضى الله عنه - قال: سمعت رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لا يتوضأ رجل مسلم فيحسن الوضوء، فيصلي صلاة إلا غفر اللَّه له ما بينه وبين الصلاة التي تليها" [13]. 11- تكفر ما قبلها من الذنوب؛ لحديث عثمان - رضى الله عنه - قال: سمعت رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها، وخشوعها، وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب، ما لم يأتِ كبيرة، وذلك الدهر كلّه" [14].