النشيد الوطني المصري بلادي، بلادي، بلادي البلد مصر تأليف محمد يونس القاضي () تلحين سيد درويش (1920) اللغة العربية استمع للنشيد أثمّة مشاكل في الاستماع للصوت ؟ طالع مساعدة الوسائط. تعديل مصدري - تعديل بلادي، بلادي، بلادي هو النشيد الوطني المصري الحالي، ألّفه محمد يونس القاضي ولحنه سيد درويش ، وهو مشتق من كلمات ألقاها مصطفى كامل في إحدى أشهر خطبه عام 1907م، والتي قال فيها: «بلادي بلادي لكِ حبي وفؤادي.. لكِ حياتي ووجودي، لكِ دمي، لكِ عقلي ولساني، لكِ لُبّي وجناني، فأنتِ أنتِ الحياة.. النشيد الوطني المصري الجديد. ولا حياة إلا بكِ يا مصر». جرى تبنيه رسميًّا في عام 1979، وقد أعاد الموسيقار المصري محمد عبد الوهاب توزيعه حينذاك بتوجيه من الرئيس الراحل محمد أنور السادات. [1] [2] تاريخ السلام الوطني المصري [ عدل] أول سلام وطني مصري معروف هو السلام المصري الملكي تلحين الموسيقار العالمي الإيطالي المشهور فيردى الذي بدأ عزفه في عام 1869 في عهد الخديو إسماعيل. ولحُن هذا السلام المصري الملكي الموسيقار العالمي الإيطالي فيردي. ولم تكن له كلمات لأن السلام الوطني لأي دولة يعزف بدون كلمات. ثم أصبح نشيد اسلمي يا مصر الذي ألفه مصطفى صادق الرافعي ، ولحنه صفر علي هو النشيد الوطني في الفترة من 1923 حتى 1936.
ذات صلة نبذة عن كتاب العرب وجهة نظر يابانية نشيدة اسلمي يا مصر وشرحها ومناسبتها شرح النشيد الوطني المصري نشيد "بلادي بلادي" كتب كلماته الشيخ محمد يونس القاضي الذي تأثر بكلمات مصطفى كامل عندما خرج في خطاب عام 1907م ابتدأه بـ "بلادي بلادي لك حبي وفؤادي"، وقد صدر القرار الجمهوري عام 1979م الذي يقضي بجعل تلك الأبيات نشيدًا وطنيًا. [١] لحّن تلك الأبيات السيد درويش وأعاد توزيعها مرة أخرى محمد عبد الوهاب، [١] وقد كُتب على مجزوء المتقارب، وفيما يلي شرح أبياتها: [١] بلادِي بلادِي بلادِي لكِ حبّي وفُـؤادي بلادِي بلادِي بلادِي لكِ حُبي وفُـؤادي يستهل الشاعر قصيدته بالحديث عن بلاده وعن حبه لتلك البلاد الجميلة، وقد ضمّن الكلمة الأولى "ياء الملكية" تعبيرًا منه عن شدة تعلقه بوطنه وشدة تعلق الوطن به، وكأنه قد امتلك الوطن بين يديه. مصرُ يا أمّ البلادٍ أنتِ غايتي والمُراد درجت عبارة "مصر أم الدنيا" على ألسنة العامة، فضمّن الشاعر هذا المعنى بطريقة أخرى في بداية بيته الشعري؛ حيث عبّر عن أهمية مصر وعراقتها وقدمها بكونها أم البلاد كافة، وغاية الشاعر في أن يعيش في كنف أمه سالمًا معافى ومراده أن يبقى بين يديها.
You currently have 0 posts. ♥ تَوكلْ.. ♥ فإن الله كفاَك بالأمسْ مَا كان وغداً سيكفيكَ ما سيكون (ما خاب من قال يارب) ♥ انا شخصيه.. البعض يكرهني.. البعض يعشقني.. البعض يراني غير مهم.. البعض يراني مهم في حياته.. والبعض يراني متواضعا.. انا اعشق شخصيتي هذه..,,, فلم تشقي امي تسعه اشهر لأخرج لعبه سهله بأيدي أناس لا يستحقوا اهتمامي.. لايهمني من تكلم وراء ظهري.. فأنا يكفيني أنه يخرس عندما يلمح قدمي.!