نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم في كل المدارس والجامعات السعودية وجميع الدول العربية من هنااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الامتحانات والواجبات المنزلية والتمارين لجميع المواد الدراسية 1442 2020 دمتم بخير وبالتوفيق والنجاح اختر الاجابه الصحيحه. تشتهر الطائف ببساتينها وفواکهها المعروفة ومنها تشتهر الطائف ببساتينها وفواکهها المعروفة ومنها العنب والتين الشوكي ( البرشومي) التمور والبرتقال الرمان والتوت التفاح والموز البطيخ والتوت
تشتهر الطائف بزراعة نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال / تشتهر الطائف بزراعة الاجابة الصحيحة هي: العنب.
تشتهر الطائف ببساتينها وفواكهها المعروفة ومنها نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال / تشتهر الطائف ببساتينها وفواكهها المعروفة ومنها الاجابة الصحيحة هي: العنب والتين الشوكي. الارمان والتوت.
يذكر أن وزارة الداخلية ذكرت في بيانها الذي أعلنته أخيرا حول معدلات الجريمة في المملكة خلال العام الماضي أن محافظة الطائف تقدمت على جميع المدن والمحافظات، فيما يتعلق بحساب مؤشر الجريمة نسبة إلى السكان، بمعدل 31. 84 جريمة لكل مائة ألف نسمة من سكانها.
مرحبًا بك إلى المتصدر الثقافي، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين....
عوامل وراء قتل الأقارب إلى ذلك، قال الباحث النفسي بجامعة أم القرى الدكتور تركي القرشي إن جرائم ذوي القربى وقتل الأقارب من الدرجة الأولى والتي تكررت حوادثها خلال الفترة الأخيرة يرجع إلى ثلاثة أمور؛ وهي الاضطرابات الفكرية، والانتماء للجماعات والفئات الضالة، وتعاطي المخدرات، والاضطرابات النفسية، مشيرا إلى أن إهمال الأسرة للشاب الذي يظهر عليه اضطرابات فكرية أو نفسية قد يؤدي إلى تفاقم المشكلة، ما يؤدي في النهاية إلى أمور لا تحمد عقباها. وكانت محافظة الطائف قد شهدت الخميس الماضي جريمة استنفرت الأجهزة الأمنية، وراح ضحيتها 4 أشخاص في مركز السيل شمال غرب الطائف، بعدما فتح شاب في العشرين من عمره النار داخل منزل عمه، ليقتل جدته المسنة وابن عمه، ويصيب عمته بطلقتين، ويغادر المنزل موجها سلاحه نحو مقيم يعمل حارسا لإحدى الاستراحات المجاورة فيجهز عليه وزوجته في ظروف غامضة. وهرعت الأجهزة الأمنية لموقع الجريمة وتتبعت الجاني الذي لاذ بالفرار، ليتحصن بالمنازل المجاورة لمسرح الجريمة، بينما قامت فرق الهلال الأحمر بنقل المجني عليهم إلى المستشفيات، فيما أكدت مصادر أمنية في حينها لـ"الوطن" أن الجاني بادر بتسليم نفسه لأحد مراكز الشرطة في جدة.
فقال: إنّي والله أُخيّر نفسي بين الجنّة والنار، ولا أختار على الجنّة شيئاً، ولو قُطّعت وحُرقت ، ثمّ ضرب فرسه، والتحق بالإمام الحسين(عليه السلام). وقف بين يديه معلناً توبته، فقال له الإمام(عليه السلام): (نَعَم، يتوب الله عليك، ويغفر لك). فتقدّم الحر أمام أصحاب الحسين(عليه السلام)، وخاطب عسكر الأعداء قائلاً: أيّها القوم، ألا تقبلون من الحسين خصلة من هذه الخصال التي عرضها عليكم، فيعافيكم الله من حربه وقتاله؟ أدعوتم هذا العبد الصالح حتّى إذا جاءكم أسلمتموه، وزعمتم أنّكم قاتلوا أنفسكم دونه، ثمّ عدوتم عليه لتقتلوه. أمسكتم بنفسه، وأخذتم بكظمه، وأحطتم به من كلّ جانب لتمنعوه التوجّه في بلاد الله، فصار كالأسير في أيديكم، وحرمتموه ونساءه وصبيته وأصحابه عن ماء الفرات، لا سقاكُم الله يوم الظمأ إن لم تتوبوا عمّا أنتم عليه. فحملت عليه الرجال ترميه بالنبل، فرجع حتّى وقف أمام الحسين(عليه السلام). الحر بن يزيد الرياحي (رضوان الله عليه) - مؤسسة السبطين العالمية. شهادته استأذن الحرُّ الحسينَ(عليه السلام) للقتال، فأذن له، فحمل على أصحاب عمر بن سعد، وجعل يرتجز ويقول: إنِّي أنَا الحر ومأوى الضيف ** أضرِبُ في أعراضِكُم بالسيفِ عن خَيرِ مَن حَلَّ بِلاد الخيف ** أضرِبُكُم ولا أرَى مِن حَيفِ وجعل يضربهم بسيفه حتّى قتل نيفاً وأربعين رجلاً، ثمّ حملت الرجالة على الحر، وتكاثروا عليه، فاشترك في قتله أيوب بن مسرح، ورجل آخر من فرسان الكوفة.
الحر بن يزيد الرياحي وهو من جملة شهداء عاشوراء الأجلاّء. وكان من الشخصيات البارزة في الكوفة، دعاه ابن زياد لمقاتلة الحسين وانتدبه على ألف فارس. يُروي أنّه لمّا خرج من قصر الإمارة لهذه المهمّة نودي من خلفه: أبشر يا حرُّ بخير (قاموس الرجال 3: 103، أمالي الصدوق: 131). لقي الإمام الحسين في منزل "قصر بني مقاتل" أو منزل " الشراف ". واعترض مسيره إلى الكوفة، وظل يسايره إلى كربلاء. ولمّا رأى الحرّ أنّ القوم عازمون على حرب الحسين، تذرّع بأنّه يريد سقي فرسه في صباح يوم العاشر، وفارق جيش ابن سعد والتحق بركب الحسين، ووقف بين يدي الحسين معلناً توبته، ثم استأذنه للبراز. إنّ هذا الاختيار المثير، واختيار الجنّة على النار، قد جعل من شخصية الحرّ شخصية محبوبة وبطولية. تقدم الحر إلى العدو وكلمهم بأبلغ القول ووبخهم على محاربة الحسين،وقد أوشك كلامه أن يثير بعض جيش ابن سعد ويصرفهم عن حرب الحسين، فرماه جيش العدو بالسهام. منتدى جامع الائمة الثقافي - الحر بن يزيد الرياحي(رضي الله عنه). فعاد إلى الحسين. وبرز بعدها إلى الميدان وقاتل قتال البطال حتى استشهد. وكان عند القتال يرتجز ويقول: إنّي أنا الحـرّ ومأوى الضيف أضـرب في أعناقكم بالسـيفِ عن خير من حلَّ بأرض الخيف أضـربكم ولا أرى من حـيفِ (بحار الأنوار 45: 14) ممّا يدلّ على شجاعته واستماتته في القتال والذبّ عن سيّد الشهداء، ومدى معرفته لأحقيّة هذا الطريق.
فقال الحر: «فإنّا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك، وقد أُمرنا إذا نحن لقيناك ألّا نفارقك حتّى نقدّمك على عبيد الله بن زياد»(۵). ثمّ لازم ركب الإمام الحسين(عليه السلام)، وأخذ يسايره حتّى أنزله منطقة كربلاء. توبته لمّا رأى(رضي الله عنه) إصرار القوم على قتال الإمام الحسين(عليه السلام) بدأ يفكّر في أمره، وأقبل يدنو نحو الحسين(عليه السلام) قليلاً قليلاً، «فقال له رجل من قومه، يقال له المهاجر بن أوس: ما تريد يا ابن يزيد؟ أتريد أن تحمل؟ فسكت، وأخذه مثل العرواء، فقال له: يا ابن يزيد، والله إنّ أمرك لمريب، والله ما رأيت منك في موقف قط مثل شيء أراه الآن، ولو قيل لي مَن أشجع أهل الكوفة رجلاً ما عدوتك، فما هذا الذي أرى منك؟ قال: إنّي والله أخيّر نفسي بين الجنّة والنار، ووالله لا أختار على الجنّة شيئاً، ولو قطّعت وحرّقت. ثمّ ضرب فرسه فلحق بالحسين(عليه السلام)»(۶). وقف بين يدي الإمام(عليه السلام) معلناً توبته، قائلاً: «إنّي قد جئتك تائباً ممّا كان منّي إلى ربّي، ومواسياً لك بنفسي حتّى أموت بين يديك، أفترى ذلك لي توبة؟ قال(عليه السلام):نعم، يتوب الله عليك، ويغفر لك»(۷). ثمّ قال للإمام الحسين(عليه السلام):«[لمّا] وجّهني عبيد الله إليك خرجت من القصر فنوديت من خلفي: أبشر يا حرّ بخير.
قال: أنا لك فارساً خير مني راجلاً، أقاتلهم على فرسي ساعة وإلى النزول يصير آخر أمري. قال: فاصنع ما بدا لك. (إبصار العين: 144). وكان من خطة سيد الشهداء (عليه السلام) في يوم عاشوراء التوجيه والإرشاد، فكان (عليه السلام) يخطب فيهم واعظاً وناصحاً ومرشداً. وربما كان يستعطف القوم ويحرك القلوب، فهو يسألهم عما عليه من الملابس والسلاح وأنها ملابس رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسلاحه، وعمل أكثر من هذا حمل إليهم طفله الرضيع يطلب له منهم شربة من الماء، ونجحت المحاولة، وأحدث (عليه السلام) الضجة في عسكر ابن سعد، ولكن مبادرة حرملة بن كاهل لقتل الرضيع أفشلت المحاولة. وسلك أصحاب الحسين (عليه السلام) نفس الخطة في التوجيه والإرشاد، فقد خطبوا ووعظوا. وأول عمل قام به الحر عندما انحاز إلى معسكر الحسين (عليه السلام) هو خطبته في أهل الكوفة قائلاً: يا أهل الكوفة لأمّكم الهبل والعبر، إذ دعوتموه حتى إذا أتاكم أسلمتموه، وزعمتم أنكم قاتلوا أنفسكم دونه ثم عدوتم عليه لتقتلوه. أمسكتم بنفسه، وأخذتم بكظمه، واحتطتم به من كل جانب، فمنعتموه التوجه في بلاد الله العريضة حتى يأمن ويأمن أهل بيته، وأصبح في أيديكم كالأسير لا يملك لنفسه نفعاً، ولا يدفع ضراً وحلأتموه ونساءه وصبيته وأصحابه عن ماء الفرات الجاري الذي يشربه اليهودي والمجوسي والنصراني، وتمرغ فيه خنازير السواد وكلابه، وها هم قد صرعهم العطش، بئسما خلفتم محمداً في ذريته، لا سقاكم الله يوم الظمأ إن لم تتوبوا وتنزعوا عما أنتم عليه من يومكم هذا في ساعتكم هذه.
فصلى بهم الحسين (عليه السلام) وبعد أن فرغ (عليه السلام) من صلاته قال: أيها الناس إنكم إن تتقوا الله وتعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله ونحن أهل بيت محمد (صلى الله عليه وآله) أولى بولاية هذا الأمر من هؤلاء المدّعين ما ليس لهم والسائرين بالجور والعدوان، وإن أبيتم إلا الكراهية لنا والجهل بحقنا وكان رأيكم الآن على غير ما أتتني به كتبكم أنصرف عنكم. فقال الحر: ما أدري ما هذه الكتب التي ذكرتها، فأمر الحسين عقبة بن سمعان فأخرج خرجين مملوأين كتباً... فقال الحر: إني لست من هؤلاء وإني أمِرت أن لا أفارقك إذا لقيتك حتى أقدمك الكوفة على ابن زياد. فقال الحسين الموت أدنى إليك من ذلك.. وأمر (عليه السلام) أصحابه بالركوب وركبت النساء فحال بينهم الحر وبين الانصراف.. فقال الحسين: ثكلتك أمك ما تريد منا ؟ فقال الحر: أما لو غيرك من العرب يقولها لي وهو على مثل هذه الحال ما تركت ذكر أمه بالثكل كائناً من كان، والله مالي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما نقدر عليه، ولكن خذ طريقا نصفاً بيننا لا يدخلك الكوفة ولا يردّك إلى المدينة حتى أكتب إلى ابن زياد فلعل الله يرزقني العافية ولا يبتليني بشيء من أمرك. ثم قال للحسين (عليه السلام): إني أذكّرك الله في نفسك فإني أشهد لئن قاتلت لتُقتلنّ.