وقال ماتشيغ كوسنزكي، مدير العمليات في ستاربكس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "في ستاربكس، نحن ملتزمون بتقديم تجربة لا مثيل لها لزبائننا، حيث نقوم بإيجاد طرق جديدة وسهلة لجلب تجربة ستاربكس إلى منازلهم. نريد التواصل مع الزبائن أينما كانوا؛ ومن خلال شراكتنا مع طلبات، قمنا بخطوة مهمة نحو تقديم تجربة القهوة في المنزل، مما يعني أنه يمكن لزبائننا الاستمتاع بمنتجاتهم المفضلة من ستاربكس بكل راحة من منازلهم". ومن الجدير بالذكر أن "طلبات" تستمر في تقديم خدمات توصيل المواد الغذائية والمستلزمات الرئيسية للمواطنين في منازلهم عبر أسطولها المنتشر في عدة محافظات في الأردن ضمن أعلى معايير السلامة والأمان، وذلك خلال الفترة المسموح التنقل بها في ظل الاستمرار بحظر التجول لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
قال ماكان إنه على الرغم من عدم تبني سلاسل خدمة طلبات السيارات في الولايات المتحدة للتكنولوجيا على نطاق واسع، إلا أن "هناك كثيرا من المحادثات الجارية" في ذلك الخصوص. وقال جيسون سبيفيلوجيل، مدير إدارة المنتجات في شركة آيدنتيف Identiv للأمن، وجون تشيجوس، مؤسس شركة بليت سمارات، إن عدد الاستفسارات من شركات التجزئة حول تكنولوجيا التعرف على اللوحات، آخذ في الازدياد. شركة ستاربكس كوفي. وفي الوقت نفسه، قالت مجموعة إيه تي أند تي للاتصالات إنها تلقت طلبات عديدة من سلاسل الوجبات السريعة، تسعى إلى نشر تكنولوجيات مثل التعرف على الوجه والتعرف على اللوحات عبر شبكاتها من الجيل الخامس، التي يعمل بعضها الآن. قال مايكل كولانيري، نائب رئيس قسم البيع بالتجزئة والمطاعم في شركة إيه تي أند تي، "نحن في طليعة هذه القدرات"، على الرغم من "أنه لم يفلح أحد في تحقيق هذا الهدف". وبالنظر إلى المخاوف المتزايدة بشأن الخصوصية والمراقبة، شدد على أهمية الحصول على إذن العميل قبل طرح هذه الأنظمة الجديدة. طلب أثناء القيادة مدفوع بالبيانات إضافة إلى الخبرة الفنية، فإن التحديد الشخصي الفعال المدفوع بالبيانات يعتمد على كمية ضخمة من المعلومات حول الزبائن.
يقول المدافعون عن الخصوصية إن هذا نوع من الإفراط، وإن الاستخدام الواسع النطاق لتكنولوجيا التتبع أمر خطير. بالنسبة إلى شركات التجزئة، يمكن أن تساعد التكنولوجيا على تحديد العملاء المتكررين، ما يتيح للمنافذ ربط سيارة فردية ببطاقة ائتمان العميل وسجل الطلبات ما يعني أنهم لن يحتاجوا إلى سحب هواتفهم أو محافظهم للدفع. سلاسل المطاعم تتعرف على «السيارات» في ممر الخدمة | صحيفة الاقتصادية. يمكن للعملاء المسجلين في برامج الولاء أو تطبيق أحد المطاعم إضافة لوحات أرقام سياراتهم إلى ملفاتهم الشخصية الحالية؛ وفي هذه الحالة تلتقط الكاميرات الموجودة في ممرات القيادة صورا للوحات السيارات، وسيحدد برنامج التحليل ما إذا كان الرقم يعود إلى عميل معروف. حتى الآن من غير المعروف كيف ستطلب شركات التجزئة من الناس الاشتراك، وما إذا كانت ستخزن صور لوحة الأرقام لمن لم يفعلوا ذلك. في طليعة هذه القدرات قالت شركة ثرو 5Thru، وهي ناشئة تختص بتكنولوجيا معرفة اللوحات، إن عديدا من سلاسل الطلب على السيارات في الولايات المتحدة وكندا تختبر تلك التقنية، وتتوقع توقيع أول عقد رئيس لها بحلول نهاية العام المقبل. قال الرئيس التنفيذي للشركة الناشئة دانييل ماكان إن تقنية 5Thru ساعدت المطاعم على تسيير طلبات نحو 30 سيارة إضافية في اليوم، من خلال تقليل وقت التسليم.
والتي يمكن استخدامها كبديل للجودة وبالتالي التخلص من الحاجة إلى التقييم الذاتي. وبالتالي، تم اقتراح العديد من المقاييس على مستوى المجلة، ومعظمها يعتمد على الاقتباس: المقاييس التي يتم الاعتماد عليها عند تصنيف المجلات العلمية: أولاً عامل التأثير وCiteScore: يعكس متوسط عدد الاقتباسات من المقالات المنشورة في مجلات العلوم والعلوم الاجتماعية. ثانياً SCImago Journal Rank: مقياس للتأثير العلمي للمجلات العلمية الذي يفسر كل من عدد الاقتباسات التي تتلقاها مجلة وأهمية أو من حيث مكانة المجلات التي تأتي منها هذه الاقتباسات. ثالثاًh index: يُستخدم عادةً كمقياس للإنتاجية العلمية والتأثير العلمي لعالم فردي. و لكن يمكن استخدامه أيضاً لتصنيف المجلات. رابعاً مؤشر h5: يعتمد هذا المقياس، الذي تم حسابه وإصداره بواسطة الباحث العلمي من جوجل. وهكذا على مؤشر h لجميع المقالات المنشورة في مجلة معينة في السنوات الخمس الماضية. كيف اعرف تخصصي المناسب. خامساً استبيان الخبراء: تستند النتيجة التي تعكس الجودة الشاملة أو مساهمة المجلة إلى نتائج استطلاع الباحثين الميدانيين النشطين و الممارسين و الطلاب. (أي المساهمين أو القراء الفعليين في المجلات)، الذين يصنفون كل مجلة بناءً على معايير محددة.
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا طالبة أحمل مؤهل بكالوريوس في الكيمياء العامَّة، وبعد 6 أشهر - بإذن الله - سأدرس الماجستير في الولايات المتحدة، ولكن إلى الآن لا أعرف ما التخصُّص المناسِب، الذي سيكون امتدادًا لتخصصي السابق؟ كذلك أطلب منكم أن تشْرَحوا لي قليلًا عن التقنية الحيويَّة. وجزاكم الله خيرًا. الجواب: بسم الله الموفِّق للصواب وهو المستعان أيَّتُها الكيميائيَّة العزيزة، لكي تلتحقي ببرنامج ماجستير يعدُّ امتدادًا لتخصصكِ في البكالوريوس: "الكيمياء العامة"، فالرأي أن تتخيَّري فرعًا مِن فُرُوع الكيمياء، ومنها: 1- Analytical chemistry الكيمياء التَّحليليَّة. 2- Biochemistry الكيمياء الحيويَّة. 3- Environmental chemistry الكيمياء البيئيَّة. 4- Food chemistry الكيمياء الغذائيَّة. 5- Forensic chemistry كيمياء الطبِّ الشَّرعيِّ. أكره تخصصي في الجامعة نصائح لتتقبل تخصصك الجامعي. 6- Green chemistry الكيمياء الخضراء. 7- Inorganic chemistry الكيمياء غير العضويَّة. 8- Medicinal chemistry الكيمياء الدوائيَّة - الكيمياء الطبيَّة. 9- Nanotechnology تقنية النانو. 10- Organic chemistry الكيمياء العُضوية. 11- Pharmaceutical chemistry الكيمياء الصَّيْدلانيَّة.
إذا كنت في حيرة ومتردد بين أكثر من مجال، قم بتقسيم التخصصات إلى فئات وداخل كل فئة التخصصات التابعة لها، واستبعد التخصصات التي لا تميل لها وبعد أن تختار أحد الفئات قارن بين التخصصات وابحث عنها بشكل مفصل واختر التخصص الذي تراه مناسب لك. رابعاً: فكر في المهنة أكثر من التخصص: أثناء رحلة بحثك عن مهنة المستقبل لا تكتفي بانطباعك عنها او انطباع من حولك بل استكشف هذه المهنة بنفسك. لابد من مراعاة حاجة سوق العمل قبل اختيار التخصص الجامعي، حاول دائماً اختيار التخصصات التي تتيح لك العمل في عدة مجالات، وعلى الطالب ان يبحث عن التخصصات الحديثة والتي تحتل مكانة في سوق العمل مستقبلاً. كيف أختار تخصُّصي الجامعي؟. اقتناع من الطالب بمهنته المستقبلية سيجعله قادر على تحمل متاعب الدراسة، فكر في نفسك بعد عشر سنوات من الآن. الخلاصة وفي النهاية المرحلة الجامعية ماهي إلا فرصة ثمينة لتطوير الذات وتنمية خبراتك وشخصيتك ومهارات واستكشاف المزيد حول تخصص ما. نرجو أن المقال نال استحسانكم ونرجو منكم مساعدتنا في نشره لتعم الفائدة على الجميع. تعرّف على الدافور
هل أنت إنسان هادئ يفضل العمل في زاوية بمفرده؟ هل تكره أن تكون مطوّقا أم تفضل أن تكون حرا معظم الوقت؟ هل تحب التحدث للناس أم أنك إنسان خجول؟ هل أنت محب للاستطلاع ولا تستطيع التوقف عن طرح الأسئلة؟ هل تشعر بالعطف على الحيوانات أو الأطفال المعوقين؟ فكّر كيف كان الأصدقاء يصفونك في الماضي. هل أنت صبور، لطيف، وصاحب علاقات جيدة؟ اجعل قائمتك شاملة وصادقة بقدر المستطاع. حـــلل الخطوة الثانية: حلل قائمتك. الآن، قائمتك جاهزة، اقرأها بدقة، وعلى ورقة ثانية، قم بعمل عمودين. في أحد العمودين اكتب الوظائف والمهن والأعمال التي تشعر أنك تحب أن تمارسها – شيء من المحتمل أن تكون سعيدا لقيامك به بقية حياتك. افترض أنك ترى أن التدريس ليس فكرة سيئة، أو ربما تراودك فكرة أن تصبح خبير ديناصورات تنهك نفسك بالبحث عن المتحجرات في الصحاري. دوّن كل ذلك. في العمود الثاني، اكتب المهن والوظائف التي تظن أنها تناسبك، مبنية على جلسة التركيز التي قمت بها. على سبيل المثال، إن كان بقائمة أشياء مثل: الاهتمامات: كتب ومجلات. المهارات: الكتابة والأبحاث. المبادئ: تقدير التعليم. الشخصية: اشعر بتعاطف خاص تجاه الأطفال المعوقين، وأحب المتحدثين والخطباء الواثقين.
2- تَعرَّف بدقة على مجالات عمل خريجي كل قسم من أقسام الجامعة. 3- أعط نفسك فرصة للتفكير المتأني الهادئ لموازنة الأمور السابقة كلها. 4- حدد أهم التخصصات التي ترى أنها تتفق مع قدراتك وإمكاناتك وتحقق المستقبل الوظيفي الذي ترغب فيه. 5- رتب هذه التخصصات حسب أهميتها بالنسبة لك. 6- إذا شعرت أنك مازلت غير قادر على تحديد أهم الأقسام بالنسبة لك فارجع إلى الجهات المعنية في الجامعة ، مثل: الإرشاد الأكاديمي ، والأقسام العلمية ؛ للحصول على مزيد من المعلومات التي تعينك على حسن الاختيار. 7- استعن بالله تعالى أولاً وأخيرًا واستخره فهو الهادي إلى الصواب. بمجرد أن تسير على هذه الخطوات ستحصل على صورة أفضل وأوضح عن المهنة التي من الأفضل أن تدرس وتأهل نفسك لها في الجامعة. المصادر: ترجمة أ. محمد الحر، جامعة الامام مقالات ذات صلة
لا أحب تخصصي الجامعي ولا أرغب به! كيف أتقبل تخصصي الجامعي؟ التأقلم مع التخصص الجامعي وحلول كره التخصص في الجامعة، نصائح لتحب تخصصك الجامعي وتتقبله أكره تخصصي في الجامعة! نصائح لتتقبل تخصصك الجامعي نسبة كبيرة من طلاب الجامعات يدرسون تخصصات تفرضها عليهم الظروف أو درجات الثانوية أو رغبة الأهل... وأحياناً يكتشف الطالب كرهه للتخصص بعد أن يبدأ الدراسة حتى وإن كان هذا التخصص خياره الحرّ ، لكن رفاهية تغيير الاختصاص ليست متاحةً للجميع، والاستسلام لكره التخصص ليس الخيار الأكثر حكمةً؛ إليك بعض النصائح والأفكار لتقبل التخصص الجامعي، وكيف تفهم وتحدد أسباب كره التخصص والحلول البديلة. كيف أحب تخصصي في الجامعة؟ كره التخصص الجامعي لا يعني بالضرورة استحالة الاستمرار بالدراسة أو فقدان فرص التميز والتفوّق، بل هناك الكثير من الآليات التي تساعدك على التأقلم وتقبل التخصص والاستمرار والنجاح في دراستك الجامعية. كيف أتقبل تخصصي الجامعي؟ إليك هذه النصائح والخطوات: حدد أسباب كره التخصص الحقيقية: أول ما يجب فعله أن تعيد تقييم مشاعرك تجاه التخصص الحالي، هناك الكثير من أسباب كره التخصص التي لا ترتبط بالتخصص نفسه، ويمكن معالجتها إذا تم تحديدها وفهمها بشكلٍ جيد.