أعاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، إلى الأذهان الأجواء التي رافقت إعلان سموه عن إطلاق مدينة دبي للإعلام، قبل 20 عاماً، وما تخلل ذلك من تحديات، ليؤكد أن «لا مستحيل في قاموس الإمارات»، وليجدد الأمل بقدرة أبناء الوطن على صناعة المستحيل. نائب رئيس الدولة: - «المدينة تضم 3000 مؤسسة إعلامية، و34 ألف إعلامي، وتبثّ منها 122 قناة تلفزيونية وإذاعية، وتصدر منها 163 مطبوعة ومنصة». وغرّد سموه عبر حسابه في «تويتر»، أمس، لتسليط الضوء على الذكرى الـ20 للإعلان عن تأسيس مدينة دبي للإعلام. وقال سموه: «اليوم تكمل مدينة دبي للإعلام 20 عاماً منذ أطلقناها في عام 2000. كان حلماً بعيداً في التسعينات أن نكون عاصمة إعلامية عربية. اليوم المدينة تضم 3000 مؤسسة إعلامية، و34 ألف إعلامي، وتبث منها 122 قناة تلفزيونية وإذاعية، وتصدر منها 163 مطبوعة ومنصة. لا شيء مستحيل في الإمارات». وشكلت المدينة مقدمة لبناء ثلاثة مجمعات تركز على الإعلام، حيث تبعتها مدينة دبي للإنتاج، ومدينة دبي للاستوديوهات. وشكلت جميعها بيئة أعمال تضم بين جنباتها 3000 شركة و30 ألف متخصص. كما شكلت مقراً لـ122 قناة تلفزيونية وإذاعية، تبث الأخبار والبرامج الترفيهية إلى ملايين الأشخاص بعشرات اللغات، بما في ذلك العربية والإنجليزية والصينية والألمانية والتاغالوغية والهندية والأوردية، إضافة إلى مئات من المنشورات المطبوعة والمنصات الإلكترونية بلغات مختلفة، ليتمتع بها القراء من جميع أنحاء العالم.
هل لا نملك مالاً أو عقولاً أو طاقة؟! إن كنتَ تريد الحقيقةَ، فنحن نملِك من ذلك الكثير والكثير، ولكنَّ الفارق بيننا وبينهم هو: الإنسان، فأمَّتنا لا تتوانى في النفقة على البَعثات التي ترسلها للخارج؛ لدراسة الفنِّ والموسيقا، فهذا من عوامل الازدهار والرُّقيّ، الذي لا شك فيه! هل عَجزت مجتمِعة عن بناء مدرسةٍ فنية، وإرسال عددٍ من ذوي العقول؛ لاكتساب الخبرة اللازمة، وجلب الحديد بدل الحليب؛ لننشئ درَّاجةً ولو بعد عشرين سنة؟! لقد استطاع طالبٌ يابانيٌّ فرد، أن يضخَّ في جسد أمَّته الدماء، حتى صار يُقال لأحدهم: كمبيوتر! وهم مع ذلك فارغون روحيًّا؛ يعبدون الطبيعة! هل عجزنا عن التحرُّر اقتصاديًّا - كما فعلَت اليابان - إنْ عجزنا عن التحرُّر سياسيًّا وفكريًّا؟ ولا بد أن أُشيد هنا، بلبوة آسيا: " ماليزيا " الفتيَّة، فإلى الأمام، ودمتِ محمديَّة، فالشرق أشرقت عليه الشمس، ولزامٌ عليها ألا تأفل، والغرب غربت فيه الشمس، وحُقَّ لها ألا تُشرق. وكما حفظنا "سيدي" أن لا شيء ممكن، آن لنا أن نواجهه بكلِّ خُنْزُوَانَة: لا شيء مستحيل.
ويضم المجتمع النابض بالحيوية عدداً من الوجهات المميزة، مثل المطاعم والفنادق والمتاجر ومساحات الاستجمام، إضافة إلى معاهد التدريب، ومراكز الابتكار، التي تركّز على إعداد جيل جديد من الكفاءات الإعلامية في المنطقة. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته إثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ونفي ما نفاه الله عن نفسه أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم صح أم خطأ يسرنا ان نقدم لكم إجابات الكثير من الأسئلة الثقافيه المفيدة والمجدية حيث ان السؤال أو عبارة أو معادلة لا جواب مبهم يمكن أن يستنتج من خلال السؤال بطريقة سهلة أو صعبة لكنه يستدعي استحضار العقل والذهن والتفكير، ويعتمد على ذكاء الإنسان وتركيزه. وهنا في موقعنا موقع جيل الغد الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي: إجابة السؤال هي كتالي صح
عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته ذكر القرآن الكريم لله سبحانه وتعالى تسعة وتسعين اسم من أحصاها دخل الجنة، ويقصد بذلك من حفظها، وتدبر معانيها، وعمل بها، بالإضافة إلى صفاته التى يجب أن نؤمن بها، متيقنين بحقيقتها سبحانه وتعالى، والإجابة الصحيحة لسؤال البحث هي: أن عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته هي عبارة عن إثبات وتأكيد ما أثبته الله سبحانه وتعالى لنفسه من أسمائه وصفاته، وذلك من دون تغيير، أو تحريف وتحوير، ولا تكييف، وتمثيل، أو تعطيل لأي من أسمائه وصفاته. معتقد أهل السنة والجماعة في البيعة والسمع والطاعة قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم"، تثبت الآية الكريمة السابقة ما يجب أن يكون عليه معتقد أهل السنة والجماعة في موضوع البيعة والسمع والطاعة، وهذا المعتقد يتمثل في وجوب انقياد الأمة بما فيهم أهل السنة والجماعة، إلى طاعة ولي امرهم ومن ينفذ فيهم أحكام الشريعة الاسلامية، التى جاء بها الله ورسوله الكريم، ويحرص على إقامة العدل فيهم، وإنصاف المظلوم منهم، بالمعروف. وضحنا من خلال البحث السابق ما يجب أن يكون عليه معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته، بالإضافة إلى معتقدهم في البيعة والطاعة لولاة الأمر منهم، آملين ان نكون قد وفقنا في تقديم الإجابة الكافية لكل من يبحث عنها.
و الجواب الصحيح يكون هو معتقد أهل السنة و الجماعة في أسماء الله تعالى و صفاته هي: 1- أنهم يسمون الله بما سمى نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم. 2- و يثبتون لله عز و جل و يصفونه بما وصف نفسه في كتابه أو على لسان رسوله من غير تحريف و لا تعطيل. 3- و ينفون عن الله ما نفاه عن نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم. و لا يتم الإيمان بأسماء الله تعالى عند أهل السنة و الجماعة إلا بثلاث أركان: – الإيمان بالإسم. – و بما دل عليه من معنى. – و بما تعلق به من أثر. الحل هو: إثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات ونفى ما نفاه الله تعالى عن نفسه أو نفاه رسول الله صلى الله عليه وسلم.