في عام 1989يتوقف زكي عن تقديم الأفلام حيث يكتفي بالظهور كضيف شرف في مسلسل "ألف ليلة وليلة" للمخرج فهمي عبد الحميد بطولة نجلاءفتحي وحسين فهمي. في عام 1990يستعيد نشاطه السينمائي مرة أخري فيعرض له أربعة أفلام: "كابوريا" للمخرج خيري بشارة و"الإمبراطور" في أولأفلام المخرج طارق العريان و"امرأة واحدة لا تكفي" للمخرجة إيناس الدغيدي و"البيضةوالحجر" للمخرج علي عبد الخالق. اسماء جميع افلام احمد زكي - مقال. ثم تتوالى أفلام زكي حيث يقدم 1991 أفلام "المخطوفة"للمخرج شريف يحيى و"الراعي والنساء" للمخرج علي بدرخان و"الهروب"للمخرج عاطف الطيب. وفي 1992 يقدم أفلام"ضد الحكومة" لعاطف الطيب و"صاحب السعادة الصعلوك" لنادر جلال، ثمفي عام 1993 يقدم فيلمي "الباشا" لطارق العريان و"مستر كاراتيه" لمحمد خان وفي عام 1994يقدم فيلم "سواق الهانم" للمخرج إبراهيم عمارة، وفي عامي 1995 و1996 يقدم فيلمين من إخراج علي بدرخان هما "الرجل الثالث" و"نزوة"،ثم يقدم فيلم "استاكوزا" في ثاني تعاون مع المخرجة إيناس الدغيدي وفيلم "أبو الدهب" مع معالى زايد. وقبل نهاية العام يحقق فيلمه عن الرئيس جمال عبد الناصر نجاحا مدويا وهو فيلم "ناصر56" من إخراج محمد فاضل وسيناريو محفوظ عبد الرحمن، ويعلن بعده أنه يحلم بأداء شخصيتي الرئيسين محمد أنور السادات ومحمد حسني مبارك.
زوجة رجل مهم. هيستيريا. اضحك الصورة تطلع حلوة. أرض الخوف. كما قدم زكي العديد من أفلام السيرة الذاتية الأكثر قيمة، مثل السيرة الذاتية للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر في "ناصر 65" ، وسيرة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات في "أيام السادات". كما صور الكاتب المصري البارز طه حسين، في مسلسل "الأيام". وكان آخر أفلام زكي هو تصوير المغني المصري عبد الحليم حافظ في فيلم عن سيرته الذاتية بعنوان "حليم" صدر عام 2005. مشواره المسرحي لعب الإمبراطور دور البطولة في العديد من المسرحيات الناجحة للغاية ومنها: هالو شلبى. القاهرة في ألف عام. مدرسة المشاغبين. "نبيلة عبيد وهالة صدقي ضحايا أحمد زكي" كواليس الصفعات أثناء | مصراوى. أولادنا في لندن. العيال كبرت. مشواره التليفزيوني قدم كذلك النجم أحمد زكي مجموعة من المسلسلات التليفزيونية المختلفة ومن أهمها: حكايات هو وهي. الأيام. من أجل ولدي. أيام من الماضي. كما كسر النمر الأسود حاجز الألوان، غير المعلن، في السينما المصرية عندما أصبح أول ممثل أسود يؤدي الأدوار القيادية التي عادة ما تكون مخصصة للمصريين ذوي البشرة الفاتحة. قبل أحمد زكي، كان الممثلون ذوي البشرة السمراء يميلون إلى لعب أدوار ثانوية أو كوميدية. استمر الإمبراطور في التمثيل حيث قدم أكثر من 60 فيلمًا وعشرين مسرحية على مدار ثلاثة عقود.
أعلن الفنان أحمد زكي عن ندمه الشديد على الطلاق وقال في أحد اللقاءات: "لا أنكر أنني كنت أناني وكنت مغرور لأنني كنت أجهل كل ما يحدث أمامي، أنا نادم على ذلك فلم أكن أعلم أن هالة تحب الفن وتعشقه إلى هذه الدرجة، وعندما قرأت في إحدى الصحف أن هالة صرحت بعودتها للفن بعد أن تضع مولودها كنت مثل المجنون وثرت عليها وعلى هذا التصريح الذي قالته، بدأت الخلافات تزداد بيننا إلى أن حدث الانفصال". وتابع: "عندما علمت أنها مريضة بالسرطان بعد زواجها من رجل الأعمال عز الدين بركات، لم أكن أعرف كيف أتصرف وقيل وقتها أن هناك دواء في أمريكا فشرعت في البحث عنه، لكنني كنت مقيد بسبب أنها متزوجة من رجل آخر وكان الموقف حساس، وحين علمت بخبر وفاتها شرعت في الانتحار وسقطت في الاستوديو الذي أقوم بالتصوير فيه لأنني حزنت كثيراً على إنسانة أحببتها من كل قلبي". أحمد زكي وفيلم الكرنك أثناء اختيار أبطال فيلم الكرنك وقع الاختيار على الفنان أحمد زكي الذي كان وجهاً جديداً آنذاك وتنبأ له الكثيرين أن يصبح نجم كبير، ويروي السيناريست عاطف بشاي ما حدث بعد اختيار أحمد زكي ولماذا تم تبديله بالفنان نور الشريف ويقول: "وافق علي بدرخان وسعاد حسني على أحمد زكي في دور البطل أمامها، وفي اليوم التالي أرسل لي بدرخان أحمد زكي وبالفعل وقعت معه العقد ب 150 جنيه وأخذ منهم مقدم 25 جنيه، خرج من المكتب وهو يرقص فرحاً ليبلغ الصحف أنه بطل فيلم الكرنك".
جسد في تلك الأفلام مجموعة من الأدوار المتنوعة التي كانت تهتم في المكانة الأولى بالموضوعات التي تهم فئة الشباب. كما أن له أدوار عظيمة مثل تجسيد شخصية الرئيس المصري الأسبق أنور السادات والمطرب الكبير عبد الحليم حافظ. قائمة أسماء جميع أفلام احمد زكي أول ظهور سينمائي للفنان أحمد زكي في السينما كان في فيلم يا ولدي عام 1972م. من بطولة مجموعة من الفنانين وهم فريد شوقي، محمود المليجي، توفيق الدقن وسهير رمزي. كان يقوم فيه أحمد زكي بدور بسيط وهو دور شخص مخبول يدعى عصفور. وكان هو الشاهد الوحيد على عملية القتل التي كانت الحدث الرئيسي في الفيلم الذي تمحورت حوله بقية الأحداث. من بعد ذلك شارك في فيلم شلة المشاغبين الذي تم عرضه عام 1973. وهو من بطولة مجموعة من أبرز النجوم على الساحة الفنية في تلك الفترة مثل عادل أمام. سعيد صالح، صباح، صلاح السعدني ويونس شلبي. من ثم قام أحمد زكي بالدور الذي كان السبب في تثبيت أقدامه بشكل أكبر في السينما المصرية. وهو دور محمود في فيلم أبناء الصمت الذي تم عرضه عام 1974، يحكي الفيلم. قصة أحد الملاحم القوية بين مجموعة من الجنود المصريين مع العدو الصهيوني خلال فترة حرب الاستنزاف.
وهي المسرحية التي حققت نجاحا جماهيريا كبيرا وأثارت ـ وتثير حتى الآن ـ جدلا كبيرا بين النقاد. بعد تخرجه مباشرة، وبعد رفضه التعيين في المعهد العالي للفنون المسرحية لحصوله على الترتيب الأول على دفعته، اختاره المخرج علي عبد الخالق لفيلم "أبناء الصمت" الذي عرض عام 1974 كما اختاره المخرج نادر جلال لفيلم "بدور". بعد عرض الفيلمين اعترف الشاعر الراحل صلاح جاهين بموهبة أحمد زكي فاقترح على السيناريست ممدوح الليثي اسناد دور البطولة له في فيلم "الكرنك"،غير أن الشركة الموزعة رفضت بدعوى أنه وجه جديد لا يمكن تقديمه بجوار سعاد حسني نجمة النجوم آنذاك. اقترح صلاح جاهين منح زكي أجره المتفق عليه مع إسناد دورأصغر له في الفيلم لكن الممثل الشاب المعتد بنفسه رفض. دخل زكي في موجة اكتئاب حاد لدرجة أنه حاول الانتحار. في عام 1976اختاره المخرج محمد راضي للمشاركة في فيلم"صانع النجوم" عن قصة لمجيد طوبيا، وبطولة محمود ياسين. وفي عام 1978 تصر سعاد حسني على تعويضه عن فيلم الكرنك بمشاركتها البطولة في فيلم "شفيقة ومتولي" من إخراج زوجهاعلى بدرخان، عن قصة لشوقي عبد الحكيم وسيناريو صلاح جاهين، حيث قام زكي بأداء شخصية "متولي".
أحمد زكي، النمر الأسود، هو من أبرز الممثلين في تاريخ السينما المصرية. عرف الإمبراطور بموهبته ومهارته وقدرته على تجسيد الشخصيات. كما لعب زكي أدوارًا رائدة في الأفلام المصرية، مما أدى إلى تغيير وجه صناعة السينما العربية إلى الأبد. نشأته وحياته ولد أحمد زكي متولي عبد الرحمن بدوي في مدينة الزقازيق في مصر، في 18 نوفمبر 1949. هو الابن الوحيد لوالده الذي توفي بعد ولادته. تزوجت والدته من جديد ومن ثم نشأ على يد جده. خلال سنوات دراسته، شجعه مديره على العمل على موهبته التمثيلية بعد أن قدم زكي أداءً مبهرًا في أحد مسرحيات المدرسة. كان المشرف على الفريق المسرحي في ذلك الوقت هو الفنان وفيق فهمي، وحصلت هذه الفرقة على الجائزة الأولى على مستوى الجمهورية لمدة ثلاثة أعوام متتالية (1962، 1963، 1964) عن مسرحيات "أحمس"، "غاب القمر"، "الطريق الأبيض". التقى أحمد زكي ببعض الممثلين الذين حضروا الحفلات المقامة في مدرسته وشجعوه على دراسة السينما، ثم بعد ذلك تخرج من المدرسة الصناعية في الزقازيق. غادر زكي إلى القاهرة والتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية. تزوج أحمد زكي من الفنانة الراحلة هالة فؤاد وأنجبا ابنهما الوحيد الفنان الراحل هيثم أحمد زكي.
حكت الفنانة ماجدة الصباحي في مذكراتها المنشورة بعنوان "مذكرات ماجدة" للكاتب سيد الحراني، أنهما كانا زوجين حسب قصة الفيلم، فهو الرجل الغيور بشدة على زوجته. توقف التصوير للراحة، وبينما تقف ماجدة مع الفنان يحيى شاهين نظر إليها زكي رستم بغضب قائلًا: "لماذا تقفي هكذا"، فابتسمت وتعجبت منه، وأفهمته أنه زوجها في الفيلم وهما الآن خارج التصوير، لكنه لم يتوقف. ظل زكي رستم طوال مدة التصوير يعاملها على أنها زوجته، كلما رآها تقف مع شخص، يراقبها بنظرات جادة، حتى أنها بدأت تخاف منه. وتطور الأمر، ووصل إلى أنه صفعها بقوة في أحد مشاهد الفيلم، قالت ماجدة: "اختلط عليه الأمر بين الحقيقة والتمثيل، فصفعني صفعة قوية جدا وموجعة، وفقدت الوعي". صفعة أحمد زكي لهالة صدقي روت الفنانة هالة صدقي، أثناء ظهورها في برنامج "واحد من الناس" على شاشة قناة "الحياة"، أن الفنان أحمد زكي صفعها صفعة قوية أثناء تصوير فيلم "الهروب"، حسبما يقتضي المشهد السينمائي. قالت "صدقي": "وشي ورم، وتألمت بشدة"، لكن الماكيير طلب منها إعادة المشهد مرة أخرى، نظرًا وقوع "الحسنة" من على وجهها، وأضافت: "وبكيت، لأني هتضرب قلم تاني من أحمد زكي". صفعة أحمد زكي لنبيلة عبيد شاركت الفنانة نبيلة عبيد مع الفنان أحمد زكي في فيلم "شادر السمك" إخراج علي عبدالخالق، وكان من ضمن المشاهد أن تتلقى "عبيد" صفعة من أحمد زكي.
HUDA 6 2016/02/19 ضد ، مع مآريآ، 9 2016/02/19 (أفضل إجابة) صح الموسيقى غذاء الروح، رغم انها تثمله وتسكر العقل احياناً وتجعلك في مكان اخر، لكن هذه حلاتها.. عبير نعمة: حُرمت من طفولتي.. وأطلب الموت على العيش دون موسيقى | احداث نت. ؛] =-=- يا جماعه ما اختلفنا انه القران ممكن يكون هيك كمان "كل شيء عمسمع الانسان ممكن يكون غذاء للروح. ضد، معرفة الله والقرب منه هم غذاء الروح الموسيقى مجرد تضييع وقت ولعب ع أوتار العواطف انا مع الحياد هههه الموسيقى صحيح لكن الهراء السمعي والبياخة الفنية هي سم للروح انا اقول القرآن غذاء الروح.. مقدرش اقول اه مقدرش اقول لأ يقول تعالى{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً} الروح من أمر الله وهو ربها وهو اعلم بها وبحالها وما يغذيها فالروح لها أشواق علوية ربانية في حالة تجردها و عندما تلبست بالجسد اثقلت الى الارض فلا يعيد لها اشواقها العلوية الا سماع الكلام الرباني
منذ اكتشف الانسان ذلك اصبحت الموسيقى لغة له ولغيرة واصحبت لغة عالمية سهلة المفردات غزيرة المعاني يحسن فهمها كل البشر مهما اختلفت الوانهم ولغاتهم، ولذلك لم تتفق الشعوب على شئ مثل حبها للموسيقى فكانت جزء من حياة الشعوب وجزء لا يتجزأ من حضاراتها بل كانت مراة تعكس ثقافاتها. وقد عرفت جميع الحضارات أهمية الموسيقى فمن اليونانين القدماء والفراعنة الى العصور الحديثة، ولم يكن أثر الموسيقى الايجابي جليا فقط على حياة الناس بالمتعة والترفيه بل كان له دور كبير في صحتهم النفسية حيث استخدم قديما في علاج حالات الصرع والتشنج وغيرها من الامراض العضوية ولم يكن العرب استثاءا من ذلك ففي عصر النهظة العربية اثناء العصر العباس الذهبي كانت هناك مؤلفات عديدة قام عليها اطباء وفلاسفة ومفكرين عظام مثل ابن سيناء والكندي والفارابي بينوا فيها اهمية الموسيقى من الناحية الطبية والنفسية وكتب الاطباء منهم وصفات خاصة تبين كيفية العلاج بالموسيقى ودورها الحيوي في حياة الأنسان. ولم يكتف العرب ببيان أهمية الموسيقى بل ألفوا لها المقامات والحروف الموسيقية وكان لزرياب والموصولي وغيرهم في ذلك العهد دور كبير في ذلك. ولم يقتصر العلم الحديث على بيان دور الموسيقى في النواحي الطبية والنفسية فقط بل وجدوا ان الموسيقى جزء اساسي في بناء عقل الأنسان البشري وأكدت بحوثهم على أهمية تعليم الطفل الموسيقى وكيفيه التعامل معها وكان من توصياتهم ان يتعلم الطفل على الأقل الة موسيقية واحدة في بداية حياته وقد اقترنت اهمية تعليم الموسيقى بتعليم الرياضيات للأطفال مما تتسببه من مرونة في عقل الطفل وتنمية ملكة الدقة والقدرة على الملاحظة وتعلم اللغة بسهولة.
كلمةٌ كنَّا نقرؤها ونحن صغارٌ عند مَسِيرنا مع أستاذنا نحو غُرْفة الموسيقا، تلك الغُرْفة المليئة بالمعازف، الغرفة الراقصة، والتي كُتِبَ فَوْق ببابها: "الموسيقا غذاء الروح والعقل" ، كلمة كانت تؤثِّرُ فينا لتدفعنا نحو تلك الآلات نتلقَّفها، نلهو بها؛ لترتوي أرواحُنا وتنمو عقولُنا، هكذا كنَّا نفكِّرُ، وهكذا عَلَّمَتْنَا المدرسة!! ولكن لم نكنْ نُؤْمِنُ بتلك العبارة إيمانًا مُطْلقًا؛ لأنَّ هناك صوتًا كانَ يشككنا فيها، كانَ ينطلقُ أحيانًا من الفطرة، وأحيانًا من مُحِيطنا الاجتماعي. كانَ صَوْتٌ يخرقُ الطبلَ ويكسِر المزمارَ؛ لذلك كنَّا نفكِّر ونسأل: كيف تكونُ الموسيقا غذاءً للروح والعقل ونحن نسمعُ مِن على المنابر، وفي حلقات التحفيظ، ومِن بعض مَنْ نُعَايش - أنَّ مَن يستمع إلى الغناءِ يُصَبّ في أذنيه الآنُك - الرصاص المُذَاب - يوم القيامة، وأنَّ الغِنَاء مزمارُ الشيطان؟! هنا الخَللُ وهنا السؤالُ: مَن الصادق؟! ومَن الكاذب؟! أيكذبُ المشايخُ مِن فوْق المنابر؟! أم تكذب المدرسة فيما تقولُ وتفعل وتكتبُ؟! وكيف لها أنْ تكذبَ وهي التي تُعَلِّمنا العِلْمَ مع الفضيلة؛ فهي التربية والتعليم؟! فكانت النتيجةُ بعد ذلك الصراعِ - وبعد بحثٍ وسبر، وبعد ما تقدَّم العمرُ - أنَّه ليس كلُّ ما يُكْتَبُ في المدرسة حقًّا يُؤْخَذ، وكذلك ما يُقَال ويُفْعَل!!