ويأمل واينبيرج في معالجة الآثار السلبية عبر إلغاء ملفات تعريف المستخدمين؛ فالشركة "لا تخزن أي بيانات شخصية عن مستخدميها ولا تسجل عمليات بحثهم". وعلى الرغم من أن معظم النتائج تأتي عبر محرك بحث "مايكروسوفت بينج"؛ قال واينبرج: "لا أحد يستطيع التعرف على أي شخص، وجل ما تحصل عليه مايكروسوفت هو بيانات بحث مجهولة المصدر". التطور ما بدأ كفكرة محرك بحث تطور إلى متصفح للهواتف المحمولة، ويحظر "دك دك جو" ملفات تعريف الارتباط التي تستعمل للتبع، ويجبر المواقع الإلكترونية على استخدام الاتصال المشفر، مع فرض درجة شاملة من الخصوصية على المواقع. وبدأت الشركة تدر أرباحا منذ العام 2014 بفضل نموذج عملها القائم على الإعلانات المبنية على الكلمات المفتاحية وتشير التقديرات إلى إجراء 30 مليار استعلام شهريا عبر محرك البحث. وذكر واينبيرج، إن "الوصول إلى شبكة إنترنت تحترم الخصوصية يعتمد على القدرة على إنشاء مسار جديد مريح للمستخدمين، يجعل استغناءهم عن محركات البحث التقليدية أمرا سهلا وسلسا". وقال: "في حين يعبر معظم الناس عن اهتمامهم بالحفاظ على خصوصيتهم، لا يتخذ سوى نصفهم فقط خطوات جدية، لكن هذه النسبة ستتغير بمجرد أن يعي الناس أكثر مخاطر انتهاك الخصوصية".
ميزات البحث عند التحدث عن مساعد جوجل، فإن إحدى ميزاته هي الطريقة التي ترتبط بها جميع تطبيقاته وخدماته الأخرى. يمكنك البحث عن أماكن على خرائط جوجل، أو عرض الصور في صور جوجل، أو الاستعلام عن تقويم جوجل، مباشرة من صفحة جوجل الرئيسية (طالما قمت بتسجيل الدخول). جرب البحث عن «رحلاتي» على جوجل مثلًا لمشاهدة الحجوزات المخزنة في حساب جيميل. تتميز جميع محركات البحث الثلاثة بفلاتر للصور ومقاطع الفيديو والأخبار والمنتجات، يتضمن بينغ وجوجل خيار الخرائط أيضًا. يمكنك التعمق أكثر في جميع المواقع الثلاثة، مثلًا، تصفية الصور حسب الحجم أو اللون. يتيح لك جوجل وبينغ حفظ عمليات البحث للعودة إليها لاحقًا، في حين أن دك دك جو لا يسمح لك بذلك (انظر القسم المنفصل حول الخصوصية أدناه). إلى جانب عمليات البحث الأساسية، يعمل كل من جوجل ودك دك جو جيدًا للغاية مع الإضافات على عكس بينغ. يمكنهم رمي عملة معدنية، أو رمي نرد، أو بدء مؤقت هناك على شاشة النتائج، لا حاجة إلى النقر فوق المزيد. وفي الوقت نفسه، يعرض كل من جوجل وبينغ تفاصيل الرحلة في مربع منبثق خارج نتائج البحث، بينما يوجهك دك دك جو إلى مواقع تتبع الرحلات بدلًا من ذلك.
الإثنين 14/فبراير/2022 - 02:25 ص متصفح "دك دك جو" يبدو أن محرك البحث الجديد أو ما يعرف بمنصة "دك دك جو".. والذي بدأ في الظهور والتداول على مستوى العالم، بات يمثل هاجسًا لمحرك البحث الأشهر في العالم "جوجل". وفي هذا السياق، أوضح جابرييل واينبيرج، مؤسس منصة دك دك جو، أن محرك البحث الجديد يقدم حاليًا حزمة كبيرة من الخدمات التي تحمي الخصوصية، في ظل طموح الشركة الرامي إلى مساعدة المستخدمين على الإفلات من براثن تقنيات التتبع التي تدعم نموذج عمل "جوجل" و"فيسبوك"، وباقي عمالقة الإنترنت القائم على الإعلانات. حماية خصوصية بيانات المستخدمين وأضاف "واينبيرج" أنه على الرغم من أن السبب الأصلي لانطلاق المنصة لم يكن حماية خصوصية بيانات المستخدمين، بل تقديم خدمة تركِّز على المستخدِم، لكن المخاطر الواضحة لرأسمالية المراقبة غيَّرت اتجاه الدفة. وتابع واينبيرج، أن كثيرين لا يدركون إلى أي مدى تتعقبهم الشركات وتتلاعب بهم، وحجم الملفات الشخصية التي أنشأتها شركات التقنية عنهم، وكيف تُستخدَم لإحاطتهم بالإعلانات وتحديد المحتوى الذي سيشاهدونه على الإنترنت، وفقًا لموقع "تك رادار" التقني. عمليات التصفية المقصودة للنتائج وأشار واينبيرج، إلى أن "عمليات التصفية المقصودة للنتائج "تسبَّبت بكثير من الاستقطاب على الإنترنت، وأدى التلاعب بالإعلانات إلى التمييز والاستغلال التجاري والترويج لأفكار بعينها، لكننا نشهد الآن بعض المقاومة لتلك التوجهات"، في إشارة إلى المزايا التي تتيحها المنصة الجديدة للمستخدمين.
يذكر أن فكرة "دك دك جو" ظهرت عام 2008؛ حيث قام واينبيرج بتأسيس المنصة منفردًا وظل يعمل على تطويرها ودعمها حتى العام 2011، وعندما اكتسب شعبية متنامية، بدأ بالاستثمار مع التركيز على قدرة "دك دك جو " على حفظ الخصوصية. وللوصول لمحرك البحث جوجل: وهذا هو محرك البحث "دك دك جو":.
5. 0 (4 تصويتات) مخزن:... توفر منصة مفضلاتك ورق ملون للكتابة في التغليف والطباعة، ورق عادي... Manufactural جديد تصميم ورق مزخرف مخصص شعار الطباعة اوراق الملاحظات...
يجب على الأم تعليم أبنائها آداب الزيارة ويجب عليها التدخل لحسم الأمر إذا بالغ أبنائها في ازعاج المضيفين باي شكل من الأشكال الحفاظ على الممتلكات العامة: بعض الأطفال يمليون لاتلاف الممتلكات العامة حين يذهبون إلى المتنزهات أو الحدائق، ويجب توضيح أهمية الحفاظ على الممتلكات العامة كحرصهم تمامًا على مقتنياتهم الشخصية. التنمر والشجار: فترة العيد تكسب بعض الأطفال طاقة زايدة وتشجعهم على اللعب في تجمعات تزيد من اشعارهم بمتعة العيد، ولكن أثناء هذه التجمعات تحدث العديد من حالات التنمر والشجار التي لا يصح أن تحدث من أطفال تم تربيتهم على اسس من الأخلاق القويمة وهذا يجب توضيحه للأبناء وتربيتهم عليه على مدى العام ولا يقتصر فقط على وقت الأعياد صلة الرحم من الأولويات: بعض الأبناء يفضلون الخروج واللعب مع الاصدقاء عن زيارة الأقارب لذا يجب تعليم الأبناء أن الأعياد هي مواسم عظيمة لصلة الرحم والتقارب مع الأقرباء. احترام المساجد وساحات صلاة العيد: بعض الأطفال يبالغ في اللعب والضوضاء في المساجد وساحات صلاة العيد. ورق ملون مزخرف للكتابة | مدونة ينبوع. يجب شرح قدسية هذه الشعائر وضرورة احترامها فهي مكان للعبادة والتقرب إلى الله وليست للهو والضوضاء التي تؤثر على رواد أماكن العبادة اثناء صلاتهم.
أيام قليلة تفصلنا عن الاحتفال بعيد الفطر وتعد الأعياد فرصة للترفية وشحن الطاقة النفسية لدى الأسرة جميعًا لاسيما الأطفال، ولكن هناك العديد من السلوكيات السلبية التي يتبعها الأطفال في الأعياد دون وعي والتي قد تتسبب في إفساد فرحة العيد على الأسرة بأكملها، لذا يوصي دكتور عبد العزيز آدم أخصائي علم النفس السلوكي الأهالي بضرورة توعية الأطفال بشأن بعض السلوكيات قبل الاحتفال بالعيد: المبالغة في شراء الهدايا والألعاب: بعض الأطفال يعتبر الأعياد فرصة ثمينة لسد احتياجاته من شراء الألعاب والهديا بشكل مبالغ فيه وبدون حدود. لذا يجب تقنين ذلك وتعليم الأبناء القناعة وشراء عدد محدد من الألعاب بسعر مناسب يتم الاتفاق عليه مسبقًا. المبالغة في الشقاوة: الأطفال بشكل عام يميلون إلى المرح بشكل مبالغ فيه في فترة العيد وهذا يصل في بعض الأحيان لاستخدام الألعاب النارية التي تحدث ضوضاء أو أذى لهم لذا يجب تقنين ذلك ونصحهم بالمرح دون ازعاج الغير أو إيذاء انفسهم. ورق مزخرف للكتابة. آداب الزيارة: كثيرًا ما يحدث تبادل زيارات الأقارب في فترة الأعياد والتي يعاني فيها الأسر من عدم احترام الأطفال لآداب الزيارة واتلاف بعض متعلقات منزل المضيفين.