تجربتي مع الاستغفار لإنجاب الولد إيجابية حيث أن الاستغفار له فوائد عديدة لا يعلمها العديد من الأشخاص وقد تم ذكر أهميته في كتاب الله سبحانه وتعالى وفي السنة النبوية أيضًا لذا سوف أحكي لكم تجربتي مع الاستغفار لإنجاب الولد من خلال هذا المقال عبر موقع جربها. تجربتي مع الاستغفار لإنجاب الولد سوف أنقل لكم تجربتي مع الاستغفار لإنجاب الولد من خلال السطور التالية: بدأت تجربتي مع الاستغفار لإنجاب الولد بعد إنجابي ثلاث بنات، حيث كنت أريد أنا وزوجي إنجاب ولد. ودائما كنت أدعو الله عز وجل أن يرزقني بولد يكون باراً بي أنا ووالده وسند لنا حينما نكبر. وبالفعل قد حدث الحمل وكنت أعد الأيام حتى أعرف نوع الجنين. حتى جاء الشهر الرابع من الحمل وذهبت إلى الطبيبة لكنها أخبرتني أنني أحمل في أحشائي بنت. حينها أصابني الحزن كذلك شعر زوجي بالضيق والحزن، انتهى الشهر التاسع وأنجبت ابنتي. تجربتي مع الاستغفار والرزق – جربها. ثم ذهبت إلى الطبيبة وأخبرتها أنني أرغب في الحمل مرة أخرى رغبة في إنجاب ولد. لكنها أخبرتني أن هذا لا يمكن أن يحدث سوى بعد ثلاث سنوات وذلك لأنني أنجبت 4 مرات. لكن بعد مرور سنة ذهبت إلى الطبيبة مرة أخرى، لكنها أخبرتني هذه المرة أن التبويض ضعيف ولابد من تناول منشطات.
تجربتي مع الاستغفار استغفار ادم: الاستغفار يذهب الهم والضيق • كان النبي صلى الله عليه وسلم يستغفر الله تعالى ليلا ونهارا كما كان يقوم بالاستغفار بعد انهاء الصلاة. وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستغفر حوالي سبعين مرة في المجلس الواحد. وقد جاء في السنة النبوية الشريفة ما يثبت ان الاستغفار يذهب الهم والحزن والضيق عن الانسان. هذا وقد جاء في الحديث الشريف اللذي قد روي عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (من لزم الاستغفار جعل الله له من كلّ همّ فرجاً، ومن كلّ ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب) رواه أبو داود عن ابن عباس. فوائد كثرة الاستغفار • الاستغفار هي العبادة التي امر الله سبحانه وتعالى بان نقوم بها حيث انها من انفع العبادات. وقد جاء في عدد كبير من ايات القراءن الكريم في قوله تعالى في سورة المزمل قال سبحانه وتعالى: (وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيم) سورة المُزّمل، 20 كما جاء في قوله سبحانه وتعالى في سورة هود (وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ) سورة هود، 900. كما انه قد جاء في ايات الذكر الحكيم في سورة التصر (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً) سورة النصر 3.
قصتي ليست من يوم او يومين ولا سنة او سنتين بل بدأت من عام 2002 عندما كنت بالثانوية العامة وقد كنت فتاة هادئة وعادية وكنت مداومة على الاستغفار ولم اكن اعلم عنه الا لمغفرة الذنوب كلنا يعرف الثانوية العامة علمي ايام الوزارة كيف صعبة المفاجأة اني اخذت نسبة98. 97 وفواصل وطلعت من الاوائل على المنطقة مع ان مستواي عادي وهذا الرقم مستحيل لي ولم يصدق الجميع اني طلعت من افضل 10 طالبات على مستوى منطقة اكثر 90 مدرسة ثانوية ولم اكن من افضل 10 طالبات بصفي كنت عادية جدا وكنت استغفر وادعو بنية دخول كلية الطب واراد الله ان امرض مرض وفاتني الطب ودخلت كلية اخرى وقسم لم اكن احبه ولكن تفوقت فيه رغم مرضي وحزني وعدم رغبتي فيه!!! سبحان الله تخرجت وبدأت دوامة جديدة في التفكير بالوظيفة وكانت هاجسي الاول والاخير لصعوبة الوضع المادي للاهل المفأجاة اني دخلت ماجستير!!! وبعده بمده توظفت وظيفة رسمية وسبحان الله كان الماجستير سبب للتفرغ من العمل وسنتين اجازة مع راتب كامل فاللهم لك الحمد والشكر ************** يتبع
وهكذا كان حيث أرسل عبد المطلب إلى بني عمه ليحضروا خطبتهم وجمع وهب قرابته وبني عمه، فاجتمعوا في الأبطح. ولما استقر بهم المجلس عقدوا عقد الزواج وقام عبدالمطلب فيهم خطيبا ً فقال: الحمد لله حمد الشاكرين حمدا ً استوجبه بما أنعم علينا وأعطانا، وجعلنا لبيته جيراناً، ولحرمه سكاناً، وألقى محبتنا في قلوب عباده، وشرفنا على جميع الأمم، ووقانا شر الآفات والنقم ، والحمدلله الذي أحل لنا النكاح وحرّم علينا السفاح، وأمرنا بالإتصالن وحرم علينا الحرام، اعلموا أن ولدنا عبدالله هذا الذي تعرفونه قد خطب فتاتكم آمنة بصداق كذا وكذا فهل رضيتم بذلك من ولدنا؟ قال وهب: قد رضينا منكم. ثم تصافحوا وتهانوا وأولم عبد المطلب وليمةًًً ً عظيمة ً حضر فيها جميع أهل مكة وشعابها ، وأقام الناس فرحين في مكة أربعة أيام.... آمنة بنت وهب - ألنجوج. السيدة آمنة تحمل بالنبي(ص): بعد الزواج بقي النور بين عيني عبدالله لا يخرج إلى بطن زوجه آمنة الطاهرة والغاية في العفة والكمال، ثم وبعد مدة من هذا الزواج المبارك توجه عبدالله في رحلة تجارية الى الشام... دقت أجراس الرحيل وتحركت القافلة التجارية في رحلتها من مكة صوب الشام، وكانت آمنة في هذه الفترة تمرّ بفترة الحمل من زوجها عبدالله.
لمَّا بَلَغَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سِتَّ سنينَ، خرجَتْ به أُمُّه السيِّدةُ آمنةُ بنتُ وهبٍ إلى أخوالِه بني عَديِّ بن النَّجَّار تَزورُهم به، ومعه حاضِنَتُه أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها،فلمَّا كانوا بالأبواءِ توُفِّيَت أُمُّه آمِنةُ بنتُ وهبٍ، ورَجَعَت به أُمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها-. العام الهجري: 48 ق هـ العام الميلادي: 575 تفاصيل الحدث: لمَّا بَلَغَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سِتَّ سنينَ، خرجَتْ به أُمُّه السيِّدةُ آمنةُ بنتُ وهبٍ إلى أخوالِه بني عَديِّ بن النَّجَّار تَزورُهم به، ومعه حاضِنَتُه أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها، وهم على بَعيرَين، فنَزَلَت به أُمُّه في دارِ النابغةِ عند قبرِ أبيه عبدِ الله بن عبدِ المُطَّلِب، فأقامَت به عند أخوالِه شهرًا، ثم رَجَعَت به أُمُّه إلى مكةَ. فلمَّا كانوا بالأبواءِ توُفِّيَت أُمُّه آمِنةُ بنتُ وهبٍ، ورَجَعَت به أُمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها -واسمُها: بَرَكةُ بِنتُ ثَعلَبةَ بنِ حِصنٍ-، وكانت أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها تحبُّ النبي َّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُبًّا شديدًا وتَعتني به غايةَ الاعتِناءِ، وتَحوطُه برِعايَتِها وشَفقَتِها. آمنة بنت وهب (أم النبي محمد عليه الصلاة والسلام) - موضوع. وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَبَرُّها ويُحسِنُ إليها، ولمَّا كَبِرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعتَقَها، ثم أنكَحَها زيدَ بنَ حارِثةَ رَضي اللهُ عنه الذي أنجَبَت منه أُسامةَ بنَ زيدٍ رَضي اللهُ عنهما، وقد توُفِّيَت أمُّ أيمنَ رَضي اللهُ عنها بعدما توفِّي رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بخَمسةِ أشهُرٍ.
إلى يوم ٍ تحالف فيه سبعون حبراً من أحبار الشام على قتله، فجاؤوا بسبعين سيفاً مسموما ً وأخذوا يكمنون له ليلا ً نهاراً... فلما كان في بعض الأيام خرج عبدالله إلى الصيد وحيداً ، فأحدق به الأحبار ليقتلوه، فلما نظر إلى ذلك وهب بن عبد مناف الزهري وهو أبو آمنة أم رسول الله (ص) أدركته الحمية وقال: سبعون رجلا يحدقون برجل واحد من أهل مكة لا ناصر له ولا معين! أشهد لأنصرنّه عليهم. فحمل من مكانه لنصرته، فإذا به ينظر إلى رجال ليسوا من أهل الدنيا ينزلون من السماء إلى الأرض، فحملوا على اليهود وقطعوهم إرباً. فلما نظر إلى ذلك رجع إلى زوجته بُرّة بنت عبد العزى وأخبرها بما رأى وقال لها: انطلقي إلى عبد المطلب فاعرضي عليه ابنتك (آمنة) لابنه (عبدالله) لعلّه يتزوجها قبل أن يسبقنا إليه قومٌ آخرون. فجاءت بُرّة وفعلت كما طلب منها زوجها، فقال لها عبد المطلب: لقد عرضت إمرأة لا يصلح لإبني من النساء غيرها. آمنة بنت وهب. وكان الله قد أعطى آمنة من النور والكمال والبهاء والجمال ما كانت تدعى سيدة قومها فزوجها اياه على مائة ناقة حمراء. ثم إن عبد المطلب خرج مع عبدالله إلى منزل وهب وقال: يا وهب إذا كان في الغد جمعنا قومنا وقومك ليشهدوا بما يكون من الصداق.